حبنا انتها بـ "بلوك"
جراسا - تعرفت على شخص منذ 5 سنوات عن طريق احد المنتديات هو من بلد غير بلدي ، يعلق لي على مواد اكتبها ، واعلق له على واد يكتبها ، وتطور الامر من التعليقات المتبادلة الى الاعجاب .
فتعرفنا على بعضنا ، واخذنا بالحدث عبر الوسائل المتاحة من ياهو مسنجر وسكايب وصولا الى الواتسب والفايبر .
وخلال هذه الفترة اعجبنا ببعضنا البعض ، حتى اننا تعاهدنا على الزواج ، وقال لي انه سوف يحضر الى بلدي ويطلبني من اهلي .
وقبل نحو شهر انتهى كل شئ بـ " بلوك " على الواتساب ، ومقله على الفيس البوك ، قبل ان يغلق حسابه نهائيا .
احلام كبيرة بنيتها خلال السنوات الخمس الماضية انتهت بـ "بلوك" ، ولم استمع طوال هذه الفترة لنصائح صديقاتي من الصداقة الالكترونية .
تعرفت على شخص منذ 5 سنوات عن طريق احد المنتديات هو من بلد غير بلدي ، يعلق لي على مواد اكتبها ، واعلق له على واد يكتبها ، وتطور الامر من التعليقات المتبادلة الى الاعجاب .
فتعرفنا على بعضنا ، واخذنا بالحدث عبر الوسائل المتاحة من ياهو مسنجر وسكايب وصولا الى الواتسب والفايبر .
وخلال هذه الفترة اعجبنا ببعضنا البعض ، حتى اننا تعاهدنا على الزواج ، وقال لي انه سوف يحضر الى بلدي ويطلبني من اهلي .
وقبل نحو شهر انتهى كل شئ بـ " بلوك " على الواتساب ، ومقله على الفيس البوك ، قبل ان يغلق حسابه نهائيا .
احلام كبيرة بنيتها خلال السنوات الخمس الماضية انتهت بـ "بلوك" ، ولم استمع طوال هذه الفترة لنصائح صديقاتي من الصداقة الالكترونية .
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
بينما الصداقة الالكترونية ـ صداقة النت ـ ما هي إلاّ تمثيلية مضحكة و نوع من السذاجة لأنها تختفي وراء الأجهزة بعكس الصداقة الحقيقية التي لا تختفي وراء الأجهزة مهما كانت الأسباب كما أنّ الصداقة الالكترونية لا يوجد لها معايير تحكمها لأنها تعتمد على أشخاص ذوي شخصيات متباينة و الأغلب أن يكون كل الكلام وهميا زائفا و بالتالي لا تنتهي بالضرورة نهايات سعيدة دائما فكثير منها قد انتهت نهايات مأساوية و ضاعت الفتاة فيها و قد ألحقت العار بنفسها و بأهلها .