حققت كل الأماني، ولم يبق لي إلا أمنية لقائك يا حاكم الأقصى


بقلم أكرم جروان - لأَنِّي أحبك، وأحب كل مَن أحبك، وحبي لك قد إجتاز الحدود، فأصبح عِشقَاً بلا حدود، أصبحت أمنيتي جلسة في حضرِة جلالتكم مولاي المعظم، فمن جلالتكم أستمد القوة والعزم، الأمل والعطاء، النور والبهاء، الإتقان والإبداع، فجلالتكم كابر عن كابر، بالإنسانية والنُبل، بالشهامة والمروءة.

هذه الأمنية لي، تعيش معي منذ زمن، وأدعو الله تحقيقها، وأٓعْلٓم أن أمنيتي هذه، إن وصلت إلى حاكم الأقصى، مولاي المعظم، جلالة الملك عبدالله الثاني إبن الحسين ، فإنني سأفوز بهذا الشرف العظيم، والذي قد طال إنتظاري له.
وإسمح لي أن أكون أول مَن يُطلق عليكم هذا اللقب الجميل الذي تستحقه، وهو لكم بالوراثة ، لا بالإكتساب والحَسَب يا حاكم الأقصى، وسيد المدافعين عنه.



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات