الوطني زياد المناصير


(بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فاذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون )
حمله منظمة وممنهجه ومدروسة ضد رجل الاعمال الاردني المهندس زياد خلف الخضر المناصير اعدت بليل من قبل خفافيش الظلام ضد رمزية وطنية متجذرة بالأرض والانسان سامقه في عنان السماء وارفه الظلال عذبة الخصال رفدت الاقتصاد الوطني وانعشته وتحدثت عنه الانجازات والمشاريع الوطنية الرائدة التى وصلت لكل محافظات المملكة عداك عن تبرعاته السخية ولا يرد سائلا بل افرد لأعمال الخير جمعية خيرية اسمها جمعية زياد المناصير الخيرية التى خيرها بلغ الوطن شرقا وغربا تغيث الملهوف وتساعد العاني وترفع من شان العلم بدعم الطلبة الفقراء .

وله الفضل وقدم السبق في ارفاد الاقتصاد الاردني وتعزيزه , وتطوير البنى التحتيه, بتقديم الافضل حسب المواصفات والمقاييس العالمية فكان لتميزه وابداعه وانفراده بالعطاء , اعداء للنجاح يضعون العصى في دواليب الانجازات الوطنية رضعوا المهانة والعمالة ثم استهموا على نشر الاراجيف والاشاعات والاقاويل والهمز واللمز بابن الاردن البار هذا الاسد الاردني الهصور وابن الرجال واخو الرجال والفحل القارع , وما يفت في عضدهم ويفرق شملهم ويدحض حججهم هو حب الاردنيين لزياد لتواضعه وكرمه ولمشاريعه الريادية الباسقة التى تعيل الاف الاسر الاردنية وهو كاريزما اردنية جامعه لكل مكونات الشعب الاردني بل هو حاله اردنية فريدة بما يقدم لشعبنا واقتصادنا .

ان انتشار الاشاعات من الاقلام المأجورة والمدعومة كازيا من اعداء الاردن في الداخل والخارج وترضع من ثدى النذالة والخساسة وكره الاردن والحقد عليه تسعى جاهده لهدم كل صرح شيد بالكد والجهد والتعب , بل هو محاولة لضرب هذه الرمزية الاقتصادية الفريدة والتي توجت برجل الاعمال الأردني العاشق للتراب الوطني زياد المناصير والتي تتناول فيما تغزل وتحيك من فبركات اعلامية لقيطة تتجاوز حدود اللؤم والحقد الجيني الدفين عن قيام الرجل الأكثر انتاجا للأبداع والعطاء المتميز بالمشاريع العملاقة بحجمها وانتاجها وحجم العمالة الاردنية التى تعمل فيها اقول تميز فريد قاد ذلك كله م المهندس زياد بعبقرتيه التى ازعجت كثيرون فأرادوا النيل منه بأطلاق الشائعات على المواقع الاخبارية ومنصات التواصل الاجتماعي ان هذا الجبل الاقتصادي يسعى لتصفية حضوره الاقتصادي الراسخ بالمملكة فنقول لزياد يا جبل ما يهزك ريح .

لم يكن زياد ابو علي طارئ او عبثيا على الاردن او طائر مهاجرا بل هو ابن الاردن البار ومن مواليد قرية ام عبهرة عام 1965 تلقى تعليمه الأساسي و الثانوي في عمان حصل على منحة دراسية حال الطلبة المبدعين للدراسة في الاتحاد السوفيتي السابق في باكو عاصمة اذربيجان تخصص هندسة تكرير البترول , ومن عاش مثلنا تلك الظروف و حقبة انهيار الاتحاد السوفيتي وما تلاها من مشاق وصعوبات وازمات طاحنة وصعوبات بالغة واجهت الطلبة هناك يعي ما هو زياد النشمي الفريد من نوعه ومفخرة لأبناء الاردن ولو اراد الاستثمار في اي بقعة بالعالم لفعل ولكن دمه ودقات قلبه اردنية ومن اهل العوجا وامه الحكيمة رحمها الله من السلط الابية .

دخل زياد للاردن ولعالم الاعمال ليشكل إمبراطوريه فذه ازعجت كثيرون اعداء النجاح والتفوق وسخر كل الامكانيات للنهوض بالاقتصاد الوطني منذ التأسيس للمجموعة عام 1999 وفي ركبه قاعدة الحكمة والذكاء اخيه الكبير زيد ابو سيف وباقي اخوانه الاجلاء الذين قدموا للوطن كل غال ونفيس بتواضع ومحبة واحترام للجميع يجمعوا ولا يفرقوا ولكون المهندس زياد ابو الوفاء.

بدأت المجموعة أعمالها بشكل فعلي عام 2000 منطلقة من رؤية ورسالة المهندس زياد المناصير لتأسيس استثمار اقتصادي في الوطن المظلة عالي الجودة واقتصر عمل المجموعة في البداية على التجارة الدولية للمواد والأسمدة الكيماوية وتوسعت نشاطات المجموعة ولا تزال تتوسع بمعدل إنشاء شركة إلى شركتين سنويًّا لتشمل محطات المحروقات والاسمنت والباطون والكسارات والحديد الصلب وغيرها، حيث يبلغ حجم الاستثمار المباشر في الشركات في الأردن 3.5 دينار مليار دينار وبنسبة عمالة محلية تزيد عن 80% وموظفين بالألاف

ويمثل المهندس زياد المناصير رئيس هيئة المديرين للمجموعة في حين يمثل صديقه السيد معين قدادة نائب رئيس هيئة المديرين للمجموعة .

في عام 2012 منحه الملك الأردني الملك عبدالله الثاني وسام الحسين للعطاء المميز من الدرجة الأولى لجهوده الريادية وعطائه الموصول في دعم مسيرة الاقتصاد الوطني .

وفي عام 2006 حصل على شهادة الشرف من وزارة التنمية الإقليمية في الاتحاد الروسي لمساهمته في قطاع المقاولات والإسكان وتنمية الخدمات المجتمعية.

وفي 2013 منح وسام الوطن الروسي من الدرجة الثانية لمساهمته العظيمة في المرحلة الثانية من بناء خط أنابيب نقل النفط "سيبريا الشرقية - المحيط الأطلسي ".

زياد المناصير هو تعبير عن حالة رمزية عصامية بصمتها وجذرها أردني وانتشرت خدماته بكل تواضع دون الدخول في عالم السياسة ونحن الان امام تحدى جديد في وطننا برفد الوعي الشعبي ضد هذا الدمل المحتقن ضد ابناء الاردن الشرفاء وعلى راسهم ارطبون الاقتصاد الوطني زياد المناصير .

واخيرا نقول اوقفوا حملة اغتيال الشخصيات الوطنية التي تعمل وحاسبوا من يسرق وينهب ويفسد في الارض ولا تلعبوا دور المتفرج في هذا المنحنى الوطني الخطير .



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات