محاولة انتحار خادمة سيرلانكية بسكب مادة الكاز على نفسها في منزل مخدومها بالسلط


جراسا -

خاص- كشفت مصادر "جراسا نيوز" بان  خادمة سيرلانكية أقدمت نهار اليوم على الانتحار من خلال سكب مادة الكاز على نفسها في منزل مخدومها الكائن في مدينة السلط - البقيع الشرقي حي مدرسة البلقاء الثانويةالشاملة للبنات ، وفق مصادر امنية.

ونوهت المصادر انه نتج عن محاولة الانتحار اصابة الخادمة بحروق من الدرجة الثانية.

ولفت المصادر النظر الى ان الخادمة قد وصلت مستشفى الحسين بواسطة سيارة اسعاف مركز دفاع مدني المدينة وان وضعها الصحي خطير للغاية.
 



تعليقات القراء

واحد اثنين ثلاثة
طيب شو يعني ؟؟؟؟!!!!!
15-07-2010 06:30 PM
المفكر
وصلت الى المقيمين كمان ينتحروا!!
15-07-2010 06:45 PM
كركي مقبعه معه
يخرب بيها مش عارفه انه اسعار المحروقات مولعه كان رمت حالها من الشباك او السطح
15-07-2010 07:01 PM
بنت ابوها
ليش هيك بدها الشغلة شوي صبر
15-07-2010 07:46 PM
نصيحة جدتي رحمة الله عليها
سمعت جدتي تنصح عمي قائلة: لا تخدم عند الخدام.
حكمة بالغة، أي والله.
حين كانت هذه الخادمة في بلدها لم يبلغ بها الحال أن فكرت في الانتحار،
كانت لديها آمال... صعبة المنال... بعيدة... نعم.
لكنها موجودة في الخيال، أو في المستقبل.
إلى أن جاءت إلى وطننا، وانضمت إلى فريقنا الذي يمتطي صهوة الأردن، فلم تستطع صبرا...
ودخلت في قارب نحن بحارته. صبرت... فلم يجد الصبر شيئا...
ما المخرج أمام ضعيفة لا حول لها ولا قوة أمام رجل قُدَّ وحهه من جلمد (أو من زفت)، وامرأة لا تعرف الحنان إلا لأولادها...
أي باختصار... وجدت الخادمة السيريلانكية نفسها في مكان سيريلانكا أحسن منه، لكن لا تستطيع أن تعود...
فوجدت أن العودة بالروح إلى سيريلانكا ألطف الطرق وأسرعها وتكاد تكون مجانية.
حاولت أن تلقي بالجسد البالي في وجه العائل (ولا أقول رب الأسرة، والكلمة هنا ليست مشتقة من "يعول، عال" بل مشتقة من "علة، علل" مع الاعتذار إلى سيبويه) والأم المقيتة... والأطفال ذوي الشوك المؤذ، لكنه مازال أقصر من شوك البابا والماما... مثل القنفذ تماما...
مبدأ الأم والأب حين يوصي ابنه: "آه، يابا، إظربو قبل ما يظربك"... هذا هو مجتمعنا، نحن متعاونين جدا، جدا، جدا... والدليل إنو الواسطة عندما تتحرك بموجب مبدأ النخوة "ما بتقصر"، وبتحط حمار يلقي محاضرات في جامعة، وبتلعن أبو أينشتاين، اللي عمل إلنا نظرية ما بتنفهم.
آآآآآآآآآآهي، ثم آآآآآآآآآآهي، ثم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهـ.
العودة إلى سيريلانكا بالروح... فركبت "سطل" الكاز، وهمت أن تفتح السويتش بعود كبريت، ليتحرك الماتور فينقل روحها إلى سيريلانكا... كان حظها سيئا، أسوأ مما كان في سيريلانكا... الرحلة المرجوة صعبة، ولم تكتمل...
آآآه، ليت الخادمة تستطيع أن توصل نصيحة جدتي إلى كل فقراء سيريلانكا... كي لا يأتون إلى العالم العربي "الحبيب"...
نعيش في عالمنا الحبيب العربي مثل إطارات السيارات تماما... فإطار السيارة لا يتغير شكله صيفا أو شتاء أو ربيعا أو خريفا، ونحن كذلك، فقرنا مثل ثروتنا... ثروة نزلت من السماء، فلم تصب إلا النفر اللئيم بالميسرة، سبحان الله، هل هو امتحان إلهي؟؟!! أظن أنه كذلك...
كم أردنيا وكم عربيا يرغب في رحلة مشابهة للرحلة التي أزمعت المسكينة السيريلانكية القيام بها، ولكن بوسائل غير مشابهة؟؟؟
أعترف... أنا جبان... والسيريلانكية أرجل مني... أطمع في رحلة كرحلتها، لكنني لا رجولة عندي تكفي حتى لمجرد شراء كاز وكبريته... لكن عندما أخرج للشارع، فإنني أبدو فحلا، والنساء تشتهينني، و"الرجال" يغارون مني... أعرفهم جميعا، لا همة عند أي منهم أكثر من همتي...
كانت عندي خادمة انتحرت لطيب العيش في بيتي، وفي مدينتي، وفي وطني...
لا أدري لم لا ننتحر جماعة، كصلاة الجمعة... لا، لا، لا سمح الله، خلينا عايشن... الموت عاطل... sghareib@yahoo.com
15-07-2010 07:50 PM
نصيحة جدتي رحمة الله عليها
سمعت جدتي تنصح عمي قائلة: لا تخدم عند الخدام.
حكمة بالغة، أي والله.
حين كانت هذه الخادمة في بلدها لم يبلغ بها الحال أن فكرت في الانتحار،
كانت لديها آمال... صعبة المنال... بعيدة... نعم.
لكنها موجودة في الخيال، أو في المستقبل.
إلى أن جاءت إلى وطننا، وانضمت إلى فريقنا الذي يمتطي صهوة الأردن، فلم تستطع صبرا...
ودخلت في قارب نحن بحارته. صبرت... فلم يجد الصبر شيئا...
ما المخرج أمام ضعيفة لا حول لها ولا قوة أمام رجل قُدَّ وحهه من جلمد (أو من زفت)، وامرأة لا تعرف الحنان إلا لأولادها...
أي باختصار... وجدت الخادمة السيريلانكية نفسها في مكان سيريلانكا أحسن منه، لكن لا تستطيع أن تعود...
فوجدت أن العودة بالروح إلى سيريلانكا ألطف الطرق وأسرعها وتكاد تكون مجانية.
حاولت أن تلقي بالجسد البالي في وجه العائل (ولا أقول رب الأسرة، والكلمة هنا ليست مشتقة من "يعول، عال" بل مشتقة من "علة، علل" مع الاعتذار إلى سيبويه) والأم المقيتة... والأطفال ذوي الشوك المؤذ، لكنه مازال أقصر من شوك البابا والماما... مثل القنفذ تماما...
مبدأ الأم والأب حين يوصي ابنه: "آه، يابا، إظربو قبل ما يظربك"... هذا هو مجتمعنا، نحن متعاونين جدا، جدا، جدا... والدليل إنو الواسطة عندما تتحرك بموجب مبدأ النخوة "ما بتقصر"، وبتحط حمار يلقي محاضرات في جامعة، وبتلعن أبو أينشتاين، اللي عمل إلنا نظرية ما بتنفهم.
آآآآآآآآآآهي، ثم آآآآآآآآآآهي، ثم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهـ.
العودة إلى سيريلانكا بالروح... فركبت "سطل" الكاز، وهمت أن تفتح السويتش بعود كبريت، ليتحرك الماتور فينقل روحها إلى سيريلانكا... كان حظها سيئا، أسوأ مما كان في سيريلانكا... الرحلة المرجوة صعبة، ولم تكتمل...
آآآه، ليت الخادمة تستطيع أن توصل نصيحة جدتي إلى كل فقراء سيريلانكا... كي لا يأتون إلى العالم العربي "الحبيب"...
نعيش في عالمنا الحبيب العربي مثل إطارات السيارات تماما... فإطار السيارة لا يتغير شكله صيفا أو شتاء أو ربيعا أو خريفا، ونحن كذلك، فقرنا مثل ثروتنا... ثروة نزلت من السماء، فلم تصب إلا النفر اللئيم بالميسرة، سبحان الله، هل هو امتحان إلهي؟؟!! أظن أنه كذلك...
كم أردنيا وكم عربيا يرغب في رحلة مشابهة للرحلة التي أزمعت المسكينة السيريلانكية القيام بها، ولكن بوسائل غير مشابهة؟؟؟
أعترف... أنا جبان... والسيريلانكية أرجل مني... أطمع في رحلة كرحلتها، لكنني لا رجولة عندي تكفي حتى لمجرد شراء كاز وكبريته... لكن عندما أخرج للشارع، فإنني أبدو فحلا، والنساء تشتهينني، و"الرجال" يغارون مني... أعرفهم جميعا، لا همة عند أي منهم أكثر من همتي...
كانت عندي خادمة انتحرت لطيب العيش في بيتي، وفي مدينتي، وفي وطني...
لا أدري لم لا ننتحر جماعة، كصلاة الجمعة... لا، لا، لا سمح الله، خلينا عايشن... الموت عاطل... sghareib@yahoo.com
15-07-2010 07:51 PM
إلى رقم 2
آآه ياحبيبي "وصلت إلى المقيمين كمان ينتحروا"، يعني أقل منها،
إذا كان (المقعدين) ينتحروا، فلم لا ينتحر (المقيمين)؟
15-07-2010 07:54 PM
صقر الشوبك
والله بجوز الموت ارحملهاَ بتلاقيهم قرفو سماها!!
15-07-2010 08:12 PM
صقر الشوبك
والله بجوز الموت ارحملهاَ بتلاقيهم قرفو سماها!!
15-07-2010 08:12 PM
ابن البلد
الي جايين من سير وحزام لانكا عمالهم بنتحروا بالكم ليش بقدمو على الانهيار النفسي والانتحار الجسدي ؟؟؟؟؟ سؤال موجه الى الدوار الرابع
15-07-2010 08:15 PM
إلى رقم 2
آآه ياحبيبي "وصلت إلى المقيمين كمان ينتحروا"، يعني أقل منها،
إذا كان (المقعدين) ينتحروا، فلم لا ينتحر (المقيمين)؟
15-07-2010 08:30 PM
نصيحة جدتي رحمة الله عليها
سمعت جدتي تنصح عمي قائلة: لا تخدم عند الخدام.
حكمة بالغة، أي والله.
حين كانت هذه الخادمة في بلدها لم يبلغ بها الحال أن فكرت في الانتحار،
كانت لديها آمال... صعبة المنال... بعيدة... نعم.
لكنها موجودة في الخيال، أو في المستقبل.
إلى أن جاءت إلى وطننا، وانضمت إلى فريقنا الذي يمتطي صهوة الأردن، فلم تستطع صبرا...
ودخلت في قارب نحن بحارته. صبرت... فلم يجد الصبر شيئا...
ما المخرج أمام ضعيفة لا حول لها ولا قوة أمام رجل قُدَّ وحهه من جلمد (أو من زفت)، وامرأة لا تعرف الحنان إلا لأولادها...
أي باختصار... وجدت الخادمة السيريلانكية نفسها في مكان سيريلانكا أحسن منه، لكن لا تستطيع أن تعود...
فوجدت أن العودة بالروح إلى سيريلانكا ألطف الطرق وأسرعها وتكاد تكون مجانية.
حاولت أن تلقي بالجسد البالي في وجه العائل (ولا أقول رب الأسرة، والكلمة هنا ليست مشتقة من "يعول، عال" بل مشتقة من "علة، علل" مع الاعتذار إلى سيبويه) والأم المقيتة... والأطفال ذوي الشوك المؤذ، لكنه مازال أقصر من شوك البابا والماما... مثل القنفذ تماما...
مبدأ الأم والأب حين يوصي ابنه: "آه، يابا، إظربو قبل ما يظربك"... هذا هو مجتمعنا، نحن متعاونين جدا، جدا، جدا... والدليل إنو الواسطة عندما تتحرك بموجب مبدأ النخوة "ما بتقصر"، وبتحط حمار يلقي محاضرات في جامعة، وبتلعن أبو أينشتاين، اللي عمل إلنا نظرية ما بتنفهم.
آآآآآآآآآآهي، ثم آآآآآآآآآآهي، ثم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهـ.
العودة إلى سيريلانكا بالروح... فركبت "سطل" الكاز، وهمت أن تفتح السويتش بعود كبريت، ليتحرك الماتور فينقل روحها إلى سيريلانكا... كان حظها سيئا، أسوأ مما كان في سيريلانكا... الرحلة المرجوة صعبة، ولم تكتمل...
آآآه، ليت الخادمة تستطيع أن توصل نصيحة جدتي إلى كل فقراء سيريلانكا... كي لا يأتون إلى العالم العربي "الحبيب"...
نعيش في عالمنا الحبيب العربي مثل إطارات السيارات تماما... فإطار السيارة لا يتغير شكله صيفا أو شتاء أو ربيعا أو خريفا، ونحن كذلك، فقرنا مثل ثروتنا... ثروة نزلت من السماء، فلم تصب إلا النفر اللئيم بالميسرة، سبحان الله، هل هو امتحان إلهي؟؟!! أظن أنه كذلك...
كم أردنيا وكم عربيا يرغب في رحلة مشابهة للرحلة التي أزمعت المسكينة السيريلانكية القيام بها، ولكن بوسائل غير مشابهة؟؟؟
أعترف... أنا جبان... والسيريلانكية أرجل مني... أطمع في رحلة كرحلتها، لكنني لا رجولة عندي تكفي حتى لمجرد شراء كاز وكبريته... لكن عندما أخرج للشارع، فإنني أبدو فحلا، والنساء تشتهينني، و"الرجال" يغارون مني... أعرفهم جميعا، لا همة عند أي منهم أكثر من همتي...
كانت عندي خادمة انتحرت لطيب العيش في بيتي، وفي مدينتي، وفي وطني...
لا أدري لم لا ننتحر جماعة، كصلاة الجمعة... لا، لا، لا سمح الله، خلينا عايشن... الموت عاطل... sghareib@yahoo.com
15-07-2010 08:50 PM
ساطع غريب الحاج..........
عزيزتي جراسا،
كم أنا مغرم بكِ...
وحين أرسلت لكِ نصيحة جدتي ولم تنشريها... خِفتُ عليكي،
ظننت أن شخصا ما أراد بالحبيبة سوءا، فوضع على بابها رقيبا...
يمنع نشر نصائح الجدات... والخالات... والعمات...
فلا أخبار تصل من "الزلم" و "الرجالات"،
ماتوا قانونيا، ولم يبق منهم
سوى موميات
رقيبا، يقرا أخبار السيريلانكيات،
ويقمع أخبارنا...
ويرى فينا جميعا، قوم شؤم،
فقراء، لا نجيد سبل الغنى...
ونكتب قولا كله ألما،
نكتبه على فضاء جراسا...
فلا ورقة لدينا ولا قلما،
...
لكن حين نشرت رسالتي،
حبيبتي
التي فيها ألمي...
عرفت أنك حرة
لا تقبلين برقيب،
ولا بغضيب
...
ما عليكي!!!
لا تهزي إليك بجذع النخلة،
لا،
هزي يديك،
وارفعي إصبعيكي... في وجوههم
ستتساقط شعرات بين الأنف والفم،
وربما يسقط الشعر جملة
فلا يبقى رمش، ولا جفن، ولا شنب
...
لا تخافي عزيزتي
الشهر القادم، سيصبح الكاز رخيصا
سأُأَجّل موعد غدري ومغادرتي،
لأن الوقود غال...
بعد شهر، سأسافر في رحلة المحال
وسيعلم الجميع حين يرونني حيا،
بعد عام... أنني...
جبانا، كاذبا، كبقية "الرجال"...
نعم كبقية "الرجال"،
نعم ليس لدينا سوى بقية
كل سادر في غيه...
يعرفون كل الطرق،
حتى طريق الدنيا والدنية
***
15-07-2010 09:50 PM
]ديمقراتى
عندما قرأت التعليقات ألأولى ألثلاثه فقدت ألأمل فى بلدى وشعبنا لدرجه ألعنصريه ألمتفشيه فى أهلنا
والحمد لله رد لى ألأحساس فى ألانسانيه للتعليق ألرابع ألذى ينطق عن أوضاعنا فى أجمل تعليق أتمنى على أصحاب ألتعليقات أن يفهموها
شكرا للك ياسيدى أو سيدتى ,لجدتك الحكيمه
15-07-2010 10:42 PM
GOTHIC LORD
مين فيكم فات في عالم الخادمات في الاردن...؟
انا دخلته عن طريق الصدفه... تأثرت جدا... بنات و انسات مغتربات بيشتغلو في بيوتكم... عايشات على هامش الحياه... بيتعرضو للاحتقار و الضرب و التوبيخ و الجوع و الاهمال و كل انواع العنف الجسدي حتى الاغتصاب... سلب الاموال و منعهن من اقل انواع الحقوق و الحريات... سجينات لخدمه ناس بيحكو عن حالهم مسلمين و بيعرفو ربهم... طيب وين الرفق بعبده...يعني ربك خلقك و خلق الخادمه اقل منك؟ لا و الف لا...  الكل سواسيه و متل بعض... و خادمتك احسن منك لأنها بتشتغل بئيدها و ما بتطلب... عشان توفر لقمه لأهلها خلف البحار... و بتتحمل وسخك و قرفك و اسوا صفاتك عشان بضعه قروش في اليوم توفرهم لناس محتاجه... و الفرق الاكبر انها انسانه و انتا مجرد وحش بشري...
شفت الخادمات الهاربات من بطش الناس و تعذيبهم... تكلمت معهن عن مآسيهن... شفت دمعات الياس الي ما كانت تجد صعوبه بالسقوط من عيون متعبه ... الاتجار بالبشر و الاستعباد في الخفاء... عاد العرب الى زمن الجاهليه الاولى... و صار بدهم نبى جديد يبدا ما بدا به اخر من زارهم من الرسل...
16-07-2010 02:17 AM
نكته
ما دام عند... بحقلها تنتحر لالن الله يعافينا .... غير شكل
17-07-2010 09:40 AM
تحمل
الانتحار / يضع الانسان الحد النهائي لحياتة \ لكن الحياة ملك للة وليس للانسان سلطان على نفسة
17-07-2010 09:41 AM
Abu King
ولك سوسو يا هبلة شو مالك بدك تنتحري بكاز ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الكاز غلي لو تنطي من الشباك اسحنلك :-P:-P:-P
ولا شكاك بتحبي !!!!!!!!!!؟؟؟ D:-:-D
يا ويلي يما من الحب شو بعزب شو بزل
لووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
19-07-2010 02:50 AM

أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات