من أستراليا عبر كيان الصهاينة وصولاً للولايات المتحدة بما في ذلك البلقان وعدة دول أوروبية تنمو النزعات المطالبة باجتثاث الملياردير الصهيو ماسوني جورج سوروس الذي يتزعم الدولة الخفية في العالم ويعين جواسيسه وزراء في حكوماتنا وعلى الأخص أولئك ممن يتولون الحقائب السيادية .

فوز ترمب جاء ضربة ذات عيار ثقيل في رأسه . وتظاهرات مؤيديه المعارضة لترمب لم تعد تفيده .

لم تتحرك شعوبنا كباقي العالم ضده . ربما تريد قنص أتباعه والأخذ بالثأر لمن أفضوا من الأبرياء على أيديهم هؤلاء الأنذال وأيضاً لمراقبة من تسول لهم أنفسهم باستبدال العمالة والخيانة والمهانة والتخاذل .... شعوبنا ذكية ولا تنسى من باعوا أرض أوطانها ونهبوا خيراتها وقتلوا خيرة أبنائها ويعتقلون الشرفاء الأطهار الأخيار .....

جورج سوروس مانح نوبل لجاسوسه البرادعي يهودي هنغاري . وهو الداعم الأبرز للشذوذ الجنسي ومنصب الشاذين والشاذات في المناصب الحساسة وكذلك عبدة الشيطان أي الماسونية بمكوناتها ومؤسساتها بما تضم من الكازينوهات والأندية الليلية . ويطلق عليه : " ألمدمر الهنغاري للبلدان " .

إنتبهوا :

ألعازفة الموسيقية الأمريكية فانيسا فيلتنر تكتب عريضة بلغ عدد الوقعين عليها حتى اللحظة أكثر من عشرة آلاف شخص طالبوا فيها الرئيس ترمب بسحب الجنسية من سوروس وطرده من البلاد .

ألسيناتور الأمريكي مايك لي يؤنب السفير جيس بيلي في مقدونيا لتدخله في شؤونها ولبذخ الأموال السوروسية على من يسمون أنفسهم " إشتراكيون شيوعيون " ويطالب بتنحيته والتحقيق معه .

ألصحفية جونليا باندرياس قالت إن ستة أعضاء من مجلس الشيوخ طالبوا بالتحقيق في كل ما تورط به السفير في مقدونيا .

بريدلي بيكمين مستشار جورج بوش صرح أنه ليس من حق سوروس التدخل في السياسة الخارجية .