هل قتل سائق "التوك تك" المصري ؟
جراسا - رصد - نقلت صحيفة المشرق نيوز وناشطون مصريون على موقع التواصل الاجتماعي " فيس بوك " خبرا مفاده مقتل سائق التوك توك مصطفى الليثي والذي تحدث عن واقع الحال المصري عبر احدى القنوات المصرية ، ونشروا صورا لشخص تعرض للاعتداء والطعن زاعمين أن الصور تعود لليثي .
والشاب مصطفى عبد العظيم الليثي، يقيم في مساكن الشباب بمدينة 6 أكتوبر جنوب القاهرة، في شقة صغيرة ومتواضعة مساحتها 55 متراً، وهو متزوج ولديه ولدان وزوجته تعاني من عدة أمراض، ويبلغ من العمر 35 عاماً اختفى وغادر شقته منذ صباح الخميس.
ومما يعقد الأمور أن شقيقه وخاله وجيرانه رفضوا الإفصاح لوسائل الاعلام حينها عن مكانه لغالبية الصحافيين ومندوبي وسائل الإعلام الذين توافدوا لمقابلته عقب انتشار قصته وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع كلماته التي انتقدت الحكومة المصرية وعبرت عن هموم المواطنين من الغلاء وارتفاع الأسعار ونقص بعض السلع الأساسية مثل السكر والأرز.
ولم يعقب أي مصدر رسمي مصري على ما تداوله الناشطون حتى اللحظة .
رصد - نقلت صحيفة المشرق نيوز وناشطون مصريون على موقع التواصل الاجتماعي " فيس بوك " خبرا مفاده مقتل سائق التوك توك مصطفى الليثي والذي تحدث عن واقع الحال المصري عبر احدى القنوات المصرية ، ونشروا صورا لشخص تعرض للاعتداء والطعن زاعمين أن الصور تعود لليثي .
والشاب مصطفى عبد العظيم الليثي، يقيم في مساكن الشباب بمدينة 6 أكتوبر جنوب القاهرة، في شقة صغيرة ومتواضعة مساحتها 55 متراً، وهو متزوج ولديه ولدان وزوجته تعاني من عدة أمراض، ويبلغ من العمر 35 عاماً اختفى وغادر شقته منذ صباح الخميس.
ومما يعقد الأمور أن شقيقه وخاله وجيرانه رفضوا الإفصاح لوسائل الاعلام حينها عن مكانه لغالبية الصحافيين ومندوبي وسائل الإعلام الذين توافدوا لمقابلته عقب انتشار قصته وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع كلماته التي انتقدت الحكومة المصرية وعبرت عن هموم المواطنين من الغلاء وارتفاع الأسعار ونقص بعض السلع الأساسية مثل السكر والأرز.
ولم يعقب أي مصدر رسمي مصري على ما تداوله الناشطون حتى اللحظة .
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |