لضمان رأسين واحد لجمع الامول والثاني للاستثمار بأموال بمشاربع خدمية .
ولكل رأس إدارة و مجلس إدارة وقرارات وخصوصية والمقصود هو رفع من رأس مال أموال الضمان
لتحسين أحوال المشتركين عمال وعاملين .
من خلال برامج ومشاريع ..

طبيعي البحث عم هو افضل بعيد عن تهويل الامور او محاولة لتوتر مناخ الاستقرار المشحون بالأسعار وتدني مستوى الخدمات رغم ظاهرة تعديل اسعار المحروقات لكل الاتجاهات .وتوقف مسار الزيادات السنوية رغم ازدحام الأسواق بكافة أنواع وأصناف الدخان المهرب وهو خارج نطاق السيطرة ..

وهناك المتفرج وهناك من يحاول اللعب على وتر أموال الضمان من خلال نشر الإشاعة حول مصير محفظة الضمان الاجتماعي وغياب المرجعية التي تمتلك قرار الفصل في الإشاعة حقيقة او عبث من مجهولين لهم مصالح في إرباك مشهد الاستقرار وعبور قطار الأسعار لكل المحطات وتوقف الزيادات او مراجعة لسياسات الأجور التي تحولت للاستجداء وخاصة متقاعدين الضمان ..

ومهم تقول اصبح المشهد رمادي وغير مريح رغم مساحة الآمال والاحلام بسلامة محفظة الضمان الاجتماعي رغم مغادرة المدير العام بعد شهور من الاشاعة عن الراتب والتخصصات المالية ووومحاولات تبرير الإطاحة كانت الإجابة بعد شهور تقاعد وبطريقة أقرب لقصص الافلام الهندية نهاية بطل بعد معارك بانتصار فقد الوظيفة .
وتحول المشهد من انهزم إلى انتصار وهيك هي الحكاية تبداء بفبركة خبر أقرب لحكاية الأسعار .
وكانت النهاية على باب الحارة
حمى الله مملكتنا وقيادتنا
كاتب شعبي محمد الهياجنه