تهم اغتصاب جديدة تلاحق سعد لمجرد
جراسا - مازالت المصائب تتوالى على الفنان المغربي سعد لمجرد، فبعد اتهامه باغتصاب فتاتين فرنسيتين، بثت القناة الأولى الفرنسية تقريرا كشفت فيه عن شهادة فتاتين مغربيتين تزعمان أنهما تعرضتا للتعنيف من قبل سعد لمجرد.
الفتاة الأولى روت تفاصيل ما حدث، حيث أكدت أنها التقت بالفنان المغربي في مدينة الدار البيضاء، في أبريل عام 2015، لتجد نفسها داخل شقته، مؤكدة أنه تم تعنيفها لثلاث مرات من لمجرد والذي وصفته بأنه “متغير الطباع”.
وأضافت أنها توجهت للشرطة وكانت الكدمات تملأ وجهها وفمها ينزف دما، لتتفاجأ بسؤالها: “هل كنت عذراء حين وقع الحادث”، لافتة إلى أنها رفضت الإجابة عن السؤال كونه ليس موضوع الشكوى.
وأكدت أن الشرطة رفضت تسجيل شكوتها، كما رفض بعض المحامين تولي الدفاع عنها في القضية، بالإضافة إلى رفض طبيب نسائي فحصها.
أما الفتاة الثانية فهي فرنسية من أصول مغربية كشفت أنها تقدمت بشكوى ضدّ الفنان المغربي وتنازلت عنها، بعدما كشفت لوالديها ما حصل لها، لتتفاجأ بطلب أحدهما بالتنازل عن القضية بقوله: “لا نستطيع تحمل تبعات الفضيحة”.
يُذكر أن سعد لمجرد، كان قد حصل على البراءة من تهمة الاغتصاب، التي اتهمته فيها الفتاة الفرنسية لورا بريول وستتم محاكمته فقط بتهمة العنف والاعتداء الجنسي عن القضية نفسها في عام 2019، حسبما أكد أحد أقاربه إضافة إلى محاكمته في القضية الثانية التي وقعت في سان تروبيه.
وتعود قضية الاغتصاب الثانية إلى شهر أغسطس الماضي في سان تروبيه، حيث شاهد أحد العاملين في الفندق، الضحية التي تقدمت بشكوى ضد سعد لمجرد تترك غرفة الفندق في حالة من الرعب، وذلك حسبما أكد موقع mediapart fr الفرنسي.
مازالت المصائب تتوالى على الفنان المغربي سعد لمجرد، فبعد اتهامه باغتصاب فتاتين فرنسيتين، بثت القناة الأولى الفرنسية تقريرا كشفت فيه عن شهادة فتاتين مغربيتين تزعمان أنهما تعرضتا للتعنيف من قبل سعد لمجرد.
الفتاة الأولى روت تفاصيل ما حدث، حيث أكدت أنها التقت بالفنان المغربي في مدينة الدار البيضاء، في أبريل عام 2015، لتجد نفسها داخل شقته، مؤكدة أنه تم تعنيفها لثلاث مرات من لمجرد والذي وصفته بأنه “متغير الطباع”.
وأضافت أنها توجهت للشرطة وكانت الكدمات تملأ وجهها وفمها ينزف دما، لتتفاجأ بسؤالها: “هل كنت عذراء حين وقع الحادث”، لافتة إلى أنها رفضت الإجابة عن السؤال كونه ليس موضوع الشكوى.
وأكدت أن الشرطة رفضت تسجيل شكوتها، كما رفض بعض المحامين تولي الدفاع عنها في القضية، بالإضافة إلى رفض طبيب نسائي فحصها.
أما الفتاة الثانية فهي فرنسية من أصول مغربية كشفت أنها تقدمت بشكوى ضدّ الفنان المغربي وتنازلت عنها، بعدما كشفت لوالديها ما حصل لها، لتتفاجأ بطلب أحدهما بالتنازل عن القضية بقوله: “لا نستطيع تحمل تبعات الفضيحة”.
يُذكر أن سعد لمجرد، كان قد حصل على البراءة من تهمة الاغتصاب، التي اتهمته فيها الفتاة الفرنسية لورا بريول وستتم محاكمته فقط بتهمة العنف والاعتداء الجنسي عن القضية نفسها في عام 2019، حسبما أكد أحد أقاربه إضافة إلى محاكمته في القضية الثانية التي وقعت في سان تروبيه.
وتعود قضية الاغتصاب الثانية إلى شهر أغسطس الماضي في سان تروبيه، حيث شاهد أحد العاملين في الفندق، الضحية التي تقدمت بشكوى ضد سعد لمجرد تترك غرفة الفندق في حالة من الرعب، وذلك حسبما أكد موقع mediapart fr الفرنسي.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |