صديقتي تغيرت علي من غير سبب!!
جراسا - السلام عليكم لا أعرف كيف أبدأ، أنا ليس لدي أخوات، وتأثرت كثيراً من هذا الموقف، وكل يوم يمر علي شريط الذكريات، ولا أستطيع أن أنسى أو أعيش طبيعية.عندي مشكلة مع صديقتي، كنت أتواصل معها بين فترة وفترة، وكنت أعتبرها أختي وصديقتي وأغلى ما أملك، أحبتني من كل قلبها، وأحببتها من كل قلبي، بادلتها نفس الشعور، وصداقتنا من أيام المتوسطة -الإعدادية-، واستمرت إلى الثانوية بحكم أنها هي تسكن بعيداً في منطقة ثانية، وأنا في منطقة غير المنطقة التي تسكن فيها.هذه الإنسانة عمرها لم تتصل لي بحكم أنها لا تشحن هاتفها ببطاقة تعبئة، وأنا قدرت ظروفها، وصرت أتصل لها، ولا تمر ثلاثة أسابيع إلا وأنا متصلة لها، مرت شهور وأنا أتصل لها، كانت أحيانا لا ترد علي، وكان الخط مشغولاً، وكنت أعذرها لعلها مشغولة، هي شخصية مزاجية.مرت شهور والسؤال والتواصل من طرفي فقط، وقالت لي: "حملي الواتس" وقد أنزلت برنامج الواتس من أجلها، وصرت أتواصل معها، وصارت تتواصل معي عن طريق الواتس، لكن كان التواصل من ناحيتي أكثر، يعني أنا التي أسأل عنها أكثر، أهتم لحالتها في الواتس، من حيث ماذا تضع وتكتب، فلو وضعت وجهاً حزيناً سألتها عن السبب، ولا أرضى أن يضايقها أي شخص، وعندما كنت أسألها: ما بك؟ كانت تغضب، وتقول لي: ممكن تتركيني لوحدي، لا أريد أن أتكلم مع أحد، فكنت أقول لها: حسناً، لكن قلبي يحترق، فدائماً تكسر خاطري، وتسيل دموعي، لماذا أنا أحاول أن أخفف عنها، وهي تغضب مني؟ ما ذنبي؟ لماذا تصبح عصبية معي؟ كان يثير غضبها أي شيء، وهي عصبية جداً، تحملت عصبيتها، وتجاهلها، وتحملت فقط لأنني لا أريد أن نفترق، وتحملت فوق طاقتي، وبكيت بكاءً شديداً من أجلها، وهي لا تشعر بي.مرت شهور، وقد تعودت صديقتي أن أسأل عنها دائماً، وهي إذا أرادت أن تسأل عني، فإنها تسأل مرةً في الشهر، لكن في الفترة الأخيرة تغيرت، لم تعد تسأل عني نهائياً، فلم أكلمها ثلاثة أشهر، ولم أسأل عنها، وتجاهلتها.فجأة في يوم فتحت الواتس، وشاهدت الحالة في الواتس -حالتها-، وكانت قد كتبت رسالة باسم فتاة تعرفت عليها من خلال البلاك بيري: "سارونتي أنت بعيدة عني، لكن تعيشين داخلي، ربي لا يحرمني منك، تكفيني يا سارة عن مائة غائب ومائة حاضر"صديقتي تعرف أنني متعلقة بها، وأحبها، ولا أقدر أن أتخلى عنها، فشعرت أنه قد كتبت الحالة هذه لتقهرني، لأنني لم أسأل عنها لمدة ثلاثة أشهر، ولما قرأت الحالة، بكيتُ بكاءً شعرت وكأنني طفلة، بكيت كثيراً ولم أتحمل فذهبت إليها وقلت لها بعصبية: هل نسيت العشرة من أجل فتاة تعرفت عليها؟ وقلت كلاماً كثيراً لأنني مقهورة، وبكيت بكاء شديداً، وقلت لها برسالتي: لقد أبكيتيني وجرحتيني، لماذا تغيرت هكذا؟ اعتبرتك أغلى ما يمكن، واليوم حتى لا تذكرينني ولو بكلمة أو حتى رسالة، فكان ردها: لا أهتم بأحد، وأنا لم أسبب لك الدموع، وسارة مختلفة عن كل من عرفت، فهي تخاف علي وتحبني جداً، كان ردها يقهر، كنت أشعر ببركان يشتعل بأعماقي، نسيت حبي لها وخوفي عليها، نسيت تواصلي معها، نسيت كل شيء بيننا بسبب فتاة.هل تعرفون لماذا شعرت بالقهر وبكيت من حالتها؟ لأن عمرها لم تذكرني برسالة، وسارة التي تعرفت عليها منذ ثلاثة شهور فقط صارت تعزها أكثر مني، وتعمل لها لاسمها تصامي، وأنا صديقتها استكثرت علي السؤال عن أحوالي، لماذا أرى سؤالها عن إنسانة تعرفت عليها من فترة قصيرة أكثر من سؤالها عني، ووجودي وعدمه يتساوى عندها؟!ذهبت إليها أسألها لماذا تغيرت؟ فكانت تجيب علي: لا أدري لا أدري، كانت ترد بكلمة لا أدري، تغيرت فجأة من غير سبب، وعدتني أن لا تتغير فتغيرت، وعدتني أن لا تنساني فنستني، وعدتني أن لا تتجاهلني فتجاهلتني، كان كل كلامها كذباً في كذب، كنت أقول لها: أنا أتقرب منك فلماذا تبتعدين عني؟ فكانت ترد علي: الذي عشته ليس قليلاً، ولا أحد يشعر بي، فكلما اقتربت من إنسان يذهب عني من غير سبب، فصرت أخفي مشاعري في قلبي ولا أخبر أحداً بها.لم أعد أقدر أن أصدق أحداً، ضاق صدري، لا أعرف كيف أستوعب بعدها وتغيرها، كانت أختي، وكنت أرتاح معها، وأشتكي لها.ماذا أفعل معها، أريد أن أنساها
، أريد أن أكرهها، لم أعد أستطع أن أسمع اسمها، كلما سمعت اسمها خنقتني العبرة، ولا أستطيع أن أرى رقمها، أنا مصدومة منها، حالتها كلها سارة، صدمتني، تقربت من سارة وتركتني، ماذا فعلت لها حتى تغيرت هكذا،
والله لم أفعل شيئاً يضايقها، تغيرت فجأة، تركتني وأنا بأمس الحاجة لها، لدي الكثير من الصديقات ومن بينهن نورة، وهي متعلقة بي، وكل يوم معي، وتعتبرني أختها وأعتبرها أختي، وهي تحلف أنها لن تتركني ولن تضايقني، لكنني لم أعد أصدق أحداً، لم أعد أثق في أحد، كلهم كاذبون، كلهم يتغيرون.لم يعد لدي ثقة في الناس، عرفت أن كل إنسان مصيره أن يتركني وحيدة، وأبقى وحيدة مثل ما تركتني صديقتي، ضاق صدري ولم أعد أقدر أن أنسى، ولا أستطيع أن أستوعب أنني سأعيش من غيرها، تعبت والله تعبت، أرى حسابها بـ (الاسك) تتحدث مع البنات، وأنا أراقبها من بعيد، وهي لا تعرف حسابي، أراها تتحدث معهن وتضحك، ولما أسألها لماذا لا تسأل عني؟ تعتذر بالظروف، لماذا تكذب علي؟ إن كانت تريد الفراق فلتخبرني، وتقول لي: اخرجي من حياتي، ولا تكذب علي وتعتذر بالظروف.الضيق يقتلني، لا أستطيع أن أثق بأحد، أريد أن أرتاح، ولا أعلم ماذا أفعل! أريد أحداً يريحني بكلامه، كيف أثق في الناس؟ ماذا أفعل معها؟ هل أقطع علاقتي بها؟ أريد أن أتخذ قراراً ولا أعرف كيف، رجاء ليس لي سواكم، ساعدوني.
السلام عليكم لا أعرف كيف أبدأ، أنا ليس لدي أخوات، وتأثرت كثيراً من هذا الموقف، وكل يوم يمر علي شريط الذكريات، ولا أستطيع أن أنسى أو أعيش طبيعية.عندي مشكلة مع صديقتي، كنت أتواصل معها بين فترة وفترة، وكنت أعتبرها أختي وصديقتي وأغلى ما أملك، أحبتني من كل قلبها، وأحببتها من كل قلبي، بادلتها نفس الشعور، وصداقتنا من أيام المتوسطة -الإعدادية-، واستمرت إلى الثانوية بحكم أنها هي تسكن بعيداً في منطقة ثانية، وأنا في منطقة غير المنطقة التي تسكن فيها.هذه الإنسانة عمرها لم تتصل لي بحكم أنها لا تشحن هاتفها ببطاقة تعبئة، وأنا قدرت ظروفها، وصرت أتصل لها، ولا تمر ثلاثة أسابيع إلا وأنا متصلة لها، مرت شهور وأنا أتصل لها، كانت أحيانا لا ترد علي، وكان الخط مشغولاً، وكنت أعذرها لعلها مشغولة، هي شخصية مزاجية.مرت شهور والسؤال والتواصل من طرفي فقط، وقالت لي: "حملي الواتس" وقد أنزلت برنامج الواتس من أجلها، وصرت أتواصل معها، وصارت تتواصل معي عن طريق الواتس، لكن كان التواصل من ناحيتي أكثر، يعني أنا التي أسأل عنها أكثر، أهتم لحالتها في الواتس، من حيث ماذا تضع وتكتب، فلو وضعت وجهاً حزيناً سألتها عن السبب، ولا أرضى أن يضايقها أي شخص، وعندما كنت أسألها: ما بك؟ كانت تغضب، وتقول لي: ممكن تتركيني لوحدي، لا أريد أن أتكلم مع أحد، فكنت أقول لها: حسناً، لكن قلبي يحترق، فدائماً تكسر خاطري، وتسيل دموعي، لماذا أنا أحاول أن أخفف عنها، وهي تغضب مني؟ ما ذنبي؟ لماذا تصبح عصبية معي؟ كان يثير غضبها أي شيء، وهي عصبية جداً، تحملت عصبيتها، وتجاهلها، وتحملت فقط لأنني لا أريد أن نفترق، وتحملت فوق طاقتي، وبكيت بكاءً شديداً من أجلها، وهي لا تشعر بي.مرت شهور، وقد تعودت صديقتي أن أسأل عنها دائماً، وهي إذا أرادت أن تسأل عني، فإنها تسأل مرةً في الشهر، لكن في الفترة الأخيرة تغيرت، لم تعد تسأل عني نهائياً، فلم أكلمها ثلاثة أشهر، ولم أسأل عنها، وتجاهلتها.فجأة في يوم فتحت الواتس، وشاهدت الحالة في الواتس -حالتها-، وكانت قد كتبت رسالة باسم فتاة تعرفت عليها من خلال البلاك بيري: "سارونتي أنت بعيدة عني، لكن تعيشين داخلي، ربي لا يحرمني منك، تكفيني يا سارة عن مائة غائب ومائة حاضر"صديقتي تعرف أنني متعلقة بها، وأحبها، ولا أقدر أن أتخلى عنها، فشعرت أنه قد كتبت الحالة هذه لتقهرني، لأنني لم أسأل عنها لمدة ثلاثة أشهر، ولما قرأت الحالة، بكيتُ بكاءً شعرت وكأنني طفلة، بكيت كثيراً ولم أتحمل فذهبت إليها وقلت لها بعصبية: هل نسيت العشرة من أجل فتاة تعرفت عليها؟ وقلت كلاماً كثيراً لأنني مقهورة، وبكيت بكاء شديداً، وقلت لها برسالتي: لقد أبكيتيني وجرحتيني، لماذا تغيرت هكذا؟ اعتبرتك أغلى ما يمكن، واليوم حتى لا تذكرينني ولو بكلمة أو حتى رسالة، فكان ردها: لا أهتم بأحد، وأنا لم أسبب لك الدموع، وسارة مختلفة عن كل من عرفت، فهي تخاف علي وتحبني جداً، كان ردها يقهر، كنت أشعر ببركان يشتعل بأعماقي، نسيت حبي لها وخوفي عليها، نسيت تواصلي معها، نسيت كل شيء بيننا بسبب فتاة.هل تعرفون لماذا شعرت بالقهر وبكيت من حالتها؟ لأن عمرها لم تذكرني برسالة، وسارة التي تعرفت عليها منذ ثلاثة شهور فقط صارت تعزها أكثر مني، وتعمل لها لاسمها تصامي، وأنا صديقتها استكثرت علي السؤال عن أحوالي، لماذا أرى سؤالها عن إنسانة تعرفت عليها من فترة قصيرة أكثر من سؤالها عني، ووجودي وعدمه يتساوى عندها؟!ذهبت إليها أسألها لماذا تغيرت؟ فكانت تجيب علي: لا أدري لا أدري، كانت ترد بكلمة لا أدري، تغيرت فجأة من غير سبب، وعدتني أن لا تتغير فتغيرت، وعدتني أن لا تنساني فنستني، وعدتني أن لا تتجاهلني فتجاهلتني، كان كل كلامها كذباً في كذب، كنت أقول لها: أنا أتقرب منك فلماذا تبتعدين عني؟ فكانت ترد علي: الذي عشته ليس قليلاً، ولا أحد يشعر بي، فكلما اقتربت من إنسان يذهب عني من غير سبب، فصرت أخفي مشاعري في قلبي ولا أخبر أحداً بها.لم أعد أقدر أن أصدق أحداً، ضاق صدري، لا أعرف كيف أستوعب بعدها وتغيرها، كانت أختي، وكنت أرتاح معها، وأشتكي لها.ماذا أفعل معها، أريد أن أنساها
، أريد أن أكرهها، لم أعد أستطع أن أسمع اسمها، كلما سمعت اسمها خنقتني العبرة، ولا أستطيع أن أرى رقمها، أنا مصدومة منها، حالتها كلها سارة، صدمتني، تقربت من سارة وتركتني، ماذا فعلت لها حتى تغيرت هكذا،
والله لم أفعل شيئاً يضايقها، تغيرت فجأة، تركتني وأنا بأمس الحاجة لها، لدي الكثير من الصديقات ومن بينهن نورة، وهي متعلقة بي، وكل يوم معي، وتعتبرني أختها وأعتبرها أختي، وهي تحلف أنها لن تتركني ولن تضايقني، لكنني لم أعد أصدق أحداً، لم أعد أثق في أحد، كلهم كاذبون، كلهم يتغيرون.لم يعد لدي ثقة في الناس، عرفت أن كل إنسان مصيره أن يتركني وحيدة، وأبقى وحيدة مثل ما تركتني صديقتي، ضاق صدري ولم أعد أقدر أن أنسى، ولا أستطيع أن أستوعب أنني سأعيش من غيرها، تعبت والله تعبت، أرى حسابها بـ (الاسك) تتحدث مع البنات، وأنا أراقبها من بعيد، وهي لا تعرف حسابي، أراها تتحدث معهن وتضحك، ولما أسألها لماذا لا تسأل عني؟ تعتذر بالظروف، لماذا تكذب علي؟ إن كانت تريد الفراق فلتخبرني، وتقول لي: اخرجي من حياتي، ولا تكذب علي وتعتذر بالظروف.الضيق يقتلني، لا أستطيع أن أثق بأحد، أريد أن أرتاح، ولا أعلم ماذا أفعل! أريد أحداً يريحني بكلامه، كيف أثق في الناس؟ ماذا أفعل معها؟ هل أقطع علاقتي بها؟ أريد أن أتخذ قراراً ولا أعرف كيف، رجاء ليس لي سواكم، ساعدوني.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
)(من راح من كيفه وكيفه يوديه خله على كيفه وكيفه يجيبه
تعلق ضحكتك على المشجب
تترك للهاتف مكر صمتك..
وتنسحب
وتغتالني في غيبتك أسئلتي
أبحث في جيوب معطفك
عن مفاتيح لوعتي
أود أن أعرف.. أتفكر فيَ؟
أيحدث ولو لغفوة
أن تلامسني أحلامك قبل النوم؟
أن تبكيني ليلا وسادتك؟
***
حين.. أمام حماقاتي الصغيرة
تفقد كلماتك أناقتها
ويخلع وجهك ضحكته
لا أدري عن أي ذنب أعتذر
وكيف في جمل قصيرة
أرتب حقائب الكذب
أمام رجل لا يتعب
من شمشمة الكلمات
***
..على صحوة غيرتك تأتي
بثقة غجري اعتاد سرقة
الخيول
أراك تسرق فرحتي
تطفئ أعقاب سجائرك
على جسد الأمنيات
تحرق خلفك كل الحقول
وتمضي
تاركاً بيننا جثة الصمت
***
حين يستجوبني حبك
على كرسي الشكوك
عنوة يطالبني بالمثول
يأخذ مني اعترافاً بجرائم لم
أرتكبها
كمحقق لا يثق في ما أقول. .
يفتش في حقيبة قلبي عن رجل
يقلب دفاتر هواتفي. .
يتجسس على صمتي بين الجُمل
ماذا أفعل؟
أنا التي أعرف تاريخ إرهابك العاطفي
أأهرب؟
أم أنتظر؟
***
أنت الذي بمنتهى الإجرام..
منتهى الأدب
تغير أرقام قلبك
إثر انقطاع هاتفي
كما تغير الزواحف جلودها
كما تغير امرأة جواربها
عسى تجن امرأة بك.. أو تنتحر
***
اصيل والله هذه من ذوقك
يسعد صباحكم
خلص خاصميها . شو بدنا نحكليلك
سكر ولة شو بتفكريني مابعرف اكتب خواطر ههههه شكلك مابتعرفيني
رهف حكيتلك تعي نخلص منها مابتردي علي :(
قبطان
امير
الفرزدق
ابو الليث
اصيل
اميرة
السوسنة
من وراء الافق
انشودة المطر
ابو الذهب
متزن
العندليب
مسااااااء اااااالحب ...
اصيل ان تعرف ان الحب شعور حلو وتخلي قلبك يطلع من سجنه وتعطي نفسك فرصه ثانيه
سوسنة هاي صديقتك شوفي شو بتحكي
تحيااااااتي لك وللجميع خروووووووووووووج
عندي ظروووووف ...
المووووت قاااااااااادم لا محاله....!!!!
خرووووووووووووج
تعليق23 ما كتبته
أحياناً خسران الرجل مثل قطع شاربه
شموخ البدويه وعزتها اكبر من الرد عليكو
عيشوووووووو
و عندما .تبتسم . ترى علم .اسبانيا يرفرف.
هيك اكتشفت من كتابتك للمشكلة
اللي باعك بيعه...واكثر وراه جرة...
الدنيا مصالح وما حدا بيعرف حدا... انداري؟.
المحرر
لورد
الزعيم
الرعد
ام ريااان
ريااانه
ايو ليث
غسان
نعسان
نسيم الوادي
نسيم البوادي
نسيم البواري
النقابة المنتحلين والنقيب ونائب النقابة
والكل
رفيعه الشأن عجابا
العين عين بحريه
تمشي ولا هي من الزول لاعابه
مابعرف شو هالتعلق العجيب بهيك صديقة
اهمليها انت كمان
وبتوقع من كلامك انك بعدك مراهقة
ماعندك اهتمامات لتنسيك هالصديقة
اهتمي بدروسك احسن
ﺻﺒﺎﺡ ﻧﻘﻲَ ﻭﻳﻮﻡ ﺟﻤَﻴﻞ
ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺁﺩِﻡ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻧِﻌﻤﻚ ﻭﺁﺭﺳُﻢ ﻋﻠﻰ ﺷِﻔﺎﻫﻨﺎ ﺍﻹﺑﺘﺴﺎﻣﻪ
ﻭﺁﻏﻤُﺮ ﻗﻠﻮﺑﻨﺎ ﺏِ ﺍﻟﻔﺮﺡ"
لاشوف مين بده
ﺻﺒﺎﺡ ﻧﻘﻲَ ﻭﻳﻮﻡ ﺟﻤَﻴﻞ
ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺁﺩِﻡ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻧِﻌﻤﻚ ﻭﺁﺭﺳُﻢ ﻋﻠﻰ ﺷِﻔﺎﻫﻨﺎ ﺍﻹﺑﺘﺴﺎﻣﻪ
ﻭﺁﻏﻤُﺮ ﻗﻠﻮﺑﻨﺎ ﺏِ ﺍﻟﻔﺮﺡ"
اللهم. صلي وسلم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
فأجمل الصباحات تلك التي تحمل الرضي بما وهبنا الله فأنا لست جاحدة بالفراق و الغياب و لكن يعترني الألم في غياب ظلي فأعيش لحظات أقاوم فيها فراق مستبد كسر نواقيس فرحتي و جمد ابتسامتي
فصرت كفراشة حائرة تبحث عن حقل ورد آهل بالورد ترتشف منه قطرات الصبر دون انقطاع كي لا يفضح الفراق سريرتي
اللهم ” صبحني"
... بـ
قلب منشرح ...
وهم منفرج ...
وسعادة تغمرني ...
و رزق ينفعني ...
,,
,,
,,
وصحة أشكرك عليها ...
اللهم آمين
وكأنَ لا شيء يُمكِنهُ إسعادي
أفقد طاقَتي بِبُطء
حتي أتخدَر تمامًا وأعجز عن الحراك
أختَنِق !
أشعُر بآلم لكن أي عضو يوجِعني؟
شيء غير ملموس قد طغي الوجع فيه لتسيل العبرات
كيف أتنفَس؟
الكتم يسلُبَك القُدرة علي التنفُس بالتدريج
الضغط يأخُذ كل ما يُهمك ليُعطيك فالنهاية عكس ما أردت!
وكُل هذا!! لا يُهِم!!
إذن ما المُهِم؟!
أين الراحة إذا كانَت رَوحَك نَفسها عالِقة بجحيم من نوعٍ خاص؟!
أين المفر؟!
إلي من نهرَب من أنفُسنا؟!
هل خِفت يومًًا البقاء وحدَك مع نفسَك؟!
لا شيء يبدو منطقيًا بطريقة ما
وكأن كُل الأشياء فقدت لونها!!
ماذا يعني هذا أو ذاك؟!
ما الفائِدة؟
وما العمل؟!
كيف تنتهي تلك المُعاناة؟!
قد تبدو الأجابة لديك سهلة
لكن الفعل أصعب من القَول!
خصوصًا وأن كُنت مُصاب
لا خيارات!
فقط من يُعطي الخيارات يُحاسَب علي خياراته
فكيف بمن أُُُُجبِر؟!
من الذي يُجبره؟! عقلُه؟!
حبيس عقل فالنهاية؟!
متي الخروج!!
اشتقت لضوء الشمس!!
لن تعرف أبدًا ما أُحارِب حتي تلمسُه بنفسك!!
أحتاج كُل القوة!!
السيوف ، الدروع ، الرماح والسِهام!!
الغرق لا يسمح لي بالابتسام أو حتي التنفُس!!
مُعجِزة ما!!
غُرفة مُظلمة بلا أبواب وشابة تبكي في أحد الأركان!!
كيف العمل وقد راحَت الطاقة من الجسد لتتركه جُثة هامِدة أو.. نِصف ميت!!
منقول..
انشوده مطر
هناء
بعدها أجمل حياه رح تعيشها