حملة أمنية مدعومة اجتماعيا
منذ ثلاثة اسابيع تقريبا يخوض مئات من كوادر الأمن العام والدرك مواجهة خطرة مع جماعات من المطلوبين الأمنيين في مناطق مختلفة من الأردن ، وهي عملية تضع نشامى الأمن والدرك في مواجهة مخاطر أمنية متعددة ومنهم من استشهد اثناء القيام بالواجب نتيجة إطلاق النار والاعتداء من قبل المطلوبين.
هذه الحملة الأمنية مدعومة اجتماعيا ويجب أن تكون ، لأن مصادر الخطر الداخلي على الأمن باتت تتزايد في السنوات القليلة الماضية وتكونت في بعض المناطق تجمعات خارجة عن القانون تعتقد أنها بمنأى عن الملاحقة الأمنية وتسببت في فرض مناخ من الخوف والجريمة على المجتمع المحلي مما استوجب قيام الأمن بإخضاع هذه المجموعات لحكم القانون.
تحقيق وضمان الأمن الداخلي يعتبر هدفا استراتيجيا لا يقل أهمية عن حماية المواطنين من الخطر الخارجي ، فكل مجتمع مستقر وقابل للتنمية يحتاج إلى توفر عناصر الأمن الاجتماعي وحكم القانون وسيادته على الجميع. من الطبيعي نشوء بعض المحاولات المنظمة للخروج عن القانون وإنشاء أنماط من النشاط الإجرامي الذي ينتج عن متغيرات كثيرة في المجتمع الأردني خلال الفترات الماضية ، ولكن من المهم أن تستمر الدولة في محاربة هذه المحاولات الخارجة عن القانون قبل أن تستفحل.
المسؤولية على الإعلام وعلى كتاب المقالات بضرورة تقديم كافة أشكال الدعم المعنوي للأمن العام في حملة تطهير البلاد من تجمعات المطلوبين والممارسات الخارجة عن القانون لأن هذا الدور هو في صميم الأولويات الوطنية في حماية الأمن والاستقرار ومنع الجريمة وحماية المجتمع.
محاربة التجمعات الخارجة عن القانون ليست مهمة مقتصرة على البعد الأمني المؤسسي فحسب بل أن العنصر الأساسي في مقاومة المطلوبين هو في الرفض الاجتماعي للسلوك الخارج عن القانون وعدم اعتباره شجاعة أو بطولة وعدم توفير الحماية الاجتماعية لأي مطلوب. هذا الرفض الاجتماعي الداخلي يمكن أن يدعمه أيضا دور أكثر تركيزا من الدولة في تحسين الظروف الاقتصادية والاجتماعية في المناطق التي تعاني من سطوة المطلوبين وذلك لحماية المزيد من الشبان من إغراءات الدخول في عصابات إجرامية من خلال توفير فرص عمل وتدريب وبناء قدرات وغيرها من الوسائل التي تجعلهم أكثر انسجاما ومسؤولية تجاه القانون وتجاه مجتمعاتهم.
المجتمع الأردني يرفض الخروج عن القانون ووجود مجموعة من بؤر المطلوبين هو حالة أمنية شاذة في معايير التاريخ والمستقبل ، والجهود المشتركة بين الأمن والمجتمع هي التي توقف هذا التعدي على القانون وتمنح للحملة الأمنية الحالية الدعم الاجتماعي المطلوب لتحقيق النجاح.
منذ ثلاثة اسابيع تقريبا يخوض مئات من كوادر الأمن العام والدرك مواجهة خطرة مع جماعات من المطلوبين الأمنيين في مناطق مختلفة من الأردن ، وهي عملية تضع نشامى الأمن والدرك في مواجهة مخاطر أمنية متعددة ومنهم من استشهد اثناء القيام بالواجب نتيجة إطلاق النار والاعتداء من قبل المطلوبين.
هذه الحملة الأمنية مدعومة اجتماعيا ويجب أن تكون ، لأن مصادر الخطر الداخلي على الأمن باتت تتزايد في السنوات القليلة الماضية وتكونت في بعض المناطق تجمعات خارجة عن القانون تعتقد أنها بمنأى عن الملاحقة الأمنية وتسببت في فرض مناخ من الخوف والجريمة على المجتمع المحلي مما استوجب قيام الأمن بإخضاع هذه المجموعات لحكم القانون.
تحقيق وضمان الأمن الداخلي يعتبر هدفا استراتيجيا لا يقل أهمية عن حماية المواطنين من الخطر الخارجي ، فكل مجتمع مستقر وقابل للتنمية يحتاج إلى توفر عناصر الأمن الاجتماعي وحكم القانون وسيادته على الجميع. من الطبيعي نشوء بعض المحاولات المنظمة للخروج عن القانون وإنشاء أنماط من النشاط الإجرامي الذي ينتج عن متغيرات كثيرة في المجتمع الأردني خلال الفترات الماضية ، ولكن من المهم أن تستمر الدولة في محاربة هذه المحاولات الخارجة عن القانون قبل أن تستفحل.
المسؤولية على الإعلام وعلى كتاب المقالات بضرورة تقديم كافة أشكال الدعم المعنوي للأمن العام في حملة تطهير البلاد من تجمعات المطلوبين والممارسات الخارجة عن القانون لأن هذا الدور هو في صميم الأولويات الوطنية في حماية الأمن والاستقرار ومنع الجريمة وحماية المجتمع.
محاربة التجمعات الخارجة عن القانون ليست مهمة مقتصرة على البعد الأمني المؤسسي فحسب بل أن العنصر الأساسي في مقاومة المطلوبين هو في الرفض الاجتماعي للسلوك الخارج عن القانون وعدم اعتباره شجاعة أو بطولة وعدم توفير الحماية الاجتماعية لأي مطلوب. هذا الرفض الاجتماعي الداخلي يمكن أن يدعمه أيضا دور أكثر تركيزا من الدولة في تحسين الظروف الاقتصادية والاجتماعية في المناطق التي تعاني من سطوة المطلوبين وذلك لحماية المزيد من الشبان من إغراءات الدخول في عصابات إجرامية من خلال توفير فرص عمل وتدريب وبناء قدرات وغيرها من الوسائل التي تجعلهم أكثر انسجاما ومسؤولية تجاه القانون وتجاه مجتمعاتهم.
المجتمع الأردني يرفض الخروج عن القانون ووجود مجموعة من بؤر المطلوبين هو حالة أمنية شاذة في معايير التاريخ والمستقبل ، والجهود المشتركة بين الأمن والمجتمع هي التي توقف هذا التعدي على القانون وتمنح للحملة الأمنية الحالية الدعم الاجتماعي المطلوب لتحقيق النجاح.
تعليقات القراء
ســـــــــــاق اللـــــــــــــه ع هذيك الايام.جدتي الله يرحمها كانت دايما تقول اليوم الي بروح احسن من اليوم الي بيجي وترجمة هذي النصحيه انه من الممكن في المستقبل نترحم ع هذي الايام خاصة في ظل وجود هذا العدد من الضحايا .. والغريب ان الظاهرة انتشرت في الوقت الذي زادت فيه مطالبة رجال الأمن العام بمراعاة حقوق الانسان وحسن التعامل مع الجمهور .. وحقوق اخرى اخذت الكثير من صلاحيات ضباط الشرطة . وكان يفترة ان يؤدي ذلك الى انحسار الظاهرة لا انتشارها .. ولكن حدث العكس لذا فالامر لان بدييا يتعلق بالظروف والملابسات التي يعيش فيها الأمن العام والمواطن .. ولا يتعلق باداء الضابط نفسه ..ايضا .. فان حالات القتل واسبابها تؤكد ذلك يقينا .. لان الحوادث مكشوفة ومعروفة للجميع . فقد سقط شهيد وهو يطارد تاجر مخدرات .. وسقط شهيد اخر وهو يدافع عن شرف فتاة كانت مخطوفة من ذئاب بشرية .. وثالث كان يحاول تنفيذ القانون .. وكل الشهداء كانوا يؤدون واجبهم بشرف .. مما ينفي ان يكون لرجال الأمن يد في الظاهرة .. خاصة وانه رغم ان فئة رجال الأمن مثل اي فئة في المجتمع فيها الصالح وفيها الفاسد فلم يثبت في حالة واحدة من حالات الشهداء ان احدهم كان يسعى لتحقيق هدف شخصي او كان ينتقم لنفسه او يطارد خصم .. ولكن كانت كل الحالات اثناء تأدية الواجب الرسمي ولا دخل لرجال الأمن بعمليات التصفية الجسدية التي تعرضوا لها اذن هناك اسباب اخرى رجال الأمن برئيون منها تماما .. اولها : فشل كل الحكومات المتعاقبة في السنوات الاخيرة في تحسين حال المواطن والوصول به الى الحد الادنى من متطلبات الحياة الكريمة .. وفشلها ايضا في فك رموز ترسانة ضخمة من القوانين الموجودة والتي تعطل الصالح العام ولا تسهله بل انها ظالمة في احيان كثيرة .. وفسادها اكثر من نفعها .. وبالتالي ترتب على ذلك ظهور حالة من الرفض التام لدى الناس لكل القوانين المنظمة للحياة اليومية والتعاملات بين الناس والحكومة من ناحية وبين الناس وبعضهم البعض من ناحية اخرى في كافة المجالات .. وبذلك اصبح رجل الشرطة المناط به تنفيذ هذه القوانين في مواجهة شعب ساخط على الحكومة وقوانينها بمفرده لان رجال الحكومة يضعون القوانين من وراء مكاتب مكيفة ومريحة وتنتهي مهمتهم دون التعامل مع الواقع ومعرفة مدى نجاحهم في ارضاء الناس من عدمه .. وتترك رجل الشرطة يتلقى رد الفعل مهما كان .. وهو ما يحدث وتكون النتيجة التضحية بالارواح باسم الوظيفة المقدسة .. لانه واجه مواطن يائس من ايجاد حياة كريمة .. واخر فشل في الحصول على وظيفة .. وثالث ادمن المخدرات ... وكلهم فاقدوا الوعي والامل في الحياة ولا يهمهم نتائج اعمالهم حتى لو كانت النهاية على حبل المشنقة ..ومع زيادة حالة الفساد العامة ونمو الشعور لدى الخارجين على القانون انهم ربما يكونون اقوى منه .. تتولد الجرأة في نفوسهم وتصبح لدية القدرة على استخدام السلاح ضد صدور رجال الأمن .. اي ان الامر في اوله واخره سياسة في سياسة و ليست تصرفات الضباط حتى مع الاعتراف بانحراف البعض عن السلوكيات السلمية في اداء المهمة .. ولكن السياسة والسياسيين هم المتهم الرئيسي الذي جلبو الفقر لشعب كامل الا قليلا من الكبار جدا .. هذا الفقر الذي تسبب في وجود حالة من الرفض لكل ما هو حكومة او لكل من يمثل الحكومة في اي موقع .. وهو ايضا ما ادى في النهاية الى تحول الجهاز الذي يفترض ان وظيفته الاساسية حماية الشارع وبث الامن والطمأنينة في نفوس المواطنين والعمل على حماية الارواح والممتلكات .. الى جهاز يواجة حربا من البلطجية والخارجين على القانون تسبب في حصد ارواح رجاله في ظاهرة معرضة للتطور والنمو اذا استمر الحال العام مايلا !! ومع ان سياسات الحكومة السبب الرئيسي الا ان هناك من يرى اسباب اخرى ساهمت في زيادة الظاهرة منها الاهتمام بحماية الدولة وامنها على حساب الشق الجنائي في وظيفة وزارة الداخلية .. مما جعل المواطن يشع انه ليس من اهتمامات الامن خاصة في ظل وجود حالات عجزت فيها الشرطة عن القبض على بعض المجرمين والهاربين والخارجين على الشرعية .. ومع ذلك فان هذه الرؤية ايضا تقود الى سياسات الدولة التي لاتراعي مصالح المواطن مما تسبب في وجود حالة احتقان شديدة داخل المجتمع بسبب انتشار البطالة والجهل والعشوائيات والفساد العام في كل شئ حكومي .. كل هذا دفع البعض لفعل اي شئ حتى ولو كان قتل ضابط شرطة فريق اخر فسر الظاهرة بان جزاء هاما منها يقع على عاتق قيادات الشرطة نفسها .. التي لم تقع بالاعداد الجيد للحملات التي تطارد المجرمين من حيث التسليح وجمع المعلومات التي تسهل المهمة وتضمن عدم المخاطرة بحياتهم وكذلك تأمن غدر ومفاجآت المجرمين .. خاصة في مجال تجارة المخدرات التي توفر للمتاجرين فيها الاسلحة والمعدات المتطورة ... ايضا فان معظم أولئك المجرمين الذين يقومون بمواجهات مع أجهزة الأمن هم من تجار المخدرات وذلك لعلمهم جيدا أن مصيرهم حال لقاء القبض عليهم الاعدام فيقومون بما يعتبرونه دفاعا عن النفس والاستماتة في التصدي للأجهزة الأمنية هذا علاوة علي أنهم يستطيعون توفير الأسلحة الآلية والذخائر بكميات هائلة .. كما يوجد دور ايضا للحملات التي تتهم جهاز الشرطة بعدم احترام حقوق الإنسان, وهو ما يجعل الضباط يقفون مكتوفي الأيدي حيال مواجهة الخارجين علي القانون وانتظار المبادرة بإطلاق النيران وهو ما يجعلهم يسقطون ضحايا للمجرمين.. على جانب اخر فان الدراما والافلام السينمائية تحاكي الواقع دائما .. وبالتالي فقد انتشرت الافلام التي تنمي الشعور بوجود شخصيات فوق القانون .. وانهم يستطيعون اللعب عليه وعلى من يمثله .. بل يستطيعون التخلص من القانون في صورة ضابط الشرطة بتصفيته .. هذه الصورة ساهمت في نمو الصورة السلبية عن رجل القانون في الشارع ،، فهان على الناس .. وضاعت الهيبة ومعها ارواح الابرياء .. الظاهرة خطيرة جدا .. ولها خسائر فادحة جدا على الفرد والمجتع ولابد من التصدي لها بكل قوة .. فاذا كان ضباط الشرطة وظيفتهم حماية الناس فمن يحميهم ؟
احسنت, احسنت, يامدير الأمن العام حمى اللة اردننا وقائدة من كل سؤء.وهنيئا لكم ونسال المولى ان يوفقكم ويحمي الهاشميين والأردن من اي مكروه
انه رجل الامن اصبح بلواجهه يطبق قوانين تثير سخط المواطنين
لكن اصبح رجل الامن يطبق القانون بطريقه استفزازيه للمواطن ورح اعطيك مثال
محتمل يوقفك رجل سير ويحرر لك مخالفه باسلوب مهذب وبابتسامه وتكون عندك عدة مخالفات بلحظتها ولكن من انسانية رجل السير اكتفى بمخالفه واحده
لحظتها انا متاكد انك ستتعامل معه بروح رياضيه ومن الممكن ان تشكره رغم انه حرر لك مخالفه
وممكن رجل سير اخر يعاملك كانك عدو له او انك من اخترقت القوانين وانك خطر ويحرر لك مخالفه
تحمل عدة بنود
لحظتها انا متاكد انك اما تمزق المخالفه بوجه رجل السير او تدعي عليه او تسمعه بعض العبارات
الاحتجاجيه ويجعل نهارك بطوله اسواء من السوء
نحن الان امام حالتين لتطبيق القانون ايهما افضل ولماذا لايكون هدف الامن العام كسب ود المواطن بدل اتساع الهوه بينهم
مع كل الاحترام لجهاز الامن العام ممثل بمديره وظباطه وافراده ولا ننكر الدور الذي يقومون به
محور نقاشنا اننا نريد الافضل لبلدنا لنفخر به امام الامم
الى تعليق 4 حبيت ام لم تحب رجال الامن العام ليس مهم لان عدم محبة الرجال و الاكتفاء بمحبة الذكور تنم عن عدم القدرة على التميز وعدم الاتنتماء الوطني لحملة الشعار , صحيح هم موظفين ولكن يتميزون بانهم حملة شعار وحامل الشعار دائما في مقدمة الصفوف في الدفاع عن الوطن من قبل الامن في الامن الداخلي والجيش يدافع عن الوطن في باقي الشؤون , ولولا نعمة الله بالامن والجيش لاصبحت تحب الامن وتترجاهم في كل صغيرة وكبيرة انت الان فير سعة امنية وتكيل لهم عدم المحبة ولكني اتحدك لو انك في ضيق امني لمجدتهم .
لماذا لايكون التمجيد في السعة الامنية والضيق الامني .
حفظ الله العسكرين حماة وطني في ظل صاحب الراية الهاشكية الملك عبدالله الثاني حفظة الله ورعاة وولي عهده المحبوب الامير حسين .
فالمسئولية جماعية وعلينا المشاركة من رجال امن ومواطنين فى نشر ما يعلى من شأن مجتمعنا فى ظل تنحية كاملة وإخماد تام لنيران الحقد والضغينة من نفوسنا وأن نربى أبنائنا على المثول لهذه الأخلاق الطيبة . وهنا يأتى دور المسجد والكنيسة فى ترسيخ هذه الطباع الطيبة التى تشبع بها الفرد من خلال أسرته كأول مؤسسة إجتماعية يحتك بها الفرد فى حياته . ويأتى دور البيئة المحيطة فى الإلتزام بتلك المبادئ فهى وليدة المحاكاة . ويأتى دور العملية التعليمية فى بث روح التعاون والمشاركة والإنتماء والمؤاخاة والحرية بما يؤدى إلى المعرفة الدائمة والحوار الأمثل, ويكفل أنماط تعامل تقوم على الإحترام والتعاطف على أن يتم نشر هذه المثل العليا من خلال المقررات التعليمية لكافة شرائح المتعلمين. فى إطار من التنسيق مع وزارات اخرى
الشرطة والبحث عن مصادر أخرى لدخل مرتفع يسد التزامات معيشية لديهم .
ارجو النشر بشفلفية ومن باب الراي الحر.
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
ليس هكذا تورد الابل
اشوف ماشاء الله مقالك حماسي زياده عن اللزوم وغير منصف وكانك تسترضي فئه على حساب اخرى
اخوي
نعم هناك فئه ظهرة فجئه تحاول ان تعيث بامننا فساد ويجب قطع يدها
نعم هناك مشاغبون وزعران يجب تاديبهم ومحافظ العاصمه ماقصر فيهم
نعم هناك تطاول على رجال الامن وهم العين الساهره وكل الاحترام لهم
لكن احسب على يدك معي حساب فلاحين
الم تلاحظ بطش رجال الامن الزائد بحق المواطنين
الم تلاحظ استفزاز رجال الامن للمواطنين
هل لاحظت لاين وصلت علاقة رجل الامن بلمواطن اذا لا تعرف وهذ الظاهر من مقالك
اصبحت العلاقه متوتره جدا والمواطن حتى لو سجله الامني نظيف يتحاشا الطريق التي يتواجد بها
دوريه لرجال الامن تتوقع ماهو السبب
الم تحصي عدد الوفياة بين المواطنين بسبب رجال الامن
الم تقراء تصريح معالي وزير الداخليه المحترم انه نعم هناك تجاوزات ومن يثبت تجاوزه سيرسل للقضاء
الم تلاحظ انه جميع ماورد سابقا ظهر فجئه وبعهد مدير الامن العام الحالي مع كل التقدير لشخصه ووظيفته الكريمين
ان الزعران والمشاغبون هم في النهايه ابناء هذ الوطن الغالي
حمى الله الوطن وادام عزه بقيادتنا الهاشميه الاصيله