لا اعلم لماذا لا يتم ارجاع كل فكرة الى صاحبها .... على سبيل المثال انتم يا جراسا قلتم هل ندعم الفكرة ... قبل هذا يجب ان نشكر من اوجدها وهو الشيخ محمد عايد الهدبان في مقال هذا نصه

ذوو الاحتياجات الخاصة في مجلس النواب الاردني

لو أردت ان اسأل البعض عن العجز والإعاقة وعن الصحيح بمعناها الحقيقي ما هو ؟؟!! ...... لكان الجواب عندي العاجز هو الذي يتكاسل عن العمل ولو كان صحيحا ، والصحيح هو الذي اجتهد بالعمل ولو كان معاقا .

كم من جند مجهول من هاؤلاء حيث استطاعوا ان يصنعوا المعجزات ، الذين كنا قبل نتعاطف معهم وعليهم ولكن الآن لا بدّ ان نحزن على أنفسنا لأن الكثير من ذوي الاحتياجات الخاصة اصبحوا ورقة رابحة في مجتمعنا وليسوا عالة كم يظن كثير من الناس ، حيث انجازاتهم تحتاج الى الكثير من المداد لكي تكتب ... والإعاقة لا تعني العجز بل هو ادعى ان يكون فاعلا في مجتمعه ..

ومن هنا نجد ان صاحب الجلالة حفظه الله جعل كثيرا من وقته للاهتمام بهذه الفئة من أبناء الوطن واسند ثقته الكاملة بصاحب السمو الأمير رعد بن زيد لتولي احتياجاتهم الكاملة حيث أن الخدمات المقدمة لذوي الاحتياجات في الأردن وصلت الى مراكز متقدمة والعمل على نبذ ثقافة العيب تجاه المعاقين وضرورة التعاون مع مختلف الجهات العاملة في خدمة هذه الفئة لتجاوز الإعاقة والتفاعل مع المجتمع وكان الأردن وما زال سباقا في نوعية وكمية الخدمات المقدمة لهم حتى الإطار القانوني فيما يتعلق بحقوق الأشخاص المعاقين ....

ولقد عقدت الكثير من المؤتمرات للتأهيل المجتمعي في الدول العربية لهذا الشأن بحيث تهدف الى تفعيل دور المجتمعات في تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص لجميع أفراد المجتمع بما فيهم المعاقين ... والأردن عمل على ذلك دائما ..
ومن هنا ومن هذا القلم الحر أوجه كلمة الى رئيس الوزراء الأكرم قبل تفعيل أي قانون انتخابي ان ينظر بعين الرضا على هذه الفئة التي أمر صاحب الجلالة في اكثر من مناسبة ان تلقى العناية الخاصة من قبل كل مسؤول و ذوي الاحتياجات الخاصة يتمنون على جلالة الملك المفدى شمولهم برعايته ومكارمه بالإيعاز للحكومة بتخصيص مقعد أو أكثر لهم في مجلس النواب خاص بهذه الفئة المحرومة وان يشغل هذا المقعد شخص من ذوي الاحتياجات الخاصة وان يشرف على عملية الانتخاب المجلس الأعلى للأشخاص المعوقين ويكون الأردن بذلك من الدول المتقدمة في حقوق الإنسان ورعاية واحترام الأشخاص المعوقين علماً ان هذه الفئة بحاجة الى شخص يمثلهم ويطالب بحقوقهم ويشرح معاناتهم ويفهم لغتهم علماً ان تحققت رغبتهم سوف ينعكس ذلك على أوضاعهم الاجتماعية والنفسية ويثبتون للعالم أجمع أنهم غير ( مهمشين ) ابداً وأنهم يشاركون في صنع القرار ولهم مكانتهم: وان أهل مكة أدرى بشعابها وانني اعتقد جازماً ان العالم سوف ينظر الى الأردن بالتقدير والاحترام وانني على يقين ان جلالة الملك ملاذ المقهورين والمحرومين والضعفاء لن يخيب رجاء هذه الفئة حيث عمل جلالته على الوقوف الى جانب هذه الفئة في كل مناسبة ولم ينساهم من فضل اهتمامه ورعايته علماً ان نسبة ذوي الاحتياجات الخاصة ( 5 ) بالمائة من سكان المملكة حيث يقدر عددهم تقريبا 40000 الف شخص من جميع فئات ذوي الاحتياجات الخاصة .

والأردن دائما وابدا زاخرا بالعقول النيرة التي تعمل ليل نهار من أجل هذا الوطن .. والإعاقة لا تمنع التفكير ، بل تكون دافعا للتميز في كل مجال .... وهذا واقع ذوي الاحتياجات الخاصة في بلدنا الحبيب يتمتعون بذكاء وتصميم عجيب ..... وكلهم للوطن ...

انتهى

ذوي الاحتياجات الخاصة مين هم ..هم اهلنا واخوانا وجيرانا واصحابنا وعيال وبنات ديرتنا وهم في عيونا وقلوبنا والله ...يعني اذا كان منهم من يستطيع ان يقدم شيء للوطن او يمثل مجموعه من المواطنين او ان يكون قيادي ليش لا بيوصل ولو كان في ديمقراطيه حقيقيه واحزاب ونقابات فاعلة في الاردن كان ممكن نشوف ونلاقي وزراء من ذوي الاحتياجات الخاصه وحتى رئيس وزراء وكبار المسؤولين ونواب ..لكن لا يوجد ديمقراطيه حتى يصل هؤلاء الى تحقيق طموحاتهم ومبتغاهم بانه يتم معاملتهم كأنهم أسوياء كالاخرين الاعاقه هي بنقصان العقل غير هيك فش اعاقه ... وبالنسبه لذوي الاحتياجات الخاصه ...لا يفكروا حالهم انهم فئه منبوذه في هالمجتمع لاني بحب اخبرهم انه المواطن من ورا السياسه الحاليه واللي قبلها واللي بعدها هو مواطن معاق حولوه الى انسان متخلف عقليا واقتصاديا وبستنى المناسبه الملائمه ليحط مسدس براسه وينتحر زي ما بنشوف وبنقرا كل يوم .

ذوي الاحتياجات الخاصه مش بحاجه للشفقه ولا التمنن عليهم بحقوقهم اللي كفلها الدستور ولا في ناس معوقين الا مسؤولينا لويش الحكي واعاقتهم لا يمكن الشفاء منها والسبب معروف غضب ربنا عليهم ودعوة 6 مليون مواطن مصخم وملطم بدعوا عليهم ليل نهار.

ذوي الاحتياجات الخاصة ممثلين بالبرلمان بنسبة عالية تفوق ال 30%

ذوي الاحتياجات الخاصة ممثلين بالبرلمان بنسبة عالية تفوق ال 30%

ذوي الاحتياجات الخاصة ممثلين بالبرلمان بنسبة عالية تفوق ال 30%

ذوي الحاجات الخاصه هم ابناء العائلات الاردنية ومن يجد بنفسه الكفاءه لخوض الانتخابات عليه الترشيح و على عائلته او قاعدته الانتخابية ان تدعمه كما تدعم اي مرشح اخر!!! مافي داعي لعمل كوتة خاصة بهم و تحميلهم الجميل بنجاحهم !!! لا ارى اي سبب يمنع المقعد او الكفيف من خوض الانتخابات امام اي مرشح اخر !!

هذه الفكرة لاتحتاج الى تأييد كونها مطبقة في المجلس السابق والذي اسعفنا سيد البلاد بحله
فمعظم النواب هم من ذوي الاحتياجات الخاصة وكذالك النواب القادمين

هذه الفكرة لاتحتاج الى تأييد كونها مطبقة في المجلس السابق والذي اسعفنا سيد البلاد بحله
فمعظم النواب هم من ذوي الاحتياجات الخاصة وكذالك النواب القادمين

اولا اريد ان اقول انه لايوجد حاجه لزياده عدد الاشخاص من ذوي الاحتياحات الخاصه في المجلس لان المجلس السابق كان به ما يزيد على 60% من اصحاب الاحتياجات الخاصه واتمنى ان يكون الشعب قد تعلم من غلطته في المره السابق

كل مجالسنا السابقه و اللاحقه من ذوي الإحتياجات الخاصه

اتمنى على الاعزاء المشاركين الاهتمام الى الالفاظ التالية التي يحظر استخدامه دوليا
مقعد و ذوي احتياجات خاصة و معاناة و عناية
كل هذه الالفاظ التي اعتدنا على لفظها و سماعها خاطئه لا تحترم كاشخاص
اذا كلمه الاشخاص ذوي الاعاقة بدل الاشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة
حقوق بدل رعاية
وهذا ليتم تحقيق المساواة بين الجميع و احترام الكرامة والشخصي
اشكركم لتغيير المفاهيم السلبية

الاخوه الاعزاء عيب عليكو تسمو من يمثل البلد باصحاب احتياجات خاصه فهم من المعوقيين ويجب ان نسمي الشياء باسمائها