المعايطة : الحكومة ستقوم بمراقبة سير العملية الانتخابية واتخاذ اشد العقوبات الرادعة بحق من يقوم ببيع وشراء الاصوات !!
جراسا - خاص- اعتبر وزير التنمية السياسية المهندس موسى المعايطة ان الحكومة تعمل على تنمية الحياة السياسية والحزبية بحيث تصبح الاحزاب قادرة على الوصول الى قبة البرلمان لتاخذ دورها في تشكيل الحكومات على اساس حزبي ,لافتا الى وجود 18 حزبا مرخصا في الاردن تمارس نشاطاتها بكل حرية.
ونوه خلال ندوة نظمها نادي الكرك الثقافي الرياضي بالتعاون مع جمعية شهداء مؤتة للثقافة الاسلامية بعنوان دور المواطن في اختيار ممثليه، مساء امس السبت انه سيتم مراقبة سير العملية الانتخابية واتخاذ اشد العقوبات الرادعة بحق من يقوم ببيع وشراء الاصوات.
ولفت المعايطة ان الحكومة شكلت لجنة لدراسة الية العملية الانتخابية المقبلة التي ستجري في الربع الأخير من العام الحالي بناء على كتاب التكليف السامي، وضمان اجرائها بكل نزاهة وشفافية وعدالة.
واعتبر المعايطة ان للمواطن دورا فاعلا في شكل مجلس النواب المقبل من خلال مشاركته في اختيار النائب الذي يمثله والقادر على مراقبة اداء السلطة التنفيذية ووضع التشريعات اللازمة المتعلقة بالحياة العامة للشعب بكل قدرة ونزاهة بعيدا عن المصالح الشخصية الضيقة.
وقال ان مشروع اللامركزية الذي جاء برغبة ملكية سامية سيسهم بالاصلاح السياسي والاداري وتوزيع الصلاحيات والمسؤوليات والموارد المتعلقة بالشؤون الإدارية والتنموية والخدمية بين الحكومة والمحافظات والهيئات والمؤسسات المحلية المنتخبة ويعمل على تعزيز المشاركة الشعبية في تحديد الإحتياجات وترتيب الأولويات لتمكين المواطنين من المساهمة الفاعلة في صنع وإتخاذ القرار ووضع الخطط اللازمة لتنفيذها ومتابعتها وتقييمها ووضع آليات لترسيخ مبادئ الشفافية والمساءلة والعدالة.
واوضح ان القوانين والتشريعات التي لجأت لها الحكومة جاءت للنهوض بالاقتصاد الوطني وتحسين معيشة المواطنين.
وردا على سؤال ، قال ان الحكومة ليس لها أي علاقة بالدعاوى والقضايا المرفوعة لدى المحاكم ضد الاشخاص،" بل هي دعاوى مرفوعة من قبل المواطنين بحق من شهر بهم وبمؤسساتهم".
واجاب المعايطة على اسئلة واستفسارات الحضور فيما يتعلق بالنظام الانتخابي في الاردن وامكانية تعديل الصوت الواحد، مبينا ان الاردن شهد تطورا ملموسا في الحياة الديمقراطية والحريات العامة.
ودعا خلال الندوة التي شارك فيها عدد من النواب السابقين والشخصيات السياسية وفعاليات المجتمع المحلي الى ممارسة الحياة الديمقراطية وتقبل الرأي والرأي الآخر بعيدا عن الاساءة والشخصنة.
خاص- اعتبر وزير التنمية السياسية المهندس موسى المعايطة ان الحكومة تعمل على تنمية الحياة السياسية والحزبية بحيث تصبح الاحزاب قادرة على الوصول الى قبة البرلمان لتاخذ دورها في تشكيل الحكومات على اساس حزبي ,لافتا الى وجود 18 حزبا مرخصا في الاردن تمارس نشاطاتها بكل حرية.
ونوه خلال ندوة نظمها نادي الكرك الثقافي الرياضي بالتعاون مع جمعية شهداء مؤتة للثقافة الاسلامية بعنوان دور المواطن في اختيار ممثليه، مساء امس السبت انه سيتم مراقبة سير العملية الانتخابية واتخاذ اشد العقوبات الرادعة بحق من يقوم ببيع وشراء الاصوات.
ولفت المعايطة ان الحكومة شكلت لجنة لدراسة الية العملية الانتخابية المقبلة التي ستجري في الربع الأخير من العام الحالي بناء على كتاب التكليف السامي، وضمان اجرائها بكل نزاهة وشفافية وعدالة.
واعتبر المعايطة ان للمواطن دورا فاعلا في شكل مجلس النواب المقبل من خلال مشاركته في اختيار النائب الذي يمثله والقادر على مراقبة اداء السلطة التنفيذية ووضع التشريعات اللازمة المتعلقة بالحياة العامة للشعب بكل قدرة ونزاهة بعيدا عن المصالح الشخصية الضيقة.
وقال ان مشروع اللامركزية الذي جاء برغبة ملكية سامية سيسهم بالاصلاح السياسي والاداري وتوزيع الصلاحيات والمسؤوليات والموارد المتعلقة بالشؤون الإدارية والتنموية والخدمية بين الحكومة والمحافظات والهيئات والمؤسسات المحلية المنتخبة ويعمل على تعزيز المشاركة الشعبية في تحديد الإحتياجات وترتيب الأولويات لتمكين المواطنين من المساهمة الفاعلة في صنع وإتخاذ القرار ووضع الخطط اللازمة لتنفيذها ومتابعتها وتقييمها ووضع آليات لترسيخ مبادئ الشفافية والمساءلة والعدالة.
واوضح ان القوانين والتشريعات التي لجأت لها الحكومة جاءت للنهوض بالاقتصاد الوطني وتحسين معيشة المواطنين.
وردا على سؤال ، قال ان الحكومة ليس لها أي علاقة بالدعاوى والقضايا المرفوعة لدى المحاكم ضد الاشخاص،" بل هي دعاوى مرفوعة من قبل المواطنين بحق من شهر بهم وبمؤسساتهم".
واجاب المعايطة على اسئلة واستفسارات الحضور فيما يتعلق بالنظام الانتخابي في الاردن وامكانية تعديل الصوت الواحد، مبينا ان الاردن شهد تطورا ملموسا في الحياة الديمقراطية والحريات العامة.
ودعا خلال الندوة التي شارك فيها عدد من النواب السابقين والشخصيات السياسية وفعاليات المجتمع المحلي الى ممارسة الحياة الديمقراطية وتقبل الرأي والرأي الآخر بعيدا عن الاساءة والشخصنة.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
قالها روحي انت طالق
وانت يا حكومه في هذا الموضوع بالذات انت طالق طالق طالق
لا ن الذين غامروا وتاجروا بالمخدرات من اجل الانتخابات
هم الذين سيدفعون لابليس ثمن صوته حتى يصلوا الى البرلمان
واذا كانت الحكومه تحب التخل في هذا الموضوع فان الفقراء سيصلوا الى البرلمان خلال نومهم
سواء ناموا بالنهار او بالليل
وان رح ارشح حالي اول واحده
قالها روحي انت طالق
وانت يا حكومه في هذا الموضوع بالذات انت طالق طالق طالق
لا ن الذين غامروا وتاجروا بالمخدرات من اجل الانتخابات
هم الذين سيدفعون لابليس ثمن صوته حتى يصلوا الى البرلمان
واذا كانت الحكومه تحب التدخل في هذا الموضوع فان الفقراء سيصلوا الى البرلمان خلال نومهم
سواء ناموا بالنهار او بالليل
وان رح ارشح حالي اول واحده
سيناريو ...
الو مرحبا يا سيدي والله زلمتنا ما كل هوا وشكلو مكوع ما رح يمزط والظاهر انو حتى لا عيالة ولا مرته انتحبوه فبده دفشه يعني حمولة كم باص ..
علم ..
الله لايوفقه ولا يوفق يلي قال انو بنفع يكون زلمتنا ..
بس مش مشكلة
ساعتين ويتكون الباصلت عندكم ...
حكموا وجدانكم وضمائركم ... وانتخبوا قائمة التغيير
وخاصة بعد كل الاختلاسات والسرقات والفضائح ودون نتائج وعقاب !!!؟؟