كم مرة خان "ترمب" زوجاته ؟


جراسا -

اهتمت مجلة نيوزويك بدفع محامي الرئيس الأميركي دونالد ترمب 130 ألف دولار قبل شهر من انتخابات الرئاسة عام 2016 مقابل شراء صمت ممثلة أفلام إباحية للتغطية على علاقة غير أخلاقية مزعومة جمعتها بترمب عام 2006، وتساءلت "كم مرة خان ترمب زوجاته يا ترى؟".

وبينما أشارت المجلة إلى أن ترمب وميلانيا تزوجا في 2005، أضافت أن المحامي مايكل كوهين حوّل المبلغ لحساب الممثلة ستيفاني كليفورد المعروفة باسم ستورمي دانيلز في أكتوبر/تشرين الأول 2016، وذلك كجزء من صفقة لشراء صمتها.

لكن ترمب متهم بخيانة زوجته الأولى إيفانا ترمب، حيث كان زواجه ينهار على أغلفة الصحف في نيويورك بعد أن اصطحب بكل صفاقة عشيقته مارلا مابلز في عطلة عائلية في "أسبن" برفقة زوجته إيفانا.

ولقد حاول العاشق ترمب إخفاء معشوقته إلى أن التقت بزوجته إيفانا، وقالت لها "أنا مارلا وأنا أحب زوجك، فهل تحبينه أنت؟ وذلك بحسب تقرير لموقع "غاوكر".

الاتصال الأفضل

كما نشرت صحيفة نيويورك بوست في العام 1990 اقتباسا لمابلز على صفحتها الأولى تصف فيه معاشرتها لترمب بأنه الأفضل في حياتها، وذلك بينما كان زواجه من إيفانا لا يزال قائما، إذ دام زواجه من إيفانا في المدة من 1977 إلى 1992.

وأيد ترمب القصة وبتأكيده على الصحف ضرورة إبقاء اسمه فيها، وذلك بينما كان شخصية بارزة في العمل في عقارات نيويورك، دون أن يكون معروفا بأكثر من ذلك. وأما الزوجة إيفانا فوصفت العشيقة مارلا في مذكراتها باللعينة المثيرة للغضب.

ثم تزوج ترمب من مارلا مابلز في الفترة من 1993 إلى 1999، في وقت كان فيه على علاقة مع ثلاث نساء أخريات في الفترة ذاتها.

وأما زواجه من ميلانيا ترمب فكان في 2005، وذلك بينما تقول الممثلة دانيلز إنها أنشأت علاقة حميمية مع ترمب على هامش بطولة للغولف قرب بحيرة تاهو بين كاليفورنيا ونيفادا.

وأشارت المجلة إلى علاقة أخرى لترمب مع كارين ماكدوغال في نوفمبر/كان الأول 2016، وأضافت أن 19 امرأة تقدمت باتهامات ضد ترمب بالتحرش الجنسي بهن في الفترة من ثمانينيات القرن الماضي وحتى 2013.



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات