جراسا -

الناشطة الإجتماعية ريما الجغبير إبنة السلط الشامخة بشموخ أهلها الكرام تعشق الأردن عشق بلا حدود وهي لا تؤمن بالحدود الجغرافية، وتسعى دائماً ان تكون سباقة في تقديم العمل الانساني وتطوعي.

وتعتبر الناشطة الجغبير أن العمل التطوعي والإنساني والاجتماعي لا يقتصر على المناطقية أو أن يكون في مسقط الرأس ، فهي من مدينة السلط، وعرف عن اعمالها واخلاصها في مدينة العقبة ايضاً.

وهي عضو في جمعية واحة الفكر والادب وعضو تجمع لجان المرأة فرع العقبة ، وعضو جمعية البيئة الاردنية ، وعضو جمعية البيئة البحرية ، ومتطوعة في قرية الاطفال SOS ، وعضو هيئة شباب كلنا الاردن لها بصمات واضحة بالعمل التطوعي والإنساني في محافظة العقبة .

والجغبير ينطبق عليها القول ” افعالها سبقت أقوالها ” وهي تتطلع وتعمل الى زيادة تمثيل القطاع الشبابي والمرأة في اتخاذ القرارات التنموية التي تسهم في تحسين البيئة الاجتماعية ، والعمل جنبا الى جنب مع باقي ممثلي العقبة في تحقيق المكتسبات الاقتصادية والاجتماعية وايجاد فرص العمل والتشغيل بما يؤدي الى تحسين الظروف الاقتصادية لابناء وبنات العقبة.

وتحظى إبنة السلط ” ريما الجغبير ” بمكانة خاصة في قلوب أهالي العقبة الكرام حيث تركت بصمات إيجابية وواضحة للعيان من خلال عملها التطوعي والخيري وهي تسعى مع كافة القوى الشبابية بالعقبة بالعمل على تحقيق رؤى وتطلعات جلالة الملك بالتمكين الديمقراطي وخلق فرص للشباب المبدع لإبراز مواهبهم في خدمة المجتمع المحلي .

يشار الى ان الناشطة ريما الجغبير بصدد اطلاق مبادرة جديدة تحت عنوان" قلبي بوطني الأردن نابض"،