غضب شعبي على "النواب" عبر مواقع التواصل الاجتماعي
جراسا - رصد - تفاعل ناشطون اردنيون عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي بعد قرار مجلس النواب بمنح الثقة لحكومة الملقي للمرة الثانية في الجلسة التي عقدت عصر اليوم الاحد تحت القبة.
الناشطون عبروا عن استيائهم من اداء المجلس الذي انتخبوه، مشيرين الى ان منح مجلس النواب الثقة للحكومة يعني موافقة ممثليه من الشعب، وهو ما يخالف ردود فعل الشارع الأردني الذي دعا الى حجب الثقة عن حكومة الملقي.
وضجت مواقع التواصل الاجتماعي بعبارات تندد بقرار مجلس النواب (الشعب)، متسائلين في ذات الوقت عن كيفية اعطائهم الثقة مرة اخرى وانتخاب مجلس يمثلهم، مؤكدين أن حكومة الملقي وان حصلت على ثقة النواب فلن تحصل على ثقة الشعب.
ناشطون اخرون قالوا أن النتيجة التي اتت لصالح الحكومة لم تكن مستبعدة مشيرين الى ان الثقة كانت تحصيل حاصل وانه لا جديد في اداء المجلس، مستغربين في الوقت ذاته من عقد البعض منهم امالا على المجلس سيما وانه كان قد منح الحكومة ثقته في المرة الأولى، وهذا ان دل فانما يدل على كمية السخط التي يواجهها المجلس من منتخبيه.
وطالب اخرون بضرورة حل مجلس النواب فورا، مؤكدين انه خيب ظن الاردنيين وبات جزءا من المشكلة ولم يعد جزءا من الحل.
رصد - تفاعل ناشطون اردنيون عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي بعد قرار مجلس النواب بمنح الثقة لحكومة الملقي للمرة الثانية في الجلسة التي عقدت عصر اليوم الاحد تحت القبة.
الناشطون عبروا عن استيائهم من اداء المجلس الذي انتخبوه، مشيرين الى ان منح مجلس النواب الثقة للحكومة يعني موافقة ممثليه من الشعب، وهو ما يخالف ردود فعل الشارع الأردني الذي دعا الى حجب الثقة عن حكومة الملقي.
وضجت مواقع التواصل الاجتماعي بعبارات تندد بقرار مجلس النواب (الشعب)، متسائلين في ذات الوقت عن كيفية اعطائهم الثقة مرة اخرى وانتخاب مجلس يمثلهم، مؤكدين أن حكومة الملقي وان حصلت على ثقة النواب فلن تحصل على ثقة الشعب.
ناشطون اخرون قالوا أن النتيجة التي اتت لصالح الحكومة لم تكن مستبعدة مشيرين الى ان الثقة كانت تحصيل حاصل وانه لا جديد في اداء المجلس، مستغربين في الوقت ذاته من عقد البعض منهم امالا على المجلس سيما وانه كان قد منح الحكومة ثقته في المرة الأولى، وهذا ان دل فانما يدل على كمية السخط التي يواجهها المجلس من منتخبيه.
وطالب اخرون بضرورة حل مجلس النواب فورا، مؤكدين انه خيب ظن الاردنيين وبات جزءا من المشكلة ولم يعد جزءا من الحل.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
اذا الشعب اختارهم ليمثلوه...وهم للاسف عملوا ضد رغبة المواطن
ليش مايخفض رواتب النواب لاشغلة ولامشغلة