مجلس الامن يطالب بالتحقيق والافراج الفوري عن أسطول الحرية والمعتقلين
جراسا - طالب مجلس الامن الدولي اليوم الثلاثاء باجراء تحقيق حول الهجوم العسكري الاسرائيلي على اسطول صغير (اسطول الحرية) ينقل مساعدات انسانية لقطاع غزة، وبالافراج الفوري عن السفن والمدنيين المعتقلين.
ودعا مجلس الامن في بيان غير ملزم ، لكن تبنيه تطلب اجماع الاعضاء الـ 15 في المجلس الى البدء فورا بتحقيق محايد يتمتع بالمصداقية والشفافية ويتطابق مع المعايير الدولية والافراج الفوري عن السفن وكذلك عن المدنيين الذين تعتقلهم اسرائيل.
ودان المجلس في البيان الذي تلاه رئيسه خلال شهر حزيران سفير المكسيك كلود هيلير "التصرفات التي أدت الى مقتل مدنيين أثناء العملية الاسرائيلية ضد قافلة سفن المساعدات التي كانت متجهة الى قطاع غزة".
(بترا)
طالب مجلس الامن الدولي اليوم الثلاثاء باجراء تحقيق حول الهجوم العسكري الاسرائيلي على اسطول صغير (اسطول الحرية) ينقل مساعدات انسانية لقطاع غزة، وبالافراج الفوري عن السفن والمدنيين المعتقلين.
ودعا مجلس الامن في بيان غير ملزم ، لكن تبنيه تطلب اجماع الاعضاء الـ 15 في المجلس الى البدء فورا بتحقيق محايد يتمتع بالمصداقية والشفافية ويتطابق مع المعايير الدولية والافراج الفوري عن السفن وكذلك عن المدنيين الذين تعتقلهم اسرائيل.
ودان المجلس في البيان الذي تلاه رئيسه خلال شهر حزيران سفير المكسيك كلود هيلير "التصرفات التي أدت الى مقتل مدنيين أثناء العملية الاسرائيلية ضد قافلة سفن المساعدات التي كانت متجهة الى قطاع غزة".
(بترا)
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
هذا الاجراء اعلاه في حال ارادة الدول العربية ذلك ، لأن ما يجري على ارض الواقع .يختلف عما تقوم به بعض الدول من خطوات عملية ، لدرجة ان جهاز الموساد اصبح يتعامل مع بعض الاجهزة الامنية العربية وكانها تابعة له ، وهذا بايعاز من القيادات العربية طبعاً !!!!!!!!!!.