كندي يكتشف أن جاره هو شقيقه
جراسا - تبرز بين الحين والآخر قصص عن اجتماع شمل عائلة بعد تفرقها لسنوات، وتصبح القصص أكثر غرابة عندما يتضح أن أفراد العائلة كانوا يعيشون في المدينة عينها، ولكن الأمر يصبح مذهلاً عندما يكشف أحدهم أن جاره الذي يعيش في المنزل المقابل لمسكنه تماماً هو شقيقه الذي يبحث عنه منذ سنوات.
وبقدر ما تبدو القصة بعيدة عن التصديق، إلا أنها تمثل تماماً ما جرى مع الكندي طومي لاركن، الذي عرف بعد سنوات من بحثه عن شقيقه دون جدوى بعدما افترقتا إثر تبنيهما، أن الأخير، وهو ستيفن غوزني، هو جاره الذي يعرفه ويزوره منذ عامين، دون أن يدرك هويته الحقيقية.
ووصف لاركن، الذي اكتشف حقيقية صلته بغوزني التجربة التي عاشها بالقول: "إنه أمر عجيب لا يمكن شرحه بالكلمات، وانتابتني مشاعر لم أعرفها من قبل."
أما غوزني فقال: "ما حدث لنا يبدواً جنوناً، ولهذا لم أتمكن من تصديقه، وقد تطلب مني تناول عدة فناجين قهوة والتفكير لأكثر من ثلاث ساعات قبل أن أستوعب الموقف."
وقد جرى تبني غوزني ولاركم من عائلتين مختلفتين في سن مبكرة، وبعد أن كبرا حاولا البحث عن عائلتهما الحقيقية دون جدوى، حتى تعرفا على أحد المؤسسات المتخصصة في هذه الأمور، وقد كشفت لهما حقيقة الصلة بينهما.
وعلق لاركن على هذا الأمر بالقول: "أن نكون في نفس المدينة (نيوفاوند لاند) هو أمر عادي، لكن أن يتضح أننا جاران ونعيش في منزلين متقابلين هو أمر استثنائي."
ويقول لاركن وغوزني إنهما منذ أن اكتشفا حقيقة القرابة بينهما يمضيان كل الوقت معاً، وقد تعرفا على وجود نقاط اتفاق كثيرة بينهما.
تبرز بين الحين والآخر قصص عن اجتماع شمل عائلة بعد تفرقها لسنوات، وتصبح القصص أكثر غرابة عندما يتضح أن أفراد العائلة كانوا يعيشون في المدينة عينها، ولكن الأمر يصبح مذهلاً عندما يكشف أحدهم أن جاره الذي يعيش في المنزل المقابل لمسكنه تماماً هو شقيقه الذي يبحث عنه منذ سنوات.
وبقدر ما تبدو القصة بعيدة عن التصديق، إلا أنها تمثل تماماً ما جرى مع الكندي طومي لاركن، الذي عرف بعد سنوات من بحثه عن شقيقه دون جدوى بعدما افترقتا إثر تبنيهما، أن الأخير، وهو ستيفن غوزني، هو جاره الذي يعرفه ويزوره منذ عامين، دون أن يدرك هويته الحقيقية.
ووصف لاركن، الذي اكتشف حقيقية صلته بغوزني التجربة التي عاشها بالقول: "إنه أمر عجيب لا يمكن شرحه بالكلمات، وانتابتني مشاعر لم أعرفها من قبل."
أما غوزني فقال: "ما حدث لنا يبدواً جنوناً، ولهذا لم أتمكن من تصديقه، وقد تطلب مني تناول عدة فناجين قهوة والتفكير لأكثر من ثلاث ساعات قبل أن أستوعب الموقف."
وقد جرى تبني غوزني ولاركم من عائلتين مختلفتين في سن مبكرة، وبعد أن كبرا حاولا البحث عن عائلتهما الحقيقية دون جدوى، حتى تعرفا على أحد المؤسسات المتخصصة في هذه الأمور، وقد كشفت لهما حقيقة الصلة بينهما.
وعلق لاركن على هذا الأمر بالقول: "أن نكون في نفس المدينة (نيوفاوند لاند) هو أمر عادي، لكن أن يتضح أننا جاران ونعيش في منزلين متقابلين هو أمر استثنائي."
ويقول لاركن وغوزني إنهما منذ أن اكتشفا حقيقة القرابة بينهما يمضيان كل الوقت معاً، وقد تعرفا على وجود نقاط اتفاق كثيرة بينهما.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
الي حاب يشارك يرفع ايده.....
اثنين هنود وجدو بنت صغيرة,ربوها وكبرت وطلعت في النهاية امهم)):-D:-D:-D:-D:-P:-P:-P:-P
و كان اسمو بالمسلسل مامون تتبيلة