ايران تتوعد "بقطع ارجل" اسرائيل إذا هاجمت سوريا
جراسا - دمشق: توعد النائب الاول للرئيس الايراني محمد رضا رحيمي الجمعة "بقطع ارجل" اسرائيل في حال هاجمت سوريا واصفة التهديدات الاسرائيلية بانها "ليست ذات قيمة".
واعلن رحيمي بحسب الترجمة الرسمية لتصريحاته ان بلاده "ستكون بجانب سوريا امام اي تهديد (...) وان كان الغاصبون لاراضي فلسطين يريدون ان يقوموا بعمل ما فستقطع ارجلهم".
واكد خلال مؤتمر صحافي مشترك مع رئيس الوزراء السوري محمد ناجي عطري في ختام اجتماع اللجنة العليا السورية الايرانية المشتركة في دمشق "في كل الحالات سنكون بجانب سوريا امام الاعداء (...) ولن نتوقف عن دعمها".
ووصف رحيمي التهديدات الاسرائيلية بانها "ليست ذات قيمة" مؤكدا انه "ولو وجدت لها القيمة فان احدا لا يملك الجرأة لزعزعة الصداقة والدعم الايراني لسوريا".
وتابع رحيمي "لقد ولى ذلك اليوم الذي كانت اسرائيل تهدد فيه بكل الدعم الذي تحصل عليه من قبل باقي الدول الاستكبارية (...) رأيتم كيف فشلوا امام المقاومة في 2006 وامام غزة المظلومة في 2009".
واضاف ان "سوريا بلد قوي ومستعد لاي تهديد وبدون ادنى شك فان ايران ستكون بجانب سوريا بكل النواحي وبكل ما اوتيت من قوة".
واتهم الرئيس الاسرائيلي شيمون بيريز في 13 نيسان/ابريل سوريا بتزويد حزب الله الشيعي اللبناني بصواريخ "سكود" البعيدة المدى. الا ان سوريا نفت ذلك.
وارتفعت حدة التوتر مجددا بعد اتهام وزير الدفاع الاميركي روبرت غيتس الثلاثاء ايران وسوريا بتسليح حزب الله بصواريخ وقذائف متطورة، معتبرا ان ترسانة الحزب تقوض الاستقرار في المنطقة.
كما حذرت وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون الخميس الرئيس السوري بشار الاسد من ان "قراراته قد تعني الحرب او السلام في المنطقة".
واضافت ان نقل اسلحة مماثلة "وخصوصا صواريخ بعيدة المدى" سيهدد امن اسرائيل و"سيزعزع استقرار المنطقة في شكل كبير" وسينتهك قرار الامم المتحدة الذي ينص على وقف تهريب الاسلحة الى لبنان، اي القرار 1701 الصادر في اب/اغسطس 2006.
(ا ف ب)
دمشق: توعد النائب الاول للرئيس الايراني محمد رضا رحيمي الجمعة "بقطع ارجل" اسرائيل في حال هاجمت سوريا واصفة التهديدات الاسرائيلية بانها "ليست ذات قيمة".
واعلن رحيمي بحسب الترجمة الرسمية لتصريحاته ان بلاده "ستكون بجانب سوريا امام اي تهديد (...) وان كان الغاصبون لاراضي فلسطين يريدون ان يقوموا بعمل ما فستقطع ارجلهم".
واكد خلال مؤتمر صحافي مشترك مع رئيس الوزراء السوري محمد ناجي عطري في ختام اجتماع اللجنة العليا السورية الايرانية المشتركة في دمشق "في كل الحالات سنكون بجانب سوريا امام الاعداء (...) ولن نتوقف عن دعمها".
ووصف رحيمي التهديدات الاسرائيلية بانها "ليست ذات قيمة" مؤكدا انه "ولو وجدت لها القيمة فان احدا لا يملك الجرأة لزعزعة الصداقة والدعم الايراني لسوريا".
وتابع رحيمي "لقد ولى ذلك اليوم الذي كانت اسرائيل تهدد فيه بكل الدعم الذي تحصل عليه من قبل باقي الدول الاستكبارية (...) رأيتم كيف فشلوا امام المقاومة في 2006 وامام غزة المظلومة في 2009".
واضاف ان "سوريا بلد قوي ومستعد لاي تهديد وبدون ادنى شك فان ايران ستكون بجانب سوريا بكل النواحي وبكل ما اوتيت من قوة".
واتهم الرئيس الاسرائيلي شيمون بيريز في 13 نيسان/ابريل سوريا بتزويد حزب الله الشيعي اللبناني بصواريخ "سكود" البعيدة المدى. الا ان سوريا نفت ذلك.
وارتفعت حدة التوتر مجددا بعد اتهام وزير الدفاع الاميركي روبرت غيتس الثلاثاء ايران وسوريا بتسليح حزب الله بصواريخ وقذائف متطورة، معتبرا ان ترسانة الحزب تقوض الاستقرار في المنطقة.
كما حذرت وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون الخميس الرئيس السوري بشار الاسد من ان "قراراته قد تعني الحرب او السلام في المنطقة".
واضافت ان نقل اسلحة مماثلة "وخصوصا صواريخ بعيدة المدى" سيهدد امن اسرائيل و"سيزعزع استقرار المنطقة في شكل كبير" وسينتهك قرار الامم المتحدة الذي ينص على وقف تهريب الاسلحة الى لبنان، اي القرار 1701 الصادر في اب/اغسطس 2006.
(ا ف ب)
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
زمن الحكي الكذب ولى الامور واضحة ايران واسرائيل حبايب وبدهم يتقاسموا النطقة
يا عرب يا مسلمين اصحوا حذا\ري من المجوس واليهود
وبعدين شو يعني سوريا اغلى من فلسطين اللي صارلها 62سنه والصهاينه الملاعين محتلينها ورجونا شطارتكوا يا روافظ يا كلاب
اللهم اوقع الصهاينه والاريرانيين ببعظ واخرج اهل السنه من بينهم سالمين
تماما كما هدد صدام بحرق نصف اسرائيل عند وقوع الواقعه سوف نلطم ايران واثقه تماما كسوريا انها سوف تتراجع عند اخر لحظه لذا فهي تتبجج لا اكثر
عارفين سوريا لا تجرؤ علا دخول حرب مع اسرائيل لذا فهي تهدد علا الفاضي
بينما لم تدافع عن غزه ولبنان اللذين يتطورون بتدخل ايراني مباشر
مساكين العرب !!!!!!!!!!!!!
وكالات - تناولت وسائل الإعلام الإيرانية الرسمية وغير الرسمية الأحداث التي جرت على هامش المباراة التي أقيمت يوم أمس الأربعاء 28-4-2010 بين فريقي الاتحاد السعودي و"ذوب آهن" الإيراني في ملعب مدينة أصفهان، ثاني أكبر المدن الإيرانية، فيما حذر المتحدث باسم وزارة الخارجية العرب من إطلاق وصف "الخليج العربي"، واعتبر ذلك تزويراً للوثائق التاريخية.
وأشارت وكالة الأنباء الرسمية الإيرانية إلى أن مراقب المباراة الأردني عيسى منعم أصر على إزاحة كافة اللافتات التي كتب عليها عبارة "الخليج الفارسي" باللغتين الإنجليزية والفارسية، الأمر الذي تسبب في تأخير المباراة بين الفريقين لدقائق حتى التأكد من ذلك، إلا أن اللافتات انتقلت إلى وسط الجمهور الذي صار يرفعها مع ترديده شعار "يا أيها العربي تذكر أن الخليج سيبقى فارسياً إلى الأبد" .
وحسب ما أشارت إليه الوكالة، ظل المشجعون يرددون شعارات تتضمن عبارة "الخليج الفارسي" طوال المباراة. وتناولت معظم وسائل الإعلام الإيرانية هذا الخبر بإعتزاز، .....
04/29/2010
إيران وإسرائيل كلتاهما تبحثان عن نفوذ وسيطرة على العالم العربي. احتلال العراق وتدميره وحرب لبنان وكذلك المواجهات في فلسطين واليمن , أصبحت ساحات للحرب بالوكالة بينهما.
وان الأدوات السياسية التي تستخدمها كل من إيران وإسرائيل لتحقيق مصالحها على حساب الامة العربية موجودة فعلياً ! وأنه لا فرق بين اسرائيل وايران من زاوية النظر اليهما كدولتين غير عربيتين تحتلان أراضي عربية، اذ تحتل ايران العراق وثلاث جزر عربية هي الطنب الكبرى، والطنب الصغرى، وأبو موسى، وكلها جزر اماراتية. , وتحتل اسرائيل أراضي فلسطينية ولبنانية وسورية.
ان ايران تبحث عن نفوذ وسيطرة في الخليج العربي الذي تسميه "بالخليج الفارسي"، بينما تسعى اسرائيل الى نفوذ وهيمنة على منطقة الشرق الاوسط برمتها. ويتضح هذا ايضا اذا ما بحثنا في العلاقات التاريخية لكل من ايران واسرائيل مع امريكا وأوروبا . فايران منذ عهد الشاه، كانت، ولا تزال، تسعى لأن تكون الوكيل الوحيد لأميركا في منطقة الخليج، بينما تحاول إسرائيل في المقابل ان تكون الوكيل الوحيد ايضا لأميركا، ولكن في مساحة أوسع، وهي الدول العربية . وبالتالي فإن اي معارك مباشرة أو غير مباشرة بين ايران وإسرائيل، هي معارك على من يفوز بالوكالة الأميركية في منطقتنا.
والسؤال الأخطر الآن: هل أتى اليوم الذي اتفقت فيه الأطراف الثلاثة، - أمريكا وإسرائيل وإيران - أقول ، نعم ، هذا الطرح الخاص بتقسيم مناطق النفوذ، قد يبدو غريبا على مسمع بعضكم و الذي تدغدغ مشاعره خطب أحمدي نجاد الملتهبة عداء للشيطان الأكبر، ودعمه للقضية الفلسطينية . ولكنه طرح متداول في الدوائر الإيرانية والإسرائيلية والأميركية في عواصم العالم الكبرى، ويروج له بغطاء فكري. فمجلس العلاقات الخارجية في نيويورك، والذي يعتبر معمل إنتاج الأفكار للسياسة الخارجية الأميركية، لديه الآن باحثان أساسيان هما، "فالي نصر (مسلم)"،" وراي تكيه "، كلاهما من أصل إيراني. في كتابين لكل منهما صدرا حديثا يبحثان في مسألة إيران والشيعة، يتبنيان مقولة أساسية واحدة تتلخص في أن العدو الاساسي للغرب، واميركا تحديدا، هو " التطرف السني ". يقول فالي نصر في كتابه «الصحوة الشيعية»: «إن الصحوة الشيعية هي السد المنيع في مواجهة التطرف السني في المنطقة، فهي صحوة مضادة لها وللتطرف بشكل عام، تهدف الى تغيير المنطقة بشكل ديمقراطي» (ص 251). وعليه إذن يجب على الغرب أن ينظر الى ايران كحليف محتمل ضد هذا التطرف السني الذي يضر بمصالحه. هذه النظرة الايجابية نحو ايران كحاضنة لـ«الصحوة الشيعية» ظهرت واضحة في الندوة التي عقدها مجلس العلاقات الخارجية في نيويورك، في ايلول 2006، والتي شارك فيها الكاتب المذكور. وفي سياق الترويج لإيران كحليف محتمل للغرب ضد التطرف السني، بدأ التذكير بعلاقات «ايران الشاه» المميزة مع اسرائيل، ودور اليهود الايرانيين في تدعيم هذه العلاقة، وكذلك التذكير ببراغماتية «ايران الخميني»، التي عقدت صفقة أسلحة مع اسرائيل وزودت ايران بكافة الصور عن العراق ! في أوائل الثمانينات، وعندما كشفت هذه الصفقة السرية، سميت بفضيحة «ايران ـ كونترا».
ما سبق وما لدينا من حقائق على ارض الواقع يشير الى وجود اتفاق فيما يخص تقاسم الوطن العربي بين ايران واسرائيل، على غرار «سايكس بيكو» جديدة، لكنها غير معلنة هذه المرة. هذا هو الخط العريض الذي يتحرك من خلاله التنافس الايراني ـ الاسرائيلي في المنطقة العربية.
وصحيح أيراااااان المجوس ان وعدت - امريكا واسرائيل - ستوفي بوعدها!؟
إيران وإسرائيل كلتاهما تبحثان عن نفوذ وسيطرة على العالم العربي. احتلال العراق وتدميره وحرب لبنان وكذلك المواجهات في فلسطين واليمن , أصبحت ساحات للحرب بالوكالة بينهما.
وان الأدوات السياسية التي تستخدمها كل من إيران وإسرائيل لتحقيق مصالحها على حساب الامة العربية موجودة فعلياً ! وأنه لا فرق بين اسرائيل وايران من زاوية النظر اليهما كدولتين غير عربيتين تحتلان أراضي عربية، اذ تحتل ايران العراق وثلاث جزر عربية هي الطنب الكبرى، والطنب الصغرى، وأبو موسى، وكلها جزر اماراتية. , وتحتل اسرائيل أراضي فلسطينية ولبنانية وسورية.
ان ايران تبحث عن نفوذ وسيطرة في الخليج العربي الذي تسميه "بالخليج الفارسي"، بينما تسعى اسرائيل الى نفوذ وهيمنة على منطقة الشرق الاوسط برمتها. ويتضح هذا ايضا اذا ما بحثنا في العلاقات التاريخية لكل من ايران واسرائيل مع امريكا وأوروبا . فايران منذ عهد الشاه، كانت، ولا تزال، تسعى لأن تكون الوكيل الوحيد لأميركا في منطقة الخليج، بينما تحاول إسرائيل في المقابل ان تكون الوكيل الوحيد ايضا لأميركا، ولكن في مساحة أوسع، وهي الدول العربية . وبالتالي فإن اي معارك مباشرة أو غير مباشرة بين ايران وإسرائيل، هي معارك على من يفوز بالوكالة الأميركية في منطقتنا.
والسؤال الأخطر الآن: هل أتى اليوم الذي اتفقت فيه الأطراف الثلاثة، - أمريكا وإسرائيل وإيران - أقول ، نعم ، هذا الطرح الخاص بتقسيم مناطق النفوذ، قد يبدو غريبا على مسمع بعضكم و الذي تدغدغ مشاعره خطب أحمدي نجاد الملتهبة عداء للشيطان الأكبر، ودعمه للقضية الفلسطينية . ولكنه طرح متداول في الدوائر الإيرانية والإسرائيلية والأميركية في عواصم العالم الكبرى، ويروج له بغطاء فكري. فمجلس العلاقات الخارجية في نيويورك، والذي يعتبر معمل إنتاج الأفكار للسياسة الخارجية الأميركية، لديه الآن باحثان أساسيان هما، "فالي نصر (مسلم)"،" وراي تكيه "، كلاهما من أصل إيراني. في كتابين لكل منهما صدرا حديثا يبحثان في مسألة إيران والشيعة، يتبنيان مقولة أساسية واحدة تتلخص في أن العدو الاساسي للغرب، واميركا تحديدا، هو " التطرف السني ". يقول فالي نصر في كتابه «الصحوة الشيعية»: «إن الصحوة الشيعية هي السد المنيع في مواجهة التطرف السني في المنطقة، فهي صحوة مضادة لها وللتطرف بشكل عام، تهدف الى تغيير المنطقة بشكل ديمقراطي» (ص 251). وعليه إذن يجب على الغرب أن ينظر الى ايران كحليف محتمل ضد هذا التطرف السني الذي يضر بمصالحه. هذه النظرة الايجابية نحو ايران كحاضنة لـ«الصحوة الشيعية» ظهرت واضحة في الندوة التي عقدها مجلس العلاقات الخارجية في نيويورك، في ايلول 2006، والتي شارك فيها الكاتب المذكور. وفي سياق الترويج لإيران كحليف محتمل للغرب ضد التطرف السني، بدأ التذكير بعلاقات «ايران الشاه» المميزة مع اسرائيل، ودور اليهود الايرانيين في تدعيم هذه العلاقة، وكذلك التذكير ببراغماتية «ايران الخميني»، التي عقدت صفقة أسلحة مع اسرائيل وزودت ايران بكافة الصور عن العراق ! في أوائل الثمانينات، وعندما كشفت هذه الصفقة السرية، سميت بفضيحة «ايران ـ كونترا».
ما سبق وما لدينا من حقائق على ارض الواقع يشير الى وجود اتفاق فيما يخص تقاسم الوطن العربي بين ايران واسرائيل، على غرار «سايكس بيكو» جديدة، لكنها غير معلنة هذه المرة. هذا هو الخط العريض الذي يتحرك من خلاله التنافس الايراني ـ الاسرائيلي في المنطقة العربية.
وصحيح أيراااااان المجوس ان وعدت - امريكا واسرائيل - ستوفي بوعدها!؟
تذكر يا اخي بان ما تم قتله من العراقين : علماء ,ضباط, اطباء, مهندسين , طيارين.. على ايدي الايرانيين وجماعتهم الصفويين الحاقدين اكثر مما قتل على ايدي الامريكان.
تذكر عمليات الاغتصاب بأسم الدين والعمائم.
تذكر يا اخي " المشهد " عندما أُعدم الشهيد صدام كانت له عدة رسائل, اذكر لك واحدة :
"ها نحن ننفذ وعد التضحية القصوى من اجل الأمة ورفض الاستسلام والتراجع والمساومة على حقوقها ومصالحها ومبادئها. وأهمية هذه الرسالة تكمن في إن الأمة العربية كلها تعيش صدمة احتلال العراق، الحافة الشرقية للأمة العربية وبوابتها القوية التي تمنع ريح الصفوية الصفراء من العبور إلى بقية أقطار الوطن العربي. وفي هذه الرسالة يقول صدام الشهيد (نحن لها)، وسوف نبقى أمناء على العهد وحافظين للوعد. أنها رسالة الصمود بوجه طغيان أمريكا والكيان الصهيوني وإيران ورفض الانحناء لأي منها والتمسك بحقوقنا ووطننا. وهي بهذا المعنى رسالة تحد عظيم وكبير مباشر نقلته لمليارات العالم شبكات التلفاز العالمية في يوم الاستشهاد. صورة صدام المبتسم تحديا صارت حالة الأمة العربية وهي تنهض وتقاوم وتنتصر بصمودها ومبادئها الثابتة".
ايران ليست منافقة مثل الدول العربية إن وعدت أوفت فهي تدعم سوريا وحزب الله وحماس وكل صاحب عقل يفكر يعرف الحقيقة بغض النظر عن تحزبه وموقفه السياسي / الدول العربية لم تدافع عن بعضها إلا في حرب اكتوبر فقط وبعدها لم تحرك ساكنا سوى التاّمر والخذلان والإنصياع للبنتاغون والاّن الكثير من العرب يقفون بجانب أمريكا ضد المقاومة ويتحججون بأن ايران وحزب الله شيعة متناسين أنهم يتحالفون مع أمريكا واسرائيل العدوان للأمة العربية والإسلامية وكأن الشيعة ظهروا هذا الوقت / أين هؤلاء عندما كان الشاه رأس الحربة لليهود وأمريكا في وقتها كان الزعماء العرب
يقيمون علاقات الولاء للشاة الذي لم يكن يعترف بقضية فلسطين
........
ولا بالعرب
فقط ....... اتمنى من سوريا ان لا تخذل ايران اذا وقعت الحرب
دمت بود اخي المسلم
لا اله الا الله
الله يعين الناس
{حقا انكم بوق الباطل }
بسم الله الرحمن الرحيم
(يا أيها الذين آمنوا اذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا ولا تقولوا لمن ألقى اليكم السلام لست مؤمنا ، تبتغون عرض الحياة الدنيا ، فعند الله مغانم كثيرة ، كذلك كنتم من قبل فمن الله عليكم ، فتبينوا ، ان الله كان بما تعملون خبيرا)
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
لماذا نتسرع في اطلاق الاحكام التكفيرية على المسلمين
ولا نتبين
هل نبتغي عرض الحياة الدنيا
فعند الله مغانم كثيرة
وان الله كان بما تعملون خبير
ولا بد ان نعرف ان عامة الناس وعامة الشيعة ليسوا بغلاة ولا يتبنون تلك الاقوال الشاذة واعتقد اننا نخلط من بعيد بين فرق الشيعة المختلفة وخصوصا بين عامة الشيعة المسلمين والموحدين وبين الغلاة والمتطرفين.
نصحية لوجه الله ندعو الى طلب العلم وتعلم مناهج البحث العلمي ودراسة المجتمعات الاسلامية دراسة دقيقة سنة وشيعة
ايران من يمنعها ان تقول علنا انها مع الويلات المتحده الامريكية علينا او العدو الصهيوني
كما تفعل تركيا اليست مصر سنية ونحن ومن يحيط بفلسطن وداخلها من بعض المتعاونين مع اليهود ماذا قدمنا حتى التهديد باننا سوف نقوم بكذا وكذا كما كانت عادتنا تركناها لتركيا وايران
ونقدم اطباق السلام بكل انواع الاستسلام
الخليج العربي موجود في كتب الجغرافيا العربية المقسمة والمهجورة
وتطلق تسميه الخليج العربي في كافة البلدان العربية وتستعمل الأمم المتحدة في محاضر مؤتمراتها ومراسلاتها باللغة العربية الخليج العربي فقط
بينما يسمى في إيران باسم خليج فارس نسبة إلى فارس الاسم الأقدم لجمهورية إيران
تركيا والدولة العثمانية تطلق عليه اسم خليج البصرة
وتستعمل باقي دول العالم نقلا عن المصادر الغربية تسمية الخليج الفارسي التي تخلط احيانا مع تسمية الخليج العربي
دمتم بود
الله يعين الناس
وايران الصفوية لها برامجها ومخططاتها التآمرية على كل عربي ومسلم. انهم الفرس المجوس منذ ايام الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
إيران وإسرائيل كلتاهما تبحثان عن نفوذ وسيطرة على العالم العربي. احتلال العراق وتدميره وحرب لبنان وكذلك المواجهات في فلسطين واليمن , أصبحت ساحات للحرب بالوكالة بينهما.
وان الأدوات السياسية التي تستخدمها كل من إيران وإسرائيل لتحقيق مصالحها على حساب الامة العربية موجودة فعلياً ! وأنه لا فرق بين اسرائيل وايران من زاوية النظر اليهما كدولتين غير عربيتين تحتلان أراضي عربية، اذ تحتل ايران العراق وثلاث جزر عربية هي الطنب الكبرى، والطنب الصغرى، وأبو موسى، وكلها جزر اماراتية. , وتحتل اسرائيل أراضي فلسطينية ولبنانية وسورية.
ان ايران تبحث عن نفوذ وسيطرة في الخليج العربي الذي تسميه "بالخليج الفارسي"، بينما تسعى اسرائيل الى نفوذ وهيمنة على منطقة الشرق الاوسط برمتها. ويتضح هذا ايضا اذا ما بحثنا في العلاقات التاريخية لكل من ايران واسرائيل مع امريكا وأوروبا . فايران منذ عهد الشاه، كانت، ولا تزال، تسعى لأن تكون الوكيل الوحيد لأميركا في منطقة الخليج، بينما تحاول إسرائيل في المقابل ان تكون الوكيل الوحيد ايضا لأميركا، ولكن في مساحة أوسع، وهي الدول العربية . وبالتالي فإن اي معارك مباشرة أو غير مباشرة بين ايران وإسرائيل، هي معارك على من يفوز بالوكالة الأميركية في منطقتنا.
والسؤال الأخطر الآن: هل أتى اليوم الذي اتفقت فيه الأطراف الثلاثة، - أمريكا وإسرائيل وإيران - أقول ، نعم ، هذا الطرح الخاص بتقسيم مناطق النفوذ، قد يبدو غريبا على مسمع بعضكم و الذي تدغدغ مشاعره خطب أحمدي نجاد الملتهبة عداء للشيطان الأكبر، ودعمه للقضية الفلسطينية . ولكنه طرح متداول في الدوائر الإيرانية والإسرائيلية والأميركية في عواصم العالم الكبرى، ويروج له بغطاء فكري. فمجلس العلاقات الخارجية في نيويورك، والذي يعتبر معمل إنتاج الأفكار للسياسة الخارجية الأميركية، لديه الآن باحثان أساسيان هما، "فالي نصر (مسلم)"،" وراي تكيه "، كلاهما من أصل إيراني. في كتابين لكل منهما صدرا حديثا يبحثان في مسألة إيران والشيعة، يتبنيان مقولة أساسية واحدة تتلخص في أن العدو الاساسي للغرب، واميركا تحديدا، هو " التطرف السني ". يقول فالي نصر في كتابه «الصحوة الشيعية»: «إن الصحوة الشيعية هي السد المنيع في مواجهة التطرف السني في المنطقة، فهي صحوة مضادة لها وللتطرف بشكل عام، تهدف الى تغيير المنطقة بشكل ديمقراطي» (ص 251). وعليه إذن يجب على الغرب أن ينظر الى ايران كحليف محتمل ضد هذا التطرف السني الذي يضر بمصالحه. هذه النظرة الايجابية نحو ايران كحاضنة لـ«الصحوة الشيعية» ظهرت واضحة في الندوة التي عقدها مجلس العلاقات الخارجية في نيويورك، في ايلول 2006، والتي شارك فيها الكاتب المذكور. وفي سياق الترويج لإيران كحليف محتمل للغرب ضد التطرف السني، بدأ التذكير بعلاقات «ايران الشاه» المميزة مع اسرائيل، ودور اليهود الايرانيين في تدعيم هذه العلاقة، وكذلك التذكير ببراغماتية «ايران الخميني»، التي عقدت صفقة أسلحة مع اسرائيل وزودت ايران بكافة الصور عن العراق ! في أوائل الثمانينات، وعندما كشفت هذه الصفقة السرية، سميت بفضيحة «ايران ـ كونترا».
ما سبق وما لدينا من حقائق على ارض الواقع يشير الى وجود اتفاق فيما يخص تقاسم الوطن العربي بين ايران واسرائيل، على غرار «سايكس بيكو» جديدة، لكنها غير معلنة هذه المرة. هذا هو الخط العريض الذي يتحرك من خلاله التنافس الايراني ـ الاسرائيلي في المنطقة العربية.
وصحيح أيراااااان المجوس ان وعدت - امريكا واسرائيل - ستوفي بوعدها!؟
ومن يعتقد بان امريكا واسرائيل ستهاجم ايران فهو وااااااااااهم وغبي!
لو افترضنا انك الذكي بيننا وتحليلك المبرمج صادقا
اين الحل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من يستطيع ايقافهم وكيف
من يردعهم تحليلاتك ام انقساماتنا
ام الاتجاه المعاكس في كل راي عربي او قضية
من اسقط بغداد
من احضر خيل التتار
واسدلنا الستار
ها نحن
نبكي كعادتنا !!!!!!!!!!!!!
للسقوظ والتردي والشاق والنفاق
الله يعين الناس
لو افترضنا انك الذكي بيننا وتحليلك المبرمج صادقا
اين الحل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من يستطيع ايقافهم وكيف
من يردعهم تحليلاتك ام انقساماتنا
ام الاتجاه المعاكس في كل راي عربي او قضية
من اسقط بغداد
من احضر خيل التتار
واسدلنا الستار
ها نحن
نبكي كعادتنا !!!!!!!!!!!!!
للسقوظ والتردي والشاق والنفاق
الله يعين الناس
ولكن هل تعلمون بأن ردودكم تشبه ، مزرعة ارانب اكتظت بالارانب ولم تعد تستوعب توالدها واغلقت باحكام ابوابها وكل نافذة فيها ، ومع ذلك فانها تستمر في التوالد ، فيكون من الطبيعي ان تختزن رائحة لا تظاهيها حتى رائحة الخنزير ، وعندما تهب عواصف وتفتح شبابيك المزرعة تنطلق منها رائحة لا تطاق رائحتها النتنة !.
هل معنى ! أنه باحتلال فلسطين والعراق نجلس ونضع الأيدي على الخدود!
وهل بدر مني ! اني دافعت عن الحكام ودورهم في مساعدة امريكا ! وعلاقاتهم بامريكا واسرائيل!
عنوان المقال لجراسا واضح " ايران تتوعد!.............."
وهنا نؤكد بأن كل هذا يدخل ضمن مسمى الثرثرة السياسية والاستهلاك المحلي للسذج ! وضعيفي الايمان ! ولتمرير المؤامرة !
نؤكد مرة اخرى وحسب أعترافات قادة ايران ، فان امريكا تلقت دعما مباشرا وجوهريا من ايران وجيشها في غزو افغانستان والعراق وانه لولا الدور الايراني هذا لما نجحت امريكا في غزو العراق وافغانستان ! هل يحتاج هذا الاعتراف الرسمي والموثق لاي تحليل او تفسير او تبسيط ؟ لا !بالتأكيد ! فانه بالغ الوضوح وهو يؤكد ان ايران حليف رئيسي لأمريكا وانها شاركت مباشرة ورسميا وبدور اساسي في غزو العراق وافغانستان ، وبغض النظر عما يقال لاغراض الاستهلاك في الإعلام والمحافل السياسية...
وهنالك حقيقة واحدة وثابتة ! ان ايران ، ومهما كانت خلافاتها مع امريكا واسرائيل ، تبقى الاحتياطي الإستراتيجي الاهم لهما ، والذي يمكنها لعب دور خطير في تفتيت اقطار الامة العربية – والانقسامات الحالية الموجودة - ! ، وهو هدف اساس اسرائيلي - امريكي . ومما يعزز هذه الحقيقة الإستراتيجية هو مشروع الامبراطورية الفارسية وبواسطة الملالي ! ألآن ! وبغض النظر عن الغطاء الذي يتسترون به ، وهو حقيقة لا يتناقض من حيث الجوهر ، مع المشروعين الامريكي ، والاسرائيلي ، بل يكملهما ويدعم فرص نجاحهما ، لان قاعدته الاساسية هي جغرافية ايران ! . ان ايران تعرف ان ميزان القوى الإستراتيجية الدولي لا يسمح لها بالدخول مع امريكا واسرائيل باكثر من لعبة عض اصابع ، لتحقيق مكاسب اقليمية لها مقابل خدمات تقدمها لكل من امريكا واسرائيل مباشرة او بصورة غير مباشرة ! لذلك فان ايران بكل ما تقوم به من مناورات تكتيكية ، وتصريحات وثرثرة ولغو ! قد تبدو خطيرة ! ولكنها تصب في النهاية في خدمة مشاريعهم المشتركة ! الامريكي والاسرائيلي والايراني الفارسي!.
ما هو معيار صدق الدعم لقضية فلسطين ؟ هل هو تقديم المال لتنظيمات فلسطينية ؟ هل هو الدعم السياسي والاعلامي ؟ ان دولا اوربية تقدم الاموال قبل ايران للفلسطينين، كما ان حكومات عربية مثل السعودية ودول الخليج والعراق قدمت اموالا لفسطين اكثر بكثير من ايران منفردة او مجتمعة، اذن لم لا تدافع تلك العناصر الفلسطينية عن الامارات، في موضوع الجزر مثلا ضد ايران، وهي تدفع مالا للمنظمات الفلسطينية اذا جمعناه فانه اكثر بكثير من المال الايراني ؟ اما اذا كان الدعم السياسي فان ايران لا تستطيع منافسة الدعم العربي السياسي للقضية الفلسطينية لان كل العرب يصرخون مثل ايران وربما اقوى من ايران منذ غزو فلسطين . اذا وضعنا الدعم المالي والسياسي في خانة الدعم الثانوي وغير المعياري، فان السؤال التالي يطرح نفسه وهو اذن ما هو المعيار الذي يقرر صدق الموقف من فلسطين ؟ انه الانسجام في التعامل مع كل الاقطار العربية واعتماد قاعدة واحدة في تحديد الموقف، فما دام دعم ايران لفلسطين ناجما عن كونها اسلامية كما يقولون، فان هذا المعيار يجب ان يستخدم في تحديد الموقف من افغانستان الاسلامية !العراق الاسلامي ! , والجزر العربية وهي ارض اسلامية ! , الاحواز العربية التي يبلغ عدد سكانها ثمانية ملايين عربي !.
واعلموا بأن الفرس هم الأكثر دهاء وخبرة في كيفية غزو الشعوب الأخرى وتدميرها او الحاقها بها وحتى منذ عهد الرسول محمد بن عبدا لله (ص).
بعدين ليش هالاستماته بالدفاع عن اسيادك الاسرائيليين يا عميل ,,,, الاترى ان رائحه الخيانه بدات تفوح من انفك؟؟؟؟
ارجو من جراسيا النشر حق الرد على العملاء الصغار
وتعترف بأن ردك عليّ سببه الخطا بالرقم! وتهجمت وشتمت! عل كل من لا يركع لحماس وايران!
وسبق وانك اوضحت ذلك بنفس الطريقة ! ولكن لم نرد عليك - هناك- بسسبب التوضيح!
والان تستعمل نفس المفردات - وهنا- وترد كون وجهة نظرنا لا تتطابق مع وجهة نظرك ! مع ايران والتي تدعم حماس! اليس كذلك! وتدعي بانك "حمساوي " او تشاطرهم افكارهم ! ومن يشاطرهم مبادؤهم بالتاكيد! لا يستعمل الفاظك السوقية! لأن ليس لديك ما ترد به سوى التهجم والشتم!.
وانا لا الوم حماس بتقبل الدعم من ايران بقدر ما الوم الانظمة العربية!
ولكن اقول بان دعم ايران لحماس ليس حباً في حماس!
سؤال؟ اليس بأستطاعة ايران ان تعمل على الطلب من شيعة العراق وشيعة افغانستان التلاحم مع المقاومين والمجاهدين وان ينقضوا على الامريكان في افغانستان والعراق!! ولكن لماذا لا تفعل ذلك؟
لأنه كما اوضحنا انها الشراكة الامريكية الاسرائيلية الايرانية الصفوية! في المنطقة.
ولأنك فارغ وفي كل ردودك - وبعدة اسماء -تستعمل لغة الشتم والتهجم والتخوين!
سؤال؟ اليس باستطاعة إيران ان تعمل على الطلب من شيعة العراق وشيعة افغانستان التلاحم مع المقاومين والمجاهدين وان ينقضوا على الامريكان في افغانستان والعراق!! ولكن لماذا لا تفعل ذلك؟
لأنه كما أوضحنا انها الشراكة الامريكية الاسرائيلية الايرانية الصفوية! في المنطقة
السؤال الثاني ؟ ماذا قدمت ايران فعلياً للقضية الفلسطينية ولقضايا العرب!
وما هو معيار صدق الدعم لقضية فلسطين ؟ هل هو تقديم المال لتنظيمات فلسطينية ؟ هل هو الدعم السياسي والاعلامي ؟ ان دولا اوربية تقدم الاموال قبل ايران للفلسطينين، كما ان حكومات عربية مثل السعودية ودول الخليج والعراق قدمت اموالا لفسطين اكثر بكثير من ايران منفردة او مجتمعة، اذن لم لا تدافع تلك العناصر الفلسطينية عن الامارات، في موضوع الجزر مثلا ضد ايران، وهي تدفع مالا للمنظمات الفلسطينية اذا جمعناه فانه اكثر بكثير من المال الايراني ؟ اما اذا كان الدعم السياسي فان ايران لا تستطيع منافسة الدعم العربي السياسي للقضية الفلسطينية لان كل العرب يصرخون مثل ايران وربما اقوى من ايران منذ غزو فلسطين . اذا وضعنا الدعم المالي والسياسي في خانة الدعم الثانوي وغير المعياري، فان السؤال التالي يطرح نفسه وهو اذن ما هو المعيار الذي يقرر صدق الموقف من فلسطين ؟ انه الانسجام في التعامل مع كل الاقطار العربية واعتماد قاعدة واحدة في تحديد الموقف، فما دام دعم ايران لفلسطين ناجما عن كونها اسلامية كما يقولون، فان هذا المعيار يجب ان يستخدم في تحديد الموقف من افغانستان الاسلامية !العراق الاسلامي ! , والجزر العربية وهي ارض اسلامية ! , الاحواز العربية التي يبلغ عدد سكانها ثمانية ملايين عربي !.
أنها إيران الفرس الصفوية الحاقدة ! زمر الملالي !
والسؤال الأهم ؟ من هو العميل وكيف يكون ! وما هو مقياسك للعمالة!
اولا انت يا محترم تتنكر للغتك العربيه التي نزل بها القران وهي اكرم اللغات وتعرف عن نفسك بلغه الكفره الذين تنتمي اليهم وهم اسيادك كما قلت سابقا وهذا هو الدليل الاول على عمالتك
اما الشيء الاخر الذي فضحك فهو مهاجمتك اللامحدوده لايران وكاني حين اسمعك اعتقد اني اسمع نتنياهو او ليبرمان فانت نسخه عنهم في حديثك عن ايران ,,, اما بالنسبه لاحتلال ايران للجزر التي تتحدث عنها فانا اقول لك ان احتلال ايران لها افضل من وجودها مع الامارات لانها ستتحول لجزر عهر وفجر وليس ببعيد ان يؤجرها الاماراتيون لامريكا لاقامه قواعد عسكريه لتدريب امثالك من العملاء ,,, اعتقد الان الامور بدت اوضح بالنسبه لك وان لم تكن كذلك فستسمع مني المزيد ....
أولا : أنا لا أنتمي لأي حزب سياسي بسبب مكان وجودي الذي لا تعرفه لكن يشرفني أن أكون في كتائب القسام المجاهدة وسرايا القدس لأنهما أشرف قوتين على الأرض مجاهدان لاجل الله والوطن والشعب وليس للزعماء وقد اثبتا انهما اقوى من كل جيوش العرب في حرب غزة وكل محلل عسكري وسياسي يؤيد ذلك / لكن هل دولك العربية تدعمهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا انها ضدهم لأن مرجعيتهم دينية الذي يدعمهم ايران فالشكر الجزيل لكل من يدعم المقاومة سواء لهم أو لحزب الله الذي هزم الصهاينة في حرب تموز وعربك ماذا عملو للبنان في حرب تموز ؟؟؟؟؟؟ انهم انقذوا اسرائيل من الإنهيار في مؤتمر قمة وزراء الخارجية العرب في بيروت
ثا نيا : هل ايران تهددكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ من الذي يهدد ويغتصب الأرض ويذبح المسلمين في فلسطين والعراق وأفغانستان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ انهم الصهاينة والأمريكان وحكام العرب يدعمونهم / انظر من الذي يحاصر غزة ويقتل شعبها ويعمل الجدار الفولاذي ؟؟؟؟ ولمصلحة من ؟؟؟؟؟؟ الكل يريد من حماس الركوع لليهود واتنازل عن أرض فلسطين وحق العودة وتلبية شروط الرباعية
ثالثا : عليك أن تحترم اّراء الاّخرين وترد عليهم برد المثقفين وتكون منتميا للشعب العربي المسلم لا لاّراء وأوامر الزعماء
"منطق غريب- يقوله هذا الكائن- نعم لأحتلال كل الاراضي العربية من قبل ايران المجوس لكي لا تسلّم لأمريكا وتصبح بلاد فجور وفسق!!!!!" من اي نوع انت من الكائنات !
اعتقدت باني اناقش انسان وصاحب فكر ووجهة نظر ! ولكن اتضح لي انك أحد الكائت الحية !وناقص وصغير ومرتد!؟ ووصل الامر بك ان تكفرني؟ لعنة الله عليك يا صفوي مسخ , يا ارنب! خليتها على العمالة يا صغير!.
الخزي والعار للتحالف الثلاثي امريكا واسرئيل وايران المجوس واذنابهم وبساطيرهم المرتزقة.
ايران العمالة والعمائم النتة وعملائهم.
كل تلك التصريحات السابقة أثبتت مجريات الأحداث أنها كلمات للاستهلاك المحلي والعالمي ومحاولة اكتساب شعبية في أوساط العرب والمسلمين، خاصة من ناحية النظام الإيراني، حيث أظهرت وكالات الأنباء مؤخرا عن اعتزام الكيان الصهيوني شراء صفقات غاز طبيعي من إيران، فأين العداء .. وأين الحرص على تدمير "إسرائيل" وإزالتها من الوجود .؟؟
غير أن تلك الأخبار الحالية ليست جديدة في حد ذاتها ، بل هي قديمة متجددة تطفو على السطح بين وقت وآخر، والمتابع لشأن العلاقات الإيرانية –الإسرائيلية يجدها قديمة ومتجذرة بين الطرفين، منذ نظام الشاه وحتى انقلاب الخميني، ودلائل وحجج التاريخ لا تغفل ذلك أبدا، وأن أمر كشف تلك العلاقة لا يحتاج إلا إلى بحث بسيط في التاريخ حتى نسبر أغوار تلك العلاقة الخفية الظاهرة، فالتاريخ القديم والحديث يزخر بدلائل تعمق تلك العلاقة بين الفرس والصهاينة.
مصداقا لما سبق، فهناك أدلة وبراهين كثيرة على عمق العلاقات الإيرانية الصهيونية والتي لا يستطيع حتى من يمتلك منهم وجهة نظر حيادية تجاه عدوانية إيران وإسرائيل وأطماعهما في المنطقة العربية والإسلامية أن ينكرها، ومنها ما كشف عنه من التعاون الإيراني الإسرائيلي الحثيث أثناء حرب الخليج الأولى بين العراق وإيران،
( ايرا جيت) حيث أظهرت الوثائق التاريخية أن جسرا من الأسلحة كانت تأتي إلى إيران من أمريكا عبر الكيان الصهيوني، وأنه كان هناك تعاونا بين الأطراف الثلاثة منذ بداية الحرب العراقية الإيرانية، حتى أن تبين أن أحد الإيرانيين واسمه "صادق طبطبائي"، أحد أقرباء "آية الله الخميني"، والذي كان يلعب دور الوسيط بين الطرفين، وذلك من خلال علاقته المميزة مع الصهيوني "جوزيف عازر"، الذي كان بدوره له علاقة بأجهزة المخابرات الصهيونية والجيش الإسرائيلي، وتم اكتشاف حقيقة تلك العلاقة بعد إلقاء القبض على طبطبائي في يناير 1983 في مطار برلين وبحوزته كميات من الهيروين وعلى جواز سفره تأشيرات دخول وخروج صهيونية.
وفي واقعة أخرى مماثلة، وبالتحديد في 18 يوليو عام 1981، انكشف التعاون الإيراني الإسرائيلي الحثيث في المجال العسكري، وذلك عندما أسقط قوات الدفاع الجوي السوفيتية من إسقاط طائرة أرجنتينية، تابعة لشركة "أروريو بلنتس"، ضلت طريقها ودخلت الأجواء السوفيتية، وكانت هذه الطائرة تنتقل بين طهران والكيان الصهيوني، محملة بالسلاح، وكشفت صحيفة "التايمز" البريطانية وقتها تفاصيل دقيقة عن هذا التعاون العسكري الصهيوني الإيراني، حيث أكدت أن إيران استلمت ثلاث شحنات أسلحة في أيام 10و12و17 من يوليو عام 1981.
وفيما يعد دليلا دامغا على سعي النظام الإيراني على التعاون الكامل مع الكيان الصهيوني، فقد اعترف الرئيس الإيراني السابق "أبو الحسن بني صدر"، في مقابلة صحفية له مع صحيفة (الهيرالد تريبيون) الأمريكية نشرت في الرابع والعشرين من أغسطس عام 1981 "أنه أحيط علماً بوجود هذه العلاقة بين إيران و إسرائيل و أنه لم يكن يستطيع أن يواجه التيار الديني هناك والذي كان متورطاً في التنسيق و التعاون الإيراني الإسرائيلي"، وفي 3 يونيو 1982 اعترف مناحيم بيجن بأن الكيان الصهيوني كان يمد إيران بالسلاح، وعلل شارون وزير الحرب الصهيوني آنذاك أسباب ذلك إلى "أن تقوية إيران من شأنه أن يضعف العراق"، وهو ما يؤكد حجم الأطماع الإيرانية – الإسرائيلية التوسعية في المنطقة – كما أنه يكفي أن نعرف أن المنطقة العربية والإسلامية محتلة من إيران والكيان الصهيوني والولايات المتحدة، فإيران تحتل الجزر الإماراتية الثلاث، وتثير بين فترة وأخرى قضية تبعية مملكة البحرين لها، وإسرائيل تحتل هضبة الجولان وأجزاء من الجنوب اللبناني وفلسطين، والولايات المتحدة تحتل العراق وأفغانستان، أليست تلك دلائل على المخاطر المحدقة بالعرب والمسلمين من جانب هذه الدول الثلاث، التي تعتبر "محور شر" حقيقي ضد دول المنطقة........ والليلة أشبه بالبارحة ,وذلك بتوريطهم لسوريا.
باختصار فلتذهب الى الجحيم
ارجوا النشر
باختصار فلتذهب الى الجحيم
ارجوا النشر
قرايبنا الامريكان والصهاينه
حلل حلل وفكر واكتب زي ما بقولولك
وخليك خايف ومتخبي
نيالك
الى الخنازير احفاد ابن العلقمي43 +44+45+46+47+48
إيران وإسرائيل كلتاهما تبحثان عن نفوذ وسيطرة على العالم العربي. احتلال العراق وتدميره وحرب لبنان وكذلك المواجهات في فلسطين واليمن , أصبحت ساحات للحرب بالوكالة بينهما.
وان الأدوات السياسية التي تستخدمها كل من إيران وإسرائيل لتحقيق مصالحها على حساب الامة العربية موجودة فعلياً ! وأنه لا فرق بين اسرائيل وايران من زاوية النظر اليهما كدولتين غير عربيتين تحتلان أراضي عربية، اذ تحتل ايران العراق وثلاث جزر عربية هي الطنب الكبرى، والطنب الصغرى، وأبو موسى، وكلها جزر اماراتية. , وتحتل اسرائيل أراضي فلسطينية ولبنانية وسورية.
ان ايران تبحث عن نفوذ وسيطرة في الخليج العربي الذي تسميه "بالخليج الفارسي"، بينما تسعى اسرائيل الى نفوذ وهيمنة على منطقة الشرق الاوسط برمتها. ويتضح هذا ايضا اذا ما بحثنا في العلاقات التاريخية لكل من ايران واسرائيل مع امريكا وأوروبا . فايران منذ عهد الشاه، كانت، ولا تزال، تسعى لأن تكون الوكيل الوحيد لأميركا في منطقة الخليج، بينما تحاول إسرائيل في المقابل ان تكون الوكيل الوحيد ايضا لأميركا، ولكن في مساحة أوسع، وهي الدول العربية . وبالتالي فإن اي معارك مباشرة أو غير مباشرة بين ايران وإسرائيل، هي معارك على من يفوز بالوكالة الأميركية في منطقتنا.
والسؤال الأخطر الآن: هل أتى اليوم الذي اتفقت فيه الأطراف الثلاثة، - أمريكا وإسرائيل وإيران - أقول ، نعم ، هذا الطرح الخاص بتقسيم مناطق النفوذ، قد يبدو غريبا على مسمع بعضكم و الذي تدغدغ مشاعره خطب أحمدي نجاد الملتهبة عداء للشيطان الأكبر، ودعمه للقضية الفلسطينية . ولكنه طرح متداول في الدوائر الإيرانية والإسرائيلية والأميركية في عواصم العالم الكبرى، ويروج له بغطاء فكري. فمجلس العلاقات الخارجية في نيويورك، والذي يعتبر معمل إنتاج الأفكار للسياسة الخارجية الأميركية، لديه الآن باحثان أساسيان هما، "فالي نصر (مسلم)"،" وراي تكيه "، كلاهما من أصل إيراني. في كتابين لكل منهما صدرا حديثا يبحثان في مسألة إيران والشيعة، يتبنيان مقولة أساسية واحدة تتلخص في أن العدو الاساسي للغرب، واميركا تحديدا، هو " التطرف السني ". يقول فالي نصر في كتابه «الصحوة الشيعية»: «إن الصحوة الشيعية هي السد المنيع في مواجهة التطرف السني في المنطقة، فهي صحوة مضادة لها وللتطرف بشكل عام، تهدف الى تغيير المنطقة بشكل ديمقراطي» (ص 251). وعليه إذن يجب على الغرب أن ينظر الى ايران كحليف محتمل ضد هذا التطرف السني الذي يضر بمصالحه. هذه النظرة الايجابية نحو ايران كحاضنة لـ«الصحوة الشيعية» ظهرت واضحة في الندوة التي عقدها مجلس العلاقات الخارجية في نيويورك، في ايلول 2006، والتي شارك فيها الكاتب المذكور. وفي سياق الترويج لإيران كحليف محتمل للغرب ضد التطرف السني، بدأ التذكير بعلاقات «ايران الشاه» المميزة مع اسرائيل، ودور اليهود الايرانيين في تدعيم هذه العلاقة، وكذلك التذكير ببراغماتية «ايران الخميني»، التي عقدت صفقة أسلحة مع اسرائيل وزودت ايران بكافة الصور عن العراق ! في أوائل الثمانينات، وعندما كشفت هذه الصفقة السرية، سميت بفضيحة «ايران ـ كونترا».
ما سبق وما لدينا من حقائق على ارض الواقع يشير الى وجود اتفاق فيما يخص تقاسم الوطن العربي بين ايران واسرائيل، على غرار «سايكس بيكو» جديدة، لكنها غير معلنة هذه المرة. هذا هو الخط العريض الذي يتحرك من خلاله التنافس الايراني ـ الاسرائيلي في المنطقة العربية.
وصحيح أيراااااان المجوس ان وعدت - امريكا واسرائيل - ستوفي بوعدها!؟
الخزي والعار للتحالف الثلاثي امريكا واسرئيل وايران المجوس واذنابهم وبساطيرهم المرتزقة.
ايران العمالة والعمائم النتة وعملائهم.
واتققنا انا صهاينه .... له مو خنازير
صح انتا امريكي
شو بالانجليزي اسمك بعني
معلش يا حللجي لقرايبك الامريكان يا خوي
حافظ درسك بس ع مهلك لا يطقلق عرق
يعني انت وانا مغسولين امريكيا وصهيونا ضد
ايران الصفويه
رد اكتب الديباجه مره اخرى مثل ما علمونا
بخاف عليك
ناقشوا الموضوع على الأقل ولا تشوش على المقال ودعكم من كلام الثرثرة واللغو .
والرأي بالرأي والحجة بالحجة , ولكن هذه عقيدتكم سب وشتم وزنا وكذب وتقية .
الخسة لأحفاد ابن العلقمي , الخسة لأيران الفرس الانجاس , الخسة لأزلامهم الصغار.
ابناء الخميني ( لعنة الله عليه)... ولعنة الله على الابن الروحي له.
ناقشوا الموضوع على الأقل ولا تشوش على المقال ودعكم من كلام الثرثرة واللغو .
والرأي بالرأي والحجة بالحجة , ولكن هذه عقيدتكم سب وشتم وزنا وكذب وتقية .
الخسة لأحفاد ابن العلقمي , الخسة لأيران الفرس الانجاس , الخسة لأزلامهم الصغار.
ابناء الخميني ( لعنة الله عليه)... ولعنة الله على الابن الروحي له.
يا عبدة الاصنام والعمائم النتنة يا بساطير المجوس يا صفوي كلب.
هذه تربيتكم في مزاريب الخنازير يا اوغاد. يا حثالة الشعوب.
تختبيء في الجحور وتشتم يا واطي لآختلاف في وجهات النظر! لهذا هي عقيدتكم سب وشتم وزنا وكذب وتقية وافتراء . لمن يخالفكم الرأي يا كلاب مسعورة!
الخزي والعار للتحالف الثلاثي امريكا واسرئيل وايران المجوس واذنابهم وبساطيرهم المرتزقة.
ايران العمالة والعمائم النتة وعملائهم. الى يوم الدين.