المشكلة احنا عارفين انو المؤلف ما بعرف يألف وحكينالو ملون مرة ومش راضي يفهم
لكن المصيبة انو بغلبو هالهم وبكتبوا تعليقات وبكتبوا نصائح كأنهم بتعاملوا مع مشكلة حقيقية وما عم بنتبهوا للاحداث والمفردات المستعملة وتسكير الابواب على القارئ
البعض بطل يعلق ولكن البعض الآخر مصمم على التعليق بدون تفكير بس مشان يشوف تعليقوا او يفتح حوار
فكنا يا رجال

بامكانك ارسال شعرك على ارسل لنا ، وسوف نقوم بتنزيله على زاوية نبض

عين الصواب ونعم الراي...كلامك جواهر ام جواد

تجري الرياح كما تجري سفينتنا
نحن الرياح و نحن البحر و السفن
إنّ الذي يرتجي شيئا بهمته
يلقاه لو حاربته الإنس و الجن
فاقصد إلى قمم الأشياء تدركها
تجري الرياح كما رادت لها السفن

مساء الخير كيفك متابع

أنا لم ولن اتغير أبداً ..

القصة وما فيها
عندما رأيت الأمور تخرج عن مسارها قررت وتنحى منحى آخر قلت ابتعد قليلاً. .....
انا ما بحب الناس تفهم غلط... بعتذر منك اخي وتقبل احترامي وتقديري

ردك جميل ومختصر

انا عندي ثلاث شو رأيك.

أباحت الشريعة التعدد عند الحاجة إليه و لم توجبه الشريعة على أحد و إنما أباحته بشروط خاصة و لأسباب داعية !!
....................................................
تقبل الله طاعاتكم

في معظم تعليقاتك تشجعين على التعدد ولأتفه الاسباب
تقولين اذا حبيتها تزوجها
تقولين انك مسلمة وتقرأين القرآن وتفسرين على مزاجك
حل يحق له ان يتزوج من الثانية لمجرد انه احبها؟
لماذا لا تنصحين عندما يتاح لك ابداء النصيحة في شرع الله
الزواج الثاني والثالث والرابع لامهات اليتامى فقط وليس كما تفهمين انت
والاية تقول وان خفتم ان لا تقسطوا في اليتامى انكحوا ما طاب لكم الى آخر الاية
وليس كلما اعجبته امرأة يلهث ليتزوجها
عندما ترغبين التعليق عليك انن تكوني ملمة بالموضوع الذي تتحدثين عنه
مع الاحترام

الى كل من علق على تعليقي
انا مابفتي لاني بصراحة مابعرف كتير بالدين
وحتى لو عرفت فالافتاء لناس معينة بتعرف فيه
الله يغفر الي ماكان قصدي اني افتي
بس انا كان مجرد راي انه بدل مايلجأ للخيانة والوقوع بالمعاصي والحرام بامكانه يلجأ للحلال
وبتوقع والله اعلم ان الزواج بهيك حاله مش غلط اذا كان قادر على العدل
والله اعلم

مع احترامي لكل من علق على تعليقي

*****
الشريعة اباحت التعدد فعلا عند الحاجة اليه
طيب برايك شو هي الحاجة

الحاجة هي عندما يزداد اعداد النساء عن الرجال وتبقى نساء بلا ازواج وهون بصير المجتمع بخطر والخوف من انتشار الخليلات والوقوع في المعاصي
فالرجل بامكانه يتزوج اكتر من واحدة
طبعا التعدد بده العدل

انا هيك بعرف ويمكن معرفتي بسيطة
شكرا لمرورك

شكرا لمرورك

انت بتحكي اني حكيت لاتفه الاسباب للرجل عدد
وهل اعجاب هاد الرجل بالمرأه وحبه الها وهي كل يوم بوجهه شي بسيط
مش ممكن انه يقع بمعصية
هو مابقدر يترك شغله وهي يوميا بوجهه
انا كان رأايي انه الزواج هو حل ليمنع عن نفسه وعنها معصية ممكن الشيطان يوقعه فيها
بعدين انا مافهمت شو قصدك بالايتام والاية ممكن توضحها لو سمحت

بتوقع انك بتابع تعليقاتي انت مين وهاد باين من كلامك معي اني بأايد التعدد
مع اني ناسي شو كنت اكتب بس انت متذكر

الاصدقاء الي علقوا على تعليقي
بتمنى تكتبوا اسمائكم
انا مارح ازعل لو انتقدتوني
تقبل الله طاعتكم

بما أنه رُزِق بطفلين و يعيش حياة أسرية سعيدة و يحب زوجته
فلمذا هذه الحركات التي ليس لها داعٍ ؟؟؟
علما أنّ ما ذكره ليس من الشروط الخاصة و لا من الأسباب الداعية للتعدد !!

مساء الخير

ليس هناك ما يمنع من نشر المشكلات سواء كانت حقيقية أو غير حقيقية على أن تكون مقبولة و متناسبة مع عقول القراء لا قص و لزق
فالهدف من التعليقات كسب الأجر إن كانت القصة حقيقية و لتبادل المعلومات و الآراء و المعارف بين المعلقين فالإنسان لا يولد متعلما
و لهذا أتمنى أن تكون تعليقات المعلقين حسب المشكلة لا أنْ نجد عشرات التعليقات و 99% منها لا تمت للمشكلة بصلة
و هذا رجاء خاص و حار جدا " عليه جميع أنواع الشطة " أتوجه به إلى المحرر المحترم بعدم نشر أي تعليق لا يتعلق بحل المشكلة المطروحة فالزاوية اسمها "أريد حلا " !!!!!!!

جميع التعليقات تظهر اولا باول باستثناء التعليقات المخالفة ومسائك سعيد سيدتي

نكتب مســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاؤُك سعيد !!

مساء الخير سوسنتي..
ما قصرت ...
حكيك درر والله. ..
إن شاء الله راح اظل اعلق ضمن حدود...تسلمي لي...تحياتي

لا اتوقع انه تم تجاوز الحدود في اي تعليق من تعليقاتك هناء لانك كل تعليقاتك ضمن الاحترام بس ليه هلكلام لكن حاس انك حاده في تعبيرك بعرفش ليش على كلا سامحتك

الا الهوى مال الهوى عندي عذر

مساء الخير اخوي متزن

هلا اخوي راشد تسلم ياغالي

إن شاء الله. .
تسلم واتمنى ذلك ...تحياتي

اتمنى ذلك !!!!

تسلم اخي العزيز

كل الاحترام والتقدير لشخصك الكريم
وشكراً على الإطراء. .تحياتي لك

شكرا لك

هل كل من عملت مع زميل لها أصبحت حبيبته ؟؟
هل كل من ابتسمت في وجه زميلها أصبحت عشيقته ؟؟
هل كل من سألت زميلها سؤالا أصبحت متيمة به ؟؟
هل على كل من يرى زميلته في العمل أن يتقدم لخطبتها ؟؟
أخي الدّين النصيحة !
فبدلا من نصحه و أن تطلب منه أن يحمد الله و يشكره على ما فيه من النِعَم تطلب منه أن يتزوجها و ربما كان عمله هذا خرابا لبيته
و قديما قالوا :الطمع ضر و ما نفع

لوووورد


مسا الورد


شو عم تحكي نفس كلامي وتعليقي فوق

يا عزيزي ليس له حق شرعي يسمح له بأن يتزوج من زوجة ثانية بهذه الاوضاع والاحداث التي وردت في هذه المشكلة
تعدد الزوجات له شروط صارمة وليس ما يتداول به عامة الشعب والافراد
تعدد الزوجات مشروط باليتامى وامهات اليتامى فقط
والعدل هنا بين اليتامى الابناء وبين ابناء الزوج وليس العدل بين الزوجات
والله لا يكذب نفسه فقد قال لنا لن تعدلوا
دعونا نقرأ القرآن ولا نستمع للمفسرين

انت الي بتظل تكتب عن اليتامى اذا واثق من كلامك طلبت توضح الي وما وضحت بس هلا فهمت عليك

انت بتحكي ان التعدد بس عشان النساء الي بربوا ايتام

احنا بنعرف غير هيك التعدد اذا زادت نسبة النساء وحتى مايصير زنا بالمجتمع كل رجل بكون مسؤول عن مجموعة من النساء

حسب رأيك بس للارامل طيب والي ما عندها ايتام لاتتزوج

بعدين اذا ما استطاع الرجل يعدل بس يتزوج واحدة شو دخل هاد بالعدل بين الابناء والايتام

مابعرف انا رجعت للتفاسير بس مش متل ما انت بتحكي
والحكي كتير صعب اعمل اله لصق

سبب نزول الآية (3) من سورة النساء

﴿وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ، وَآتُواْ النَّسَاء صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِن طِبْنَ لَكُمْ عَن شَيْءٍ مِّنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَّرِيئًا﴾

واختلف المفسرون في سبب نزول هذه الآية على ستة أقوال:

أولها: ما روي عن عائشة انها قالت: نزلت في اليتيمة التي تكون في حجر وليها فيرغب في مالها وجمالها، ويريد أن ينكحها بدون صداق مثلها، فنهوا أن ينكحوهن إلا أن يقسطوا لها صداق مهر مثلها، وأمروا أن ينكحوا ما طاب مما سواهن من النساء إلى الأربع " فان خفتم ألا تعدلوا فواحدة " من سواهن " أوما ملكت ايمانكم " ومثل هذا ذكر في تفسير أصحابنا. وقالوا: انها متصلة بقوله: (ويستفتونك في النساء قل الله يفتيكم فيهن وما يتلى في الكتاب في يتامى النساء اللاتي لا تؤتونهن ما كتب لهن وترغبون ان تنكحوهن) (1) (فان خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء) الآية وبه قال الحسن والجبائي والمبرد.

والثاني: قال ابن عباس وعكرمة: ان الرجل منهم كان يتزوج الأربع والخمس والست والعشر ويقول ما يمنعني أن أتزوج كما تزوج فلان فإذا فنى ماله مال على مال اليتيم فانفقه، فنهاهم الله تعالى عن أن يتجاوزوا بالأربع إن خافوا على مال اليتيم وإن خافوا من الأربع أيضا أن يقتصروا على واحدة.

والثالث: قال سعيد بن جبير والسدي وقتادة والربيع والضحاك. وفي احدى الروايات عن ابن عباس قالوا: كانوا يشددون في أمر اليتامى ولا يشددون في النساء، ينكح أحدهم النسوة فلا يعدل بينهن، فقال الله تعالى كما تخافون ألا تعدلوا في اليتامى فخافوا في النساء، فانكحوا واحدة إلى الأربع، فان خفتم ألا تعدلوا فواحدة.

والرابع: قال مجاهد: ان خفتم ألا تقسطوا في اليتامى معناه: ان تحرجتم من ولاية اليتامى وأكل أموالهم إيمانا وتصديقا فكذلك تحرجوا من الزنا، وانكحوا النكاح المباح من واحدة إلى أربع، فان خفتم ألا تعدلوا فواحدة.

والخامس: قال الحسن: ان خفتم ألا تقسطوا في اليتيمة المرباة في حجركم فانكحوا ما طاب لكم من النساء مما أحل لكم من يتامى قراباتكم مثنى وثلاث ورباع، فان خفتم ألا تعدلوا فواحدة، أو ما ملكت ايمانكم. وبه قال الجبائي وقال: الخطاب متوجه إلى أولياء اليتيمة إذا أراد أن يتزوجها إذا كان هو وليها كان له أن يزوجها قبل البلوغ وله أن يتزوجها.

والسادس: قال الفراء: المعنى ان كنتم تتحرجون من مؤاكلة اليتامى فاحرجوا من جمعكم بين اليتامى، ثم لا تعدلون بينهن. وقوله: (فانكحوا ما طاب لكم) جواب لقوله: (وان خفتم ألا تقسطوا) على قول من قال ما رويناه أولا عن عائشة وأبي جعفر (ع). ومن قال: تقديره: ان خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فكذلك خافوا في النساء الجواب قوله: " فانكحوا ما طاب لكم من النساء " والتقدير: فان خفتم ألا تقسطوا في أموال اليتامى فتعدلوا فيها فكذلك فخافوا ألا تقسطوا في حقوق النساء، فلا تتزوجوا منهن إلا من تأمنون معه الجور، مثنى وثلاث ورباع، وان خفتم أيضا من ذلك فواحدة، فان خفتم من الواحدة فما ملكت ايمانكم، فترك ذكر قوله فكذلك فخافوا ألا تقسطوا في حقوق النساء لدلالة الكلام عليه وهو قوله: (فان خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت ايمانكم) ومعنى " ألا تقسطوا " أي لا تعدلوا ولا تنصفوا، فالاقساط هو العدل والانصاف والقسط هو الجور. ومنه قوله: (وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا) (2) وقد بيناه فيما مضى. واليتامى جمع لذكران اليتامى وإناثهم في هذا المعنى.

يا اختي الآية تقول وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاع.
وبما انك درست شريعة، فما هو معنى بداية الآية وان خفتم الا تقسطوا.
لماذا عندما نقرأ هذه الآية نبدأ من إنكحوا ما طاب لكم.
لماذا الجدال في كلام رب العباد.
الحديث طويل واعتقد لنتوقف هنا.