الزرقاء بين الامس واليوم !


بوجود محافظ متمكن سجل من اول يوم بادرة كريستال مش فخار .

بتحرير الباب امام كل مواطن وبدون حراس او قرع اجراس !.

وهو من خص وخصص ايام لجولات بالميدان بشوارع واحياء الزرقاء التي تتكون من اطياف المجتمع الاردني مهاجرين وانصار ممن كان لهم فضل بناء زرقاء الحاضر والمستقبل باهتمام ملك القلوب بمدينة العسكر اهل الهمة والعزم .

ولم يحشد طاقم من السحيجة بزفة وهمية كشف واقع كان بدون اهتمام وربما ازعج بعض الطحالب التي تعيش بمستنقع الظلال .

مسؤول قائم على القانون كما هو قائم على الصلاة وطاعة الله وولي الامر
( بنص الكتاب الكريم ) .

والزرقاء اليوم فسيفساء اردنية برعاية هاشمية هي الاجمل بعيون اهل المدينة تستحق من الجميع الاهتمام والحمد مش النكران والتبجح بمدينة يعيش الجميع فيها بسلام (يثرب الاردن ) والكل يتحرك بسلام استعداد للانتخابات القادمة من خلال الصناديق ميدان بميزان العدالة !

مش ساحة صراع كلام ومحاولة لجلب الانظار .

من شلة فقدت الاحساس واصبح وجودهم عرقلة العربة لتبقى امام الحصان لعبة من مفلس بحاول تحويل الانظار لمن سجل نجاح وحضور واصبح مصدر احترام الكل وبدون جوقة سحيجة تحاول النهش بانجازات وسواعد الخير بالعطاء وافعال . وربك مو كلام وطبل اخرس لازال ينعق بدون افعال !!

ونحن اليوم نقول وبصوت مسموع بدون مصالح وانا من شهور لم ازور .المحافظة او البلدية لكن متابع ومراقب لمشهد همهمات المواطن من سلوكيات وممارسات غريبة على مجتمعنا تحدث من قلة قليلة تحاول تشويه جماليات الحقيقة والحق يقال ان الجهود مشتركة ومسخرة لخدمة المدينة بما يحقق الاماني التي يتطلع لها االمواطن بخدمات ورعاية ومتابعة من محافظ ومجلس بلدي واجهزة امنية منسجمة بثقة حققت مكتسبات لزرقاء هي اليوم ملموسه تشع بشعاع النور .

وهو من سبب صداع فجر حسدهم الملعون وحقدهم المسموم .

مم دفع المنكوبين لسقوط قناعهم المزيف تحت الاقدام واصبح دورهم مكشوف خفافيش تلهث وراء سراب بظلام وظلم لنيل من عزم الكرام .

وتبقى نخيل البلاد شامخة للحق بالميدان فرسان بزمن اصبح الطرشان خطباء بين العميان !!

ويا حيف كيف اصبح الكلام مقدم على الافعال من قبل سكان الجحور .

يدوم عز مملكتنا مملكة الخير .



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات