كيف تقي نفسك من هشاشة العظام؟
جراسا - عرف موقع "www.mayoclinic.org" هشاشة العظام بأنه مرض يؤدي إلى ضعف العظام وسهولة كسرها حتى بعد التعرض لصدمة بسيطة، منها الانحناء أو السعال، ويعد السقوط من أهم أسباب كسور العظام.
وهناك أمور تزيد من احتمالية إصابتك بهشاشة العظام، غير أن منها ما لا يمكن تفاديها. منها العامل الوراثي والسن والجنس. لكن هذا لا يعني أنه لا يمكن الوقاية من هذا المرض. فأي شيء تفعله خلال اليوم بإمكانك جعله جزءا من خطة لتقوية عظامك. ومن ذلك ما يلي، حسب موقع "WebMD":
- تمرين العظام: فكما هو الحال بالنسبة للعضلات، فإن قوة العظام تزداد مع ممارسة الرياضة، منها تمارين تحمل الوزن، والتي تجبر الجسم على العمل ضد الجاذبية مع الحركة. وهذا يشجع الجسم على بناء خلايا عظمية جديدة.
وتتضمن تمارين تحمل الوزن ما يلي:
* الرياضات الهوائية.
* الرياضات الهوائية المائية.
* طلوع السلالم.
* الجري.
* كرة المضرب.
وتعد تمارين القوة عاملا مهما للوقاية من مرض هشاشة العظام، فهي تبني قوى العظام وتجعل العظام أكثر مرونة وتقلل من احتمالية السقوط، وهو السبب الأكثر شيوعا للتعرض لكسور الورك.
وتعمل أي من الحركات الآتية على بناء المزيد من العضلات والعظام:
* حمل الأكياس.
* رفع الأطعمة المعلبة.
* حمل الأطفال.
وعلاوة على التمارين الرياضية وغيرها، فإن التغذية تلعب دورا قويا في الحفاظ على العظام ووقايتها من الإصابة بهشاشة العظام. فالجسم الذي لا يحتوي على كميات كافية من الكالسيوم يبدأ بتحليل العظام للحصول على ما يحتاج. وهذا يعني فقدان لكثافة العظام. لذلك، فمن الضروري التأكد من الحصول على المواد الغذائية من الأطعمة أو، إن لم يكن ذلك ممكنا، من المكملات الغذائية.
بإمكان الشخص الحصول على ما يحتاجه من الكالسيوم بشكل صحي من المنتجات الآتية:
* منتجات الألبان قليلة أو خالية الدسم.
* العصائر والأطعمة المدعمة بالكالسيوم.
* سمك السردين والسلمون بعظمه.
* الخضراوات الخضراء الداكنة، منها البروكلي.
أما فيتامين (د)، فهو يساعد الجسم على امتصاص ما يحصل عليه من كالسيوم. ولكن هذا الفيتامين، للأسف، لا يمكن الحصول عليه في الكثير من المواد الغذائية، فمصادره تتضمن ما يلي:
* سمك السلمون والتونة.
* كبد البقر.
* الجبن.
* المواد الغذائية المدعمة به، منها عصير البرتقال والحليب.
كما أن البشرة تنتج فيتامين (د) عندما تتعرض للشمس. غير أنه لا ينصح بالبقاء تحت الشمس لمدة طويلة كون كثرة التعرض تزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الجلد.
أما عن مضاعفات هشاشة العظام، فكسور العظام، خصوصا ما يحدث منها من كسور في الورك والعمود الفقري، تؤدي إلى أكثر المضاعفات شدة. فكسور الورك، والتي قد تحدث نتيجة للسقوط، قد تفضي إلى الإصابة بالإعاقة وتزيد من احتمالية الوفاة خلال عام من التعرض لها.
وفي بعض الحالات، قد تحدث كسور العمود الفقري من دون التعرض للسقوط. ففقرات العمود الفقري قد تضعف لدرجة حدوث ألم في الظهر وقصر القامة والانحناء إلى الأمام.
عرف موقع "www.mayoclinic.org" هشاشة العظام بأنه مرض يؤدي إلى ضعف العظام وسهولة كسرها حتى بعد التعرض لصدمة بسيطة، منها الانحناء أو السعال، ويعد السقوط من أهم أسباب كسور العظام.
وهناك أمور تزيد من احتمالية إصابتك بهشاشة العظام، غير أن منها ما لا يمكن تفاديها. منها العامل الوراثي والسن والجنس. لكن هذا لا يعني أنه لا يمكن الوقاية من هذا المرض. فأي شيء تفعله خلال اليوم بإمكانك جعله جزءا من خطة لتقوية عظامك. ومن ذلك ما يلي، حسب موقع "WebMD":
- تمرين العظام: فكما هو الحال بالنسبة للعضلات، فإن قوة العظام تزداد مع ممارسة الرياضة، منها تمارين تحمل الوزن، والتي تجبر الجسم على العمل ضد الجاذبية مع الحركة. وهذا يشجع الجسم على بناء خلايا عظمية جديدة.
وتتضمن تمارين تحمل الوزن ما يلي:
* الرياضات الهوائية.
* الرياضات الهوائية المائية.
* طلوع السلالم.
* الجري.
* كرة المضرب.
وتعد تمارين القوة عاملا مهما للوقاية من مرض هشاشة العظام، فهي تبني قوى العظام وتجعل العظام أكثر مرونة وتقلل من احتمالية السقوط، وهو السبب الأكثر شيوعا للتعرض لكسور الورك.
وتعمل أي من الحركات الآتية على بناء المزيد من العضلات والعظام:
* حمل الأكياس.
* رفع الأطعمة المعلبة.
* حمل الأطفال.
وعلاوة على التمارين الرياضية وغيرها، فإن التغذية تلعب دورا قويا في الحفاظ على العظام ووقايتها من الإصابة بهشاشة العظام. فالجسم الذي لا يحتوي على كميات كافية من الكالسيوم يبدأ بتحليل العظام للحصول على ما يحتاج. وهذا يعني فقدان لكثافة العظام. لذلك، فمن الضروري التأكد من الحصول على المواد الغذائية من الأطعمة أو، إن لم يكن ذلك ممكنا، من المكملات الغذائية.
بإمكان الشخص الحصول على ما يحتاجه من الكالسيوم بشكل صحي من المنتجات الآتية:
* منتجات الألبان قليلة أو خالية الدسم.
* العصائر والأطعمة المدعمة بالكالسيوم.
* سمك السردين والسلمون بعظمه.
* الخضراوات الخضراء الداكنة، منها البروكلي.
أما فيتامين (د)، فهو يساعد الجسم على امتصاص ما يحصل عليه من كالسيوم. ولكن هذا الفيتامين، للأسف، لا يمكن الحصول عليه في الكثير من المواد الغذائية، فمصادره تتضمن ما يلي:
* سمك السلمون والتونة.
* كبد البقر.
* الجبن.
* المواد الغذائية المدعمة به، منها عصير البرتقال والحليب.
كما أن البشرة تنتج فيتامين (د) عندما تتعرض للشمس. غير أنه لا ينصح بالبقاء تحت الشمس لمدة طويلة كون كثرة التعرض تزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الجلد.
أما عن مضاعفات هشاشة العظام، فكسور العظام، خصوصا ما يحدث منها من كسور في الورك والعمود الفقري، تؤدي إلى أكثر المضاعفات شدة. فكسور الورك، والتي قد تحدث نتيجة للسقوط، قد تفضي إلى الإصابة بالإعاقة وتزيد من احتمالية الوفاة خلال عام من التعرض لها.
وفي بعض الحالات، قد تحدث كسور العمود الفقري من دون التعرض للسقوط. ففقرات العمود الفقري قد تضعف لدرجة حدوث ألم في الظهر وقصر القامة والانحناء إلى الأمام.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
الرد على تعليق |
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
| الاسم : | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : | |