يعمل فيه نحو 1000 رب أسرة .. امانة عمان تقرر إزالة أسواق البالة والخضار والفواكة في العبدلي
جراسا - خاص- قررت أمانة عمان الكبرى اليوم الخميس إزالة جميع بسطات البالة في منطقة العبدلي، وتستعد لإزالة بسطات الخضار التي يحاول أصحابها التفاوض مع الأمانة للحيلولة دون إزالتها.
وشهدت المنطقة تجمهر عدد من المواطنين وتواجدا محدودا للأمن وذلك للحفاظ على النظام.و سوق الجمعة في العبدلي قائم على الأرض التي كانت مجمعا للسفريات وتم نقله الى منطقة طارق تحت اسم مجمع الشمال.
وبدأ العمل بهذا السوق قبل عشر سنوات، يأتيه أصحاب البسطات المختلفة من شتى أنحاء المملكة في ليلة الجمعة ليقوموا بتحضير" بسطاتهم"و "معرشاتهم" لليوم التالي.
وبحسب منتفعيين من السوق فان السوق يصرف على 1000 عائلة، وهناك ما يقارب الـ5000عامل يعملون به".
ولكن الواقع يؤكد أن الأسواق الشعبية في الأردن تجتذب الكثيرين حتى من ذوي الدخل المرتفع ممن يسكنون في أرقى أحياء عمان.
ويعد "سوق الجمعة" أكثر هذه الأسواق الشعبية شهرة، يقع في مجمع باصات العبدلي وهو المجمع الذي تنطلق منه العديد من الباصات إلى مختلف مدن الأردن وكذلك أحياء عمان، إضافة إلى سيارات السفر الخارجي نحو الشام وبيروت وفلسطين.
ويَجمع سوق الجمعة الكثير من السلع والخضر والفاكهة والأدوات المنزلية وألعاب الأطفال والملابس والأحذية، إلى جانب سلع أخرى قد لا تخطر على البال تتنوع لتشمل الأعشاب الطبية والعطارة وحتى أقراص الكمبيوتر.
خاص- قررت أمانة عمان الكبرى اليوم الخميس إزالة جميع بسطات البالة في منطقة العبدلي، وتستعد لإزالة بسطات الخضار التي يحاول أصحابها التفاوض مع الأمانة للحيلولة دون إزالتها.
وشهدت المنطقة تجمهر عدد من المواطنين وتواجدا محدودا للأمن وذلك للحفاظ على النظام.و سوق الجمعة في العبدلي قائم على الأرض التي كانت مجمعا للسفريات وتم نقله الى منطقة طارق تحت اسم مجمع الشمال.
وبدأ العمل بهذا السوق قبل عشر سنوات، يأتيه أصحاب البسطات المختلفة من شتى أنحاء المملكة في ليلة الجمعة ليقوموا بتحضير" بسطاتهم"و "معرشاتهم" لليوم التالي.
وبحسب منتفعيين من السوق فان السوق يصرف على 1000 عائلة، وهناك ما يقارب الـ5000عامل يعملون به".
ولكن الواقع يؤكد أن الأسواق الشعبية في الأردن تجتذب الكثيرين حتى من ذوي الدخل المرتفع ممن يسكنون في أرقى أحياء عمان.
ويعد "سوق الجمعة" أكثر هذه الأسواق الشعبية شهرة، يقع في مجمع باصات العبدلي وهو المجمع الذي تنطلق منه العديد من الباصات إلى مختلف مدن الأردن وكذلك أحياء عمان، إضافة إلى سيارات السفر الخارجي نحو الشام وبيروت وفلسطين.
ويَجمع سوق الجمعة الكثير من السلع والخضر والفاكهة والأدوات المنزلية وألعاب الأطفال والملابس والأحذية، إلى جانب سلع أخرى قد لا تخطر على البال تتنوع لتشمل الأعشاب الطبية والعطارة وحتى أقراص الكمبيوتر.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
اغلب العاملين في السوق ويتجاوزوا 70% هم من الوافدين المصريين يمكنهم القيام بنفس العمل ببلدهم واتقوا الله بدون مبالغة وتضليل للعالم (الأغلبية الصامته) ومر هناك بعد العصر وضوف الفوضى وبعد المغرب للوساخة والقذارة....
يعني فوق البهدله والزعرنه الي فيه والحمدلله الجماعه اصحاب البسطات وين ما راحوا ببيعوا بس اجراء ا لامانه صحيح مليون بالمئه عداك عن الازمه وخصوصية المنطقه العبدلي
من ناحيه ثانيه نتمنى يا جراسا ان نكون حياديين بين الاجراء الصح والاجراء الخطأ
A place every weekend where roaming sellers come and buyers visit
perhaps the municipality could make it permanent and make some rules
رفع اسعار وزيادة البطاله
والامانة بامكانها تحديث السوق لا ازالته
اخي د محمد يعقوب وهل العمالة المصرية ليس لها من تعول
وهل من يمنع ان يكون شبابنا من يعمل هناك
دمتم بود