حزب الحياة يقرر دعم 120 مرشحا بغض النظر عن الجنس والديانة وانتماءاتهم الحزبية أو المناطقية
جراسا - خاص- اصدر حزب الحياة الاردني بيانا أوضح فيها ان قراره السابق بعدم المشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة ليس المقصود منه مقاطعة الانتخابات بل عدم ترشيح ترشيح أي من اعضاء الحزب بصفتهم الحزبية لخوض الانتخابات بسبب نظرة المجتمع السلبية لدور الاحزاب والذي تتحمل مسؤوليته الحكومات المتعاقبة والحكومة الحالية التي قصرت في تغيير صورة الاحزاب السلبية في ذهنية المواطنين الى جانب قصور اغلب الاحزاب عن معالجة هذه المشكلة باطلاقها برامج ومبادرات تعزز من دورها ومكانتها بين مؤسسات المجتمع المدني
واضاف البيان ان الحزب لا يمانع في ان يرشح أي من الاعضاء انفسهم ولكن ليس بصفتهم الحزبية وبحيث ان لا يترتب على ترشحهم أو فوزهم اية التزامات على الحزب أو أن يترتب عليهم أية التزامات تجاه الحزب .
واضاف البيان انه ودعما للجهود الوطنية لاجراء هذه الانتخابات وانجاحها بالصورة التي تلبي طموحات الغيورين على الوطن ومستقبله ليصل الى قبة البرلمان نواب وطن بمعنى هذه الكلمة فقد قرر المجلس التنفيذي اطلاق مبادرة هدفها تعزيز هذا التوجه وذلك بتقديم الدعم المعنوي لمرشحين في الدوائر الانتخابية كافة ( ذكورا وإناثا ) يختارهم المجلس التنفيذي بعد دراسة سيرتهم ومسيرتهم في الحياة العامة ليتم دعم 120 مرشحا ممن هم من وجهة نظر الحزب قادرون على تمثيل الشعب في مجلس الامة والعمل بمقتضى الدستور بغض النظر عن الجنس والديانة أو انتماءاتهم الحزبية والمناطقية مؤكدين ان قرار الحزب بالوقوف الى جانب دعم مرشحين ينطلقون في عملهم وأدائهم من مصالح الوطن العليا لا يعني ترتيب أية التزامات على الفائزين تجاه الحزب أو العكس من قبلهم لصالح الحزب فالهدف مصلحة الوطن التي تبقى فوق كل اعتبار وبالتالي فان المرشح الذي يفوز لا يمثل حزب الحياة ولن يطلب منه ان يمتثل لاراء وتعليمات الحزب .
بدوره قال أمين عام الحزب ظاهر احمد عمرو ان الحزب سيعمل على مواصلة جهوده لنشر التوعية سواء للمرشحين أو المقترعين على حد سواء وخاصة في تعزيز رسالة الوطن التي نريد بالاضافة الى مشاركة الحزب مؤسسات المجتمع المدني وكافة الهيئات الشعبية في حملات التوعية لتعظيم الجهود الوطنية كي يصل الى قبة البرلمان برلمانيون على قدر المسؤولية.
خاص- اصدر حزب الحياة الاردني بيانا أوضح فيها ان قراره السابق بعدم المشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة ليس المقصود منه مقاطعة الانتخابات بل عدم ترشيح ترشيح أي من اعضاء الحزب بصفتهم الحزبية لخوض الانتخابات بسبب نظرة المجتمع السلبية لدور الاحزاب والذي تتحمل مسؤوليته الحكومات المتعاقبة والحكومة الحالية التي قصرت في تغيير صورة الاحزاب السلبية في ذهنية المواطنين الى جانب قصور اغلب الاحزاب عن معالجة هذه المشكلة باطلاقها برامج ومبادرات تعزز من دورها ومكانتها بين مؤسسات المجتمع المدني
واضاف البيان ان الحزب لا يمانع في ان يرشح أي من الاعضاء انفسهم ولكن ليس بصفتهم الحزبية وبحيث ان لا يترتب على ترشحهم أو فوزهم اية التزامات على الحزب أو أن يترتب عليهم أية التزامات تجاه الحزب .
واضاف البيان انه ودعما للجهود الوطنية لاجراء هذه الانتخابات وانجاحها بالصورة التي تلبي طموحات الغيورين على الوطن ومستقبله ليصل الى قبة البرلمان نواب وطن بمعنى هذه الكلمة فقد قرر المجلس التنفيذي اطلاق مبادرة هدفها تعزيز هذا التوجه وذلك بتقديم الدعم المعنوي لمرشحين في الدوائر الانتخابية كافة ( ذكورا وإناثا ) يختارهم المجلس التنفيذي بعد دراسة سيرتهم ومسيرتهم في الحياة العامة ليتم دعم 120 مرشحا ممن هم من وجهة نظر الحزب قادرون على تمثيل الشعب في مجلس الامة والعمل بمقتضى الدستور بغض النظر عن الجنس والديانة أو انتماءاتهم الحزبية والمناطقية مؤكدين ان قرار الحزب بالوقوف الى جانب دعم مرشحين ينطلقون في عملهم وأدائهم من مصالح الوطن العليا لا يعني ترتيب أية التزامات على الفائزين تجاه الحزب أو العكس من قبلهم لصالح الحزب فالهدف مصلحة الوطن التي تبقى فوق كل اعتبار وبالتالي فان المرشح الذي يفوز لا يمثل حزب الحياة ولن يطلب منه ان يمتثل لاراء وتعليمات الحزب .
بدوره قال أمين عام الحزب ظاهر احمد عمرو ان الحزب سيعمل على مواصلة جهوده لنشر التوعية سواء للمرشحين أو المقترعين على حد سواء وخاصة في تعزيز رسالة الوطن التي نريد بالاضافة الى مشاركة الحزب مؤسسات المجتمع المدني وكافة الهيئات الشعبية في حملات التوعية لتعظيم الجهود الوطنية كي يصل الى قبة البرلمان برلمانيون على قدر المسؤولية.
تعليقات القراء
شو يعني دعم الحزب يا بو قناني المي
وعلمايا علمايا عطشان اسقيني مايا
مين حزب الحياة
انا بعرف في جريدة الحياة
اذا كان قانون الانتخاب صوت واحد لكل مرشح!؟
وحسب اطلاعي ومعرفتي الاعضاء فقط من عمال وموظفين مصنع " مروى " مياة صحية!!!
وهلاااااااااااااا مروى!
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
هذا لعب أولاد زغار ليس تفكير أحزاب
لو سكتتو لإحترمنا صمتكم