ما في حد بنكر ان الحكومة مشكورة تسعى لتوفير معيشة كريمة للمواطن من خلال رفع الأسعار لكافة أنواع السلع مع مرفق ضريبة حتى فاتورة الكهرباء هناك ضريبة محروقات وضريبة نفايات وضريبة تلفزيون وفلس الريف دون تعريف وين يذهب فلس الريف ..
سياسة ترشيد وتطبيق ومنهج ربما بقادم الايام يدخل المناهج كيف كانت السياسات الاقتصادي للحكومة المدنية تحقق مكتسبات مش لا سمح الله لشراء سيارات او عمارات او رفع سقف ارصيد او بناء القصور والمزارع .
لتاريخ وعلى صفحات الزمن كل برامج الحكومات لخدمة المواطن حماية المواطن رعاية المواطن ومين قدك يا مواطن .
ومراجع الحكومات على سنوات الترشيد والتنقيط بحاجة لتحسين معيشة المواطن وهو من أعمال وأفعال الخير لخدمة الإنسانية .
خطط انقاذية لكل الأزمات والمناسبات عليكم برفع الأسعار وتنوع بأنواع الضرائب سياسة سهلة لا تستدعي تفكير مجرد بيان وحشد اعلامي وتسويق مسبق لا يام يتم مرور الأفكار مرور الكرام مرفق صور ولقاءات عصف كلام مع فريق وبريق الكمرات وهيك كانت الحكاية من أيام برامج التصحيح
ولا تزال ..
كان القوم في غافر او غابر الزمن على الخبز والزيتون ولله الحمد .
حتى وصلنا لعالم الوجبات السريعة المملوكة بنكهات وبهارات وبرامج العروض .وهذا الحافز لعبور خطط الأسعار بعد تجاهل غير مبرر للمجدرة واخ على زمن المجدرة ..
لمين نشكي والحكومة مع كل الضغوطات تعمل بصمت من أجل شرح مسبق للأفكار من خلال جلسات بكابوي وحوار ونقاش شبابي زنود المستقبل بمراجعة لكل السلوكيات الاسرافية وبلاش التبذير وعليكم العودة للحاكورة وتربية الدجاج وبلاش رقاب النعاج والصوم أفواج أفواج وتقبل الله طاعتكم ..
حمى الله مملكتنا وقيادتنا