يشهد العالم ثورة صناعية تكنلوجية على مسافة من سباق التسلح بعالم يشهد خوازيق وخاصة العالم العربي .
والثالث عامة سباق محموم بكل أنواع العلم من أجل توفير افضل خدمة للمواطن لينعم بنعيم الله في حياة تواكب روح العصر من صناعي وزراعي وعلمي تنافس اصبح محصور بين الأبيض والأصفر ودخول الهندي على مسار الصناعة العصرية مع بقاء المنافسة بين الأشقاء على أنواع الطعام والبهارات والنكهات والرقص الشرقية على غرار الحلويات الشرقية نماذج لاتزال تستهوي البعض لبقاء الأمة ظاهرة جعجعة بدون حضور ..
وشتان بينهم الأول وصل على أطراف القمم بصناعات متقدمة والثاني لازال خلف وهم ووهن .
بناء غابات الحجارة وسهرات ليلية على أنغام انين الجياع والضياع حتى انتخاب بلدية ومطبات وكمرات ..
فاصل ونعود بعد حزمة اعلانات من اعلاميات تستهوي عرض كل ما يكدر بال المواطن ويسبب لهو بمخص مستمر ..
وبنفس اليوم الأول يتم باليوم الثاني لعدم وجود أخبار تخاطب المنهكين من وهج صيف الأمة وهو يتحول لرماد والأمة مشغولون بالمطبخ وأنواع الوجبات برامج تتحدث هن مقام الأمة من خلال طبق اليوم ووصفات شهية لمن بربكم.
ولا مناص من سولفة المقاومة والبيانات التي تتحدث عن العرب والعجم بعصر الجاهلية وعبادة الأصنام ولاتزال عنوان بكل المناسبات سحجة رغم ضياع عواصم عربية نرقص على جراح ما تبقى من الأمة ..
حمى الله مملكتنا وقيادتنا