الإرهاب القادم .. هل هو نووي
تلبية لدعوة غير مسبوقه من الرئيس الأمريكي باراك اوباما شارك جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم بمؤتمر الأمن النووي والذي عقد بالعاصمه الأميركيه واشنطن بالفتره من 12وحتى 13 نيسان 2010 وبحضور زعماء 47 دوله وغياب رؤؤساء اسرائيل وايران وكوريا الشماليه ، هذا المؤتمر يعتبر بمثابة دق جرس الخطر ان السلاح النووي قد يكون هو التهديد للأمن العالمي مستقبلا وخاصة اذا وصل هذا السلاح الى ايدي المنظمات الإرهابيه سواء عن طريق الشراء او السرقه او التهريب ، لذلك لا بدّ من بذل الجهود المنظمّه والمنسقه عالميا لمنع وصول هذه الأسلحه او المواد التي تستخدم بتصنيعها الى ايدي هذه المنظمات لما سيحدثه ذلك من رعب عالمي وتهديد حقيقي لأرواح ملايين البشر ، ومن الجدير بالذكر ان هناك حوالي 1600 طن من اليورانيوم عالي التخصيب موجوده عالميا معظمها في روسيا وان المخزون العالمي من مادة البلوتونيوم يبلغ حوالي 500 طن قادره على انتاج 120000 سلاح نووي علما ان ما يعادل حجم حبة تفاح من مادة البلوتونيوم قادره على ابادة مئات الآف البشر ، اما ما يخصنا نحن من نقاشات هذا المؤتمر فألخصها بالنقاط التاليه .
ان دعوة جلالة الملك لحضور هذا المؤتمر علما اننا دولة لا تملك السلاح النووي هو اعتراف بدور الأردن بالحفاظ على الأمن العالمي لأنه يعيش في قلب المنطقه الملتهبه والتي تعتبر من البؤر الساخنه عالميا وان عددا كبيرا من قادة المنظمات المتطرفه ( برأي الغرب ) قد جاءوا من هذه المناطق .
للمرّه الأولى ينبه رئيس الوزراء التركي الى ان العالم يغض الطرف عن اسرائيل النوويه ويدعو الى شرق اوسط خالي من الأسلحه النوويه بما في ذلك اسرائيل .
تمت الدعوه الى مراقبة الأسلحه النوويه والمواد المستخدمه لتصنيعها مراقبه دقبقه وصارمه وفتح ابواب تفتيش المنشآت النوويه من قبل وكالة الطاقه النوويه العالميه وكأن هذه الرساله موّجهه الى ايران والسؤال هو هل ستستجيب اسرائيل لذلك علما انه لم يجري حتى اللحظه تفتيش اي من المنشآت النوويه الإسرائيليه ؟؟؟
اعتبرت باكستان هي الحلقه الأضعف بالحفاظ على المواد النوويه وهذا قد يعني عدم التعاون المستقبلي معها بهذا الخصوص وفي ذلك اضعاف لدورها
تم اعتبار ان هذا المؤتمر قد نجح بتأمين امن المواد النوويه ولمدة اربع سنوات من الآن على الأقل وبعد ذلك سيكون لكل حادث حديث .
واخيرا وكردة فعل على مقررات المؤتمر وافقت ايران على نزع الأسلحه النوويه تحت رقابة منظمات دوليه مستقله بشرط انطباق ذلك على الجميع وقامت بتنظيم مؤتمر مماثل.
اما نحن كآباء فالمطلوب هو مراقبة تصرفات ابنائنا ومعرفة اصدقائهم والتأكد من عدم غيابهم عن المنازل لفترات طويله لئلا يكونوا لقمة سائغه بيد من يريدون تجنيدهم لغايات في نفس يعقوب ولنا بهذا المعنى الكثير من الأمثله ، والله يحفظ الجميع
تلبية لدعوة غير مسبوقه من الرئيس الأمريكي باراك اوباما شارك جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم بمؤتمر الأمن النووي والذي عقد بالعاصمه الأميركيه واشنطن بالفتره من 12وحتى 13 نيسان 2010 وبحضور زعماء 47 دوله وغياب رؤؤساء اسرائيل وايران وكوريا الشماليه ، هذا المؤتمر يعتبر بمثابة دق جرس الخطر ان السلاح النووي قد يكون هو التهديد للأمن العالمي مستقبلا وخاصة اذا وصل هذا السلاح الى ايدي المنظمات الإرهابيه سواء عن طريق الشراء او السرقه او التهريب ، لذلك لا بدّ من بذل الجهود المنظمّه والمنسقه عالميا لمنع وصول هذه الأسلحه او المواد التي تستخدم بتصنيعها الى ايدي هذه المنظمات لما سيحدثه ذلك من رعب عالمي وتهديد حقيقي لأرواح ملايين البشر ، ومن الجدير بالذكر ان هناك حوالي 1600 طن من اليورانيوم عالي التخصيب موجوده عالميا معظمها في روسيا وان المخزون العالمي من مادة البلوتونيوم يبلغ حوالي 500 طن قادره على انتاج 120000 سلاح نووي علما ان ما يعادل حجم حبة تفاح من مادة البلوتونيوم قادره على ابادة مئات الآف البشر ، اما ما يخصنا نحن من نقاشات هذا المؤتمر فألخصها بالنقاط التاليه .
ان دعوة جلالة الملك لحضور هذا المؤتمر علما اننا دولة لا تملك السلاح النووي هو اعتراف بدور الأردن بالحفاظ على الأمن العالمي لأنه يعيش في قلب المنطقه الملتهبه والتي تعتبر من البؤر الساخنه عالميا وان عددا كبيرا من قادة المنظمات المتطرفه ( برأي الغرب ) قد جاءوا من هذه المناطق .
للمرّه الأولى ينبه رئيس الوزراء التركي الى ان العالم يغض الطرف عن اسرائيل النوويه ويدعو الى شرق اوسط خالي من الأسلحه النوويه بما في ذلك اسرائيل .
تمت الدعوه الى مراقبة الأسلحه النوويه والمواد المستخدمه لتصنيعها مراقبه دقبقه وصارمه وفتح ابواب تفتيش المنشآت النوويه من قبل وكالة الطاقه النوويه العالميه وكأن هذه الرساله موّجهه الى ايران والسؤال هو هل ستستجيب اسرائيل لذلك علما انه لم يجري حتى اللحظه تفتيش اي من المنشآت النوويه الإسرائيليه ؟؟؟
اعتبرت باكستان هي الحلقه الأضعف بالحفاظ على المواد النوويه وهذا قد يعني عدم التعاون المستقبلي معها بهذا الخصوص وفي ذلك اضعاف لدورها
تم اعتبار ان هذا المؤتمر قد نجح بتأمين امن المواد النوويه ولمدة اربع سنوات من الآن على الأقل وبعد ذلك سيكون لكل حادث حديث .
واخيرا وكردة فعل على مقررات المؤتمر وافقت ايران على نزع الأسلحه النوويه تحت رقابة منظمات دوليه مستقله بشرط انطباق ذلك على الجميع وقامت بتنظيم مؤتمر مماثل.
اما نحن كآباء فالمطلوب هو مراقبة تصرفات ابنائنا ومعرفة اصدقائهم والتأكد من عدم غيابهم عن المنازل لفترات طويله لئلا يكونوا لقمة سائغه بيد من يريدون تجنيدهم لغايات في نفس يعقوب ولنا بهذا المعنى الكثير من الأمثله ، والله يحفظ الجميع
تعليقات القراء
وقال الشيف غسان عبد الجواد, الذي اشرف على طاقم اعداد الطبق, ان "47 طاهيا شاركوا في اعداد الطبق", مبينا ان "طبق المسخن هو الاكبر في العالم, واستغرق العمل فيه عشرين ساعة متواصلة".
واستخدم في اعداد الطبق 500 كغم بصل, 500 دجاجة, 170 لتر زيت زيتون, 70 كغم لوزاً بلدياً, 50 كغم سماقاً, كيلوجرام من حب الهال, كيلوجرام من عيدان القرفة, 8 كغم ملحاً, 250 كغم طحيناً, فيما بلغ وزن الطبق 1350 كغم.
الى رقم 5 كنت اتمنى انك ترد بشيء مش تخبيص....بس المكتوب باين من عنوانو
واقول لرقم انك لا تفهم بمثل هذه المقالات وليس مع احترامي
وانت يا رقم ايضآ مثله
لا ترد عليهم يا عمي مقالتك رائعه وكل واحد عارف حالو شو هوااا
ابنك اخوك
واقول لرقم انك لا تفهم بمثل هذه المقالات وليس مع احترامي
وانت يا رقم ايضآ مثله
لا ترد عليهم يا عمي مقالتك رائعه وكل واحد عارف حالو شو هوااا
ابنك اخوك
واقول لرقم انك لا تفهم بمثل هذه المقالات وليس مع احترامي
وانت يا رقم ايضآ مثله
لا ترد عليهم يا عمي مقالتك رائعه وكل واحد عارف حالو شو هوااا
ابن اخوك
واقول لرقم واحد انك لا تفهم بمثل هذه المقالات وليس مع احترامي
وانت يا رقم خمسه ايضآ مثله
لا ترد عليهم يا عمي مقالتك رائعه وكل واحد عارف حالو شو هوااا
ابن اخوك
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
وعباراتك كلها من اوباما