المعايطه: وقف مراجعة المتابعة والتفتيش وعدم طلب دفتر خدمة العلم للتسجيل للانتخابات
جراسا - قال المستشار السياسي لرئيس الوزراء الناطق الرسمي للانتخابات النيابية سميح المعايطة ان الحكومة اوقفت منذ ايام عمليات مراجعة دائرة المتابعة والتفتيش للراغبين في التسجيل للانتخابات، مثلما اوقفت طلب دفتر خدمة العلم من الشباب الراغبين في اصدار بطاقات جديدة او تثبيت الدائرة الانتخابية على بطاقاتهم .
واضاف المعايطة ان هذه الاجراءات تضاف الى التسهيلات التي اتخذتها الحكومة في السابق مثل اعفاء عمليات اصدار بطاقات مثبت عليها الدائرة الانتخابية للشباب الذين بلغوا سن الثامنة عشرة في الاول من كانون الثاني من عام 2010 من الرسوم، كما شمل الاعفاء من الرسوم كل من لم يثبت دائرة انتخابية على بطاقته الشخصية بما في ذلك من استخرجوا بطاقات جديدة بدل فاقد قبل بداية عملية التسجيل .
واشار الى انه تم فتح مكاتب في الجامعات وتقديم خدمات دائرة الاحوال المدنية والجوازات ايام السبت حتى نهاية عملية التسجيل، وذلك تاكيدا على حرص الحكومة على مشاركة الجميع في العملية الانتخابية والتزاما منها باجراء انتخابات ضمن احكام القانون .
واكد المعايطة ان عمليات التسجيل للانتخابات لم تسجل اي عملية سحب الرقم الوطني من اي شخص، وان ما يقال في بعض التقارير عن مخاوف، امر لا يستند الى الواقع وان مراجعة دائرة المتابعة والتفتيش اجراء روتيني لعمليات اصدار او تجديد الوثائق الشخصية، معتبرا ان ما تتحدث عنه بعض التقارير من مخاوف لا تتحمله الجهات الرسمية ولم تصنعه اي اجراءات خلال عملية التسجيل .
واشار الى انه ورغم ان عمليات التسجيل للناخبين المستمرة منذ السادس من الشهر الحالي لم تسجل اي حالة سحب رقم وطني لمن راجعوا دائرة المتابعة والتفتيش الا ان الحكومة وضمن سلسلة التسهيلات التي تقدمها للمواطنين اوقفت منذ ايام عمليات مراجعة دائرة المتابعة والتفتيش للراغبين في التسجيل للانتخابات.
واكد المعايطه ان الحكومة مستمرة في اتخاذ جميع الاجراءت التي تضمن التسهيل على المواطنين وعدم تعكير صفوهم في العملية الانتخابية بجميع تفاصيلها، داعيا المواطنين الى المبادرة بالتسجيل والاطلاع على الاجراءات بانفسهم وعدم الاعتماد على السمع من الاخرين او غير ذلك.
(بترا)
قال المستشار السياسي لرئيس الوزراء الناطق الرسمي للانتخابات النيابية سميح المعايطة ان الحكومة اوقفت منذ ايام عمليات مراجعة دائرة المتابعة والتفتيش للراغبين في التسجيل للانتخابات، مثلما اوقفت طلب دفتر خدمة العلم من الشباب الراغبين في اصدار بطاقات جديدة او تثبيت الدائرة الانتخابية على بطاقاتهم .
واضاف المعايطة ان هذه الاجراءات تضاف الى التسهيلات التي اتخذتها الحكومة في السابق مثل اعفاء عمليات اصدار بطاقات مثبت عليها الدائرة الانتخابية للشباب الذين بلغوا سن الثامنة عشرة في الاول من كانون الثاني من عام 2010 من الرسوم، كما شمل الاعفاء من الرسوم كل من لم يثبت دائرة انتخابية على بطاقته الشخصية بما في ذلك من استخرجوا بطاقات جديدة بدل فاقد قبل بداية عملية التسجيل .
واشار الى انه تم فتح مكاتب في الجامعات وتقديم خدمات دائرة الاحوال المدنية والجوازات ايام السبت حتى نهاية عملية التسجيل، وذلك تاكيدا على حرص الحكومة على مشاركة الجميع في العملية الانتخابية والتزاما منها باجراء انتخابات ضمن احكام القانون .
واكد المعايطة ان عمليات التسجيل للانتخابات لم تسجل اي عملية سحب الرقم الوطني من اي شخص، وان ما يقال في بعض التقارير عن مخاوف، امر لا يستند الى الواقع وان مراجعة دائرة المتابعة والتفتيش اجراء روتيني لعمليات اصدار او تجديد الوثائق الشخصية، معتبرا ان ما تتحدث عنه بعض التقارير من مخاوف لا تتحمله الجهات الرسمية ولم تصنعه اي اجراءات خلال عملية التسجيل .
واشار الى انه ورغم ان عمليات التسجيل للناخبين المستمرة منذ السادس من الشهر الحالي لم تسجل اي حالة سحب رقم وطني لمن راجعوا دائرة المتابعة والتفتيش الا ان الحكومة وضمن سلسلة التسهيلات التي تقدمها للمواطنين اوقفت منذ ايام عمليات مراجعة دائرة المتابعة والتفتيش للراغبين في التسجيل للانتخابات.
واكد المعايطه ان الحكومة مستمرة في اتخاذ جميع الاجراءت التي تضمن التسهيل على المواطنين وعدم تعكير صفوهم في العملية الانتخابية بجميع تفاصيلها، داعيا المواطنين الى المبادرة بالتسجيل والاطلاع على الاجراءات بانفسهم وعدم الاعتماد على السمع من الاخرين او غير ذلك.
(بترا)
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
يجب ان لايتم التدخل بعمل الغير وكذلك ننبة الى عدم تدخل التنمية السياسية وخلوا الموضوع للداخلية لوجود اشخاص اصحاب كفاءة عالية واداروا انتخابات خارج الاردن ومشهود لهم
يا اخوان اتقوا الله كل واحد ببرز عضلاتة بالانتخابات وتحية لمدير الانتخابات بالداخية لانة فهمان وناطق عن جد ممتاز
والله من وراء القصد
طيب ارحمونا لما نروح نجدد ونصدق اوراقنا زي منتوا عاملين هالتسهيلات
ارحمو من في الارض
يرحمكم من في السماء
ذلك ان اي مراجعة لاي دائرة حكومية لمواطن يدل ظاهره انه من اصل فلسطيني فهو متهم بانه يحمل بطاقة جسور الى ان يثبت العكس
وتبدأ رحلة مراجعة المتابعة والتفتيش والويل كل الويل اذا انت من سكان المحافظات وليس عمان
ذلك انك سوف تذهب لمكتب المتابعة في المحافظة وانت رهين مزاج الموظف او الموظفة المخصصة لذلك
فابسط كلمة تواجهها ان الاجهزة معطلة ولا نعلم متى تعود للعمل ويبدأ مسلسل الانتظار ولا يقدر الموظف انك موظف مثله ومسؤول عن عمل ايضا وكل ما لديك مغادرة لانجاز اعمالك
ارجو من وزير الداخلية ان يخصص موظف من كل دائرة تطلب من الموطنين مراجعة المتابعة والتفتيش والمسألة عبارة عن جهاز كمبيوتر وخط انترنت ويتم حلها
ذلك ان اي مراجعة لاي دائرة حكومية لمواطن يدل ظاهره انه من اصل فلسطيني فهو متهم بانه يحمل بطاقة جسور الى ان يثبت العكس
وتبدأ رحلة مراجعة المتابعة والتفتيش والويل كل الويل اذا انت من سكان المحافظات وليس عمان
ذلك انك سوف تذهب لمكتب المتابعة في المحافظة وانت رهين مزاج الموظف او الموظفة المخصصة لذلك
فابسط كلمة تواجهها ان الاجهزة معطلة ولا نعلم متى تعود للعمل ويبدأ مسلسل الانتظار ولا يقدر الموظف انك موظف مثله ومسؤول عن عمل ايضا وكل ما لديك مغادرة لانجاز اعمالك
ارجو من وزير الداخلية ان يخصص موظف من كل دائرة تطلب من الموطنين مراجعة المتابعة والتفتيش والمسألة عبارة عن جهاز كمبيوتر وخط انترنت ويتم حلها
قد تكون مثل هذه الواقعة وغيرها مدعاة لان نضع أمورنا في نصابها ونستفيد من نعمه حبانا الله بها إلا. وهي نعمة العقول التي جلبت لنا التكنولوجيا وكيفية استخدامها .
حين يكتب لك النصيب أو يقودك حظك العاثر أن تراجع دائرة حكومية لغاية ترغب في تحقيقها فانك قد تصاب بكل إمراض العصر من إرهاق وإجهاد ودوار وصداع ..الخ ويضاف إليها التنقل بين عدة مكاتب منها القريب ومنها البعيد والاصطفاف في الطوابير من جديد والطلبات التي لا تنتهي ,وكان بالإمكان أن يستفيد القائمين على تلك الخدمات من نعمة التكنولوجيا لتوفير الوقت والجهد على المواطن وعليهما قبل ذلك ,وكذلك الوصول إلى المعلومة الأدق .
ثلاث دوائر رسمية لعملهما تماس فيما بينهما وتماس أخر مع المواطنين حتى انه لا يكاد يوما من أيام السنة وأي وقت من أوقاتها يخلو من الازدحام فاختفت أزمات المناسبات فكل الأيام لها أزمات ولم يعد للوقت لها ذروه فأوقاتها كلها ذروه,الكل يعرف تلك الدوائر أنها دائرة الجوازات العامة والأحوال المدنية بفروعها المختلفة ودائرة المتابعة والتفتيش وتساندها شعبة للأمن العام هي مستودع للمعلومات التي كتب لها النصيب أن توثق معلوماتها من خلال أرشفتها بعد أن كانت عرضة للضياع والعبث ودائرة التجنيد والجيش الشعبي أن راجعت احدهما لابد أن تمر على الأخريات كل واحدة اتخذت موقع يبعد عن الأخر حتى يخبل للمراجع أن هذا التباعد له مرامي وغايات ,وان صوب الخلل بان أنشى مبنى موحد للدائرتين و في المخطط أن يفسح مجال في مبنى المتابعة الجديد لقسم من الدائرة الثالثة كمكتب ارتباط .
لكن بيت القصيد لم يكن هاهنا لان المعاناة ستبقى وان غاب عنها الترحال ,كان الأجدى ومنذ زمن بعيد أن يفعل ذاك الربط الالكتروني الذي كثر مؤلفيه دونما أن نجد له مخرج واحد ,هذا الربط الذي به يتمكن موظف الجوازات ومن خلال جهازه أن يتوصل لمبتغاة دونما الحاجة أن يلقى تحقيقها على كاهل المراجع ,يستطيع هذا الموظف أن يصل لما يريد والموظف في الجانب الأخر يستطيع أن يحجب ما لا يحتاجه الأخر لتبقى خصوصية كل دائرة لوحدها .
كثيرا ما يجد المراجع حرجا ويعتقد أن مثل ذلك انتقاص من جنسيته حينما يطالب منه مراجعة دائرة المتابعة وخصوصا انه يوجد لدينا بعض من الموظفين ممن تنقصهم الكياسة في إيصال ما يبتغونه ويفهم الغير أن ذاك هو نهج أداره قبل أن تكن سياسة دوله فما هي بهذه ولأبتلك ,وان قبل ذلك على مضض فانه سوف يواجه معاناة التنقل والاصطفاف من جديد والانتظار الذي قد يطول أو يقصر ويصل لتلك المعلومة التي يصل لها الموظف بثوان لوجيرت له نعمه الربط الالكتروني وتم تحويل المستحق فقط خصوصا أن مايزيد عن ال70%لا فائدة لهم من التحويل إلا تلك الطريق التي يذرعونها ذهابا وإيابا وذاك الوقت الذي يهدر دون جدوى وكذلك من حول لن يجد الزحام السابق وتترك شعبة الأمن العام لعملها الثاني لأنها تدقيق ومتابعة وهي لم تقم ألا بالأولى. فلتترك لتجد الثانية نصيبها .
أن الربط الالكتروني ليس بالمعضلة ومن السهل تحقيقه وكذلك ليس بالصعوبة أن توضع ضوابط لكي تعطي الدائرة ما ترغب أن تعطيه الدائرة الأخرى أو ما تحتاجه دونما الوصول لما هو ابعد منه,كما أن المواطن سيجد المتسع من الوقت وتوفير الجهد وإبعاده عن التمييز الذي يشعر به والتخلص من البدائل التي ضررها أكثر من نفعها وماثلك الفاكسات في المحافظات التاهه بين طرفي المعادلة وان استدلت فان نقص المعلومة قد لا يفيها غرضها .
الكل جاد في موضوع الربط هذا ما لمسته حين كنت على تماس بذلك ولكنني عجزت أن اعرف ابن هي حجر العثرة التي تقف في طريق هذا لكي تزال لأنه أن تحقق فهو انجاز.
كل أمل بعطوفة مدير دائرة الجوازات الذي خبرت عنه كل تفاني في مصلحة العمل ويعج بالحيوية والانتماء للوطن ومدير دائرة المتابعة والتفتيش والذي سمعت عنه ما يضاهي ما ذكرته بحق من سبقه ,وسيجدون كل العون والمساعدة من مديرية الأمن العام لأنها ضليعة بمثل ذلك فان من خبرتها لان هذا صالح عام والجميع ديدنه ذلك فلنكن للوطن ومواطنيه في ظل قائده وحاميه والله الموفق