المسلماني: أين السياح؟
جراسا - قال النائب السابق ورئيس لجنة السياحة والآثار بمجلس النواب السابق، أمجد المسلماني : ان موسم الصيف قارب على الانتهاء ولم نرى 30 بالمئة من السياح الخليجيين.
وقال المسلماني في بيان له: ان السياح الذين يحضرون إلى الاردن لا ينتظرون أكثر من 24 ساعة، ويقومون بالفور بالحجز على رحلات سياحية في دول وبلدان أخرى عبر وكلاء السياحة.
وتابع بأن السائح بمجرد وصوله الى الاردن يبدأ بالاتصال بوكلاء السياحة مستسفرا عن أقرب رحلة إلى وجهة التي يقصدها بهدف السياحة باعتبار أن الأردن محطة عبور لا أكثر.
وأوضح أن الأسباب تعود لعدم توفر متطلبات السياح والتي تتضمن برامج سياحية عائلية متكاملة وهذا يسبب خسائر فادحة اضافة اننا لا نستفيد من السائح انما وهو مجرد رقم يضاف على عدد السواح القادمين.
وقال المسلماني ناشدنا أكثر من مرة القائمين على قطاع السياحة للعمل على تأمين هذه المتطلبات لكن دون جدوى، وقال المسلماني تكلمنا وطلبنا كثيرا أن الأمر يحتاج لتطوير وتأهيل السياحة بالبدء من سائق التكسي الذي يقل السائح عند مرورا بكل ما يلزمه من هذه المتطلبات حتى مغادرته أرض الوطن ولكن لا حياة لمن تنادي.
وشدد ان التحذيرات المتتالية من ضعف الحركة السياحية في الاردن وقلة إعداد السياح باتت اليوم أمرا واقعا نعيشه اليوم وعلينا ان نأخذ بعين الاعتبار في الايام المقبلة وضع خطة سريعة لانقاذ هذا القطاع.
قال النائب السابق ورئيس لجنة السياحة والآثار بمجلس النواب السابق، أمجد المسلماني : ان موسم الصيف قارب على الانتهاء ولم نرى 30 بالمئة من السياح الخليجيين.
وقال المسلماني في بيان له: ان السياح الذين يحضرون إلى الاردن لا ينتظرون أكثر من 24 ساعة، ويقومون بالفور بالحجز على رحلات سياحية في دول وبلدان أخرى عبر وكلاء السياحة.
وتابع بأن السائح بمجرد وصوله الى الاردن يبدأ بالاتصال بوكلاء السياحة مستسفرا عن أقرب رحلة إلى وجهة التي يقصدها بهدف السياحة باعتبار أن الأردن محطة عبور لا أكثر.
وأوضح أن الأسباب تعود لعدم توفر متطلبات السياح والتي تتضمن برامج سياحية عائلية متكاملة وهذا يسبب خسائر فادحة اضافة اننا لا نستفيد من السائح انما وهو مجرد رقم يضاف على عدد السواح القادمين.
وقال المسلماني ناشدنا أكثر من مرة القائمين على قطاع السياحة للعمل على تأمين هذه المتطلبات لكن دون جدوى، وقال المسلماني تكلمنا وطلبنا كثيرا أن الأمر يحتاج لتطوير وتأهيل السياحة بالبدء من سائق التكسي الذي يقل السائح عند مرورا بكل ما يلزمه من هذه المتطلبات حتى مغادرته أرض الوطن ولكن لا حياة لمن تنادي.
وشدد ان التحذيرات المتتالية من ضعف الحركة السياحية في الاردن وقلة إعداد السياح باتت اليوم أمرا واقعا نعيشه اليوم وعلينا ان نأخذ بعين الاعتبار في الايام المقبلة وضع خطة سريعة لانقاذ هذا القطاع.