طلبة الهاشمية يعتصمون أمام مبنى وزارة التنمية السياسية لمنعهم من الترشح لمجلس اتحاد الطلبة
جراسا - خاص- نفذ طلبة من الجامعة الهاشمية اعتصاما أمام مبنى وزارة التنمية السياسية احتجاجا على اجراءات قامت بها ادارة الجامعة برئاسة د. سليمان عربيات والتي وصفوها بانها جاءت لمنعهم من الترشح لمجلس اتحاد الطلبة في الجامعة .
ورفع الطلبة عدة لافتات كتب عليها عبارات منها " لا للتعين " لا لمصادرة إرادة الطلبة " " نعم للحريات الطلابية لا لنظام التعيين في الجامعة ".
واعرب المعتصمون عن رفضهم لما وصفوه بـ" الجريمة " التي نفذتها ادارة الجامعة بحق ارادتهم وأكدوا على حقهم بالتعبير.
وطالب المعتصون والذين يمثل غالبيتهم الاتجاه الاسلامي في اعتصامهم بحقهم الدستوري بالترشح والانتخاب معتبرين ان من واجب وزراة التنمية السياسية الدفاع عن هذا الحق.
وطالب المعتصمون بإعادة الانتخابات وحماية المشاركين في الفعالياتالرافضة لهذه الانتخابات من أي إجراءات عقابية قد تتخذها الجامعة بحقهم .
و توجه وفد من ممثلي الطلبة المعتصمين للقاء وزير التنمية السياسية المهندس موسى المعايطة وطالبوا بوقف اجراءات الجامعة التي اعتبروا انها تشكل حجراً على عقول الطلبة.
خاص- نفذ طلبة من الجامعة الهاشمية اعتصاما أمام مبنى وزارة التنمية السياسية احتجاجا على اجراءات قامت بها ادارة الجامعة برئاسة د. سليمان عربيات والتي وصفوها بانها جاءت لمنعهم من الترشح لمجلس اتحاد الطلبة في الجامعة .
ورفع الطلبة عدة لافتات كتب عليها عبارات منها " لا للتعين " لا لمصادرة إرادة الطلبة " " نعم للحريات الطلابية لا لنظام التعيين في الجامعة ".
واعرب المعتصمون عن رفضهم لما وصفوه بـ" الجريمة " التي نفذتها ادارة الجامعة بحق ارادتهم وأكدوا على حقهم بالتعبير.
وطالب المعتصون والذين يمثل غالبيتهم الاتجاه الاسلامي في اعتصامهم بحقهم الدستوري بالترشح والانتخاب معتبرين ان من واجب وزراة التنمية السياسية الدفاع عن هذا الحق.
وطالب المعتصمون بإعادة الانتخابات وحماية المشاركين في الفعالياتالرافضة لهذه الانتخابات من أي إجراءات عقابية قد تتخذها الجامعة بحقهم .
و توجه وفد من ممثلي الطلبة المعتصمين للقاء وزير التنمية السياسية المهندس موسى المعايطة وطالبوا بوقف اجراءات الجامعة التي اعتبروا انها تشكل حجراً على عقول الطلبة.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
وهكذا فان الاسلاميين كما جاء في بحث نشرته الخارجيه الامريكيه يزدادون شعبيه بسبب محاربة الحكومات للمعتدلين منهم والغالبية العظمى من الاسلاميين في الاردن معتددلون فلم يحملوا السلاح ضد الحكم بل حملوه مع الحكم في الخمسينات
واذا احتضنت الجامعة الاسلاميين واذا احتضنتهم الحكومة فانه الشعب سيشك بهم وستكون نهايتهم