شبكة "البصرة" : الصفويين ارعبتهم مواقف اهلنا في الاردن
جراسا - خاص- رائده الشلالفه - تحدثت شبكة "البصرة" الاخبارية على موقعها الالكتروني اليوم عن موقف الشارع الاردني حيال العراق الشقيق وذلك فيما يتعلق بموجة الاستياء التي أظهرها النظام العراقي الحالي إزاء إحياء أردنيون وعراقيون مقيمون في الاردن لمؤتمر يمجد المقاومة الوطنية العراقية تحت شعار "الوفاء للشهيد صدام حسين ورفاقه".
وتحدثت "البصرة" عن استنكارها لدعوة علي الموسوي احد مستشاري رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الحكومة الاردنية الى اتخاذ اجراءات مشددة لمنع المؤتمرات التي تستفز الشعب العراقي بحسبه !
وخاطبت "البصرة" مناوئي النظام العراقي السابق عبر تقريرها الذي جاء تحت عنوان "الصفويين ارعبتهم مواقف اهلنا في الاردن"بقولها "اهل الاردن عبر تاريخهم اختاروا سماء الخفقان القومي العربي،، وفتحوا بتضحياتهم أفاق السماء وحلقوا عاليا فوق الضرورات والحتميات، وانطلقوا الى الحرية بشروط اتساعها، ونشامى الاردن يعشقون الارادة والصلابة، مؤمنين بحتمية الانتصار ويعرفون ان الانتصار يحتاج لمناكب القتال والمقاتلين.
يرفضون ثقافة الحفر مهما كانت كلفة التحليق، حتى لو تعرضوا لفساد السماء بالدمار، وحتى لو خسروا المن والسلوى واعطيات السماء، والمهم بنفوسهم وقلوبهم انتصار الامة. يتمتعون بأشعة الحرية التي رسخها قائد الوطن عبدالله الثاني ابن الحسين، يرون الفصول الاربعة، وتتابع الايام، وحركة الكواكب، وعمق الليل، ووضوح النهار.
وانتم القابعين بجحوركم في المنطقة الغبراء سكن الجبناء لا تعرفون ان اهل الاردن يرفضون الاستكانة وعقائد الاتكال وقنن السياسة الصفوية.
الحكومة الاردنية تعرف رثة المنافقين الصفويين الجدد، والمرجفين والعناصر المثبطة لمشروع الامة وبناء نهضتها ثانية في الارض كما امر الله ورسوله.
واهل العراق وفرسان الجهاد والتحرير والخلاص الوطني الاتقياء المبدعين في الفروسية قادرين في يوم قريب سحق الصفويين وقذهم الى الجحيم هم وملاليهم واسيادهم واولياء نعمتهم الانجاس.
راجين من المولى تعالى ان نشهد اليوم الاغر المبارك بتحرير العراق، وجلب اصحاب الاقنعة للمحاكمة امام قاضي المظالم في عهد فارس الامة المعتز بالله عزت ابراهيم الدوري، والله وحده من وراء القصد.
شبكة البصرة
الاربعاء 4 صفر 1431 / 20 كانون الثاني 2010
الى ذلك، كانت السلطات العراقية وعبر البرلمان العراقي قد مارست ضغوطا باتجاه الغاء مشروع تسمية احد شوارع منطقة المزار الجنوبي في الكرك والذي كان مزمعا اطلاق اسم الرئيس العراقي الراحل صدام حسين عليه، الامر الذي اعتبر في حينه تدخلا في شأن اردني داخلي، لتتبعه الموالاة العراقية الراهنة بالطلب بمنع المؤتمر الذي شاركت فيه جموع وافرة من الاردنيين وابناء محافظة الكرك قبل عشرة ايام والذي تخلله حفل تأبين إحياء لذكرى صدام حسين كانت دعت إليه النقابات المهنية، فيما أكد رئيس بلدية الكرك أحمد الضمور الأحد قبل الماضي في تصريحات صحفية أن الأردن تعرض لضغوط خارجية، لا سيما من الكويت وكذلك حكومة المالكي في بغداد، لمنع تسمية احد احياء بلدية "المزار" التابعة للكرك.باسم الرئيس العراقي الاسبق صدام حسين.
وكان المهرجان اقيم باشراف نقابة المهندسين الاردنيين وبحضور عدد من الشخصيات الاردنية والعراقية، وابرز الحضور كان الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد الملقب بـ"شاعر القادسية" في اشارة الى الحرب العراقية الايرانية بين العامين 1980 و1988.
من جانبه، أكد نبيل الشريف، وزير الاعلام والاتصال الاردني الناطق الرسمي باسم الحكومة، لوكالة فرانس برس انه "لم يتم تبليغنا رسميا بالموضوع من قبل السلطات العراقية".
واضاف ان "الاردن بلد ديموقراطي وحرية التعبير عن الرأي مكفولة في الدستور الاردني"، مؤكدا في الوقت ذاته ان "مظاهر التعبير عن الرأي العام التي تنطلق من مؤسسات المجتمع المدني والنقابات والاحزاب لا تعبر عن رأي الحكومة".
خاص- رائده الشلالفه - تحدثت شبكة "البصرة" الاخبارية على موقعها الالكتروني اليوم عن موقف الشارع الاردني حيال العراق الشقيق وذلك فيما يتعلق بموجة الاستياء التي أظهرها النظام العراقي الحالي إزاء إحياء أردنيون وعراقيون مقيمون في الاردن لمؤتمر يمجد المقاومة الوطنية العراقية تحت شعار "الوفاء للشهيد صدام حسين ورفاقه".
وتحدثت "البصرة" عن استنكارها لدعوة علي الموسوي احد مستشاري رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الحكومة الاردنية الى اتخاذ اجراءات مشددة لمنع المؤتمرات التي تستفز الشعب العراقي بحسبه !
وخاطبت "البصرة" مناوئي النظام العراقي السابق عبر تقريرها الذي جاء تحت عنوان "الصفويين ارعبتهم مواقف اهلنا في الاردن"بقولها "اهل الاردن عبر تاريخهم اختاروا سماء الخفقان القومي العربي،، وفتحوا بتضحياتهم أفاق السماء وحلقوا عاليا فوق الضرورات والحتميات، وانطلقوا الى الحرية بشروط اتساعها، ونشامى الاردن يعشقون الارادة والصلابة، مؤمنين بحتمية الانتصار ويعرفون ان الانتصار يحتاج لمناكب القتال والمقاتلين.
يرفضون ثقافة الحفر مهما كانت كلفة التحليق، حتى لو تعرضوا لفساد السماء بالدمار، وحتى لو خسروا المن والسلوى واعطيات السماء، والمهم بنفوسهم وقلوبهم انتصار الامة. يتمتعون بأشعة الحرية التي رسخها قائد الوطن عبدالله الثاني ابن الحسين، يرون الفصول الاربعة، وتتابع الايام، وحركة الكواكب، وعمق الليل، ووضوح النهار.
وانتم القابعين بجحوركم في المنطقة الغبراء سكن الجبناء لا تعرفون ان اهل الاردن يرفضون الاستكانة وعقائد الاتكال وقنن السياسة الصفوية.
الحكومة الاردنية تعرف رثة المنافقين الصفويين الجدد، والمرجفين والعناصر المثبطة لمشروع الامة وبناء نهضتها ثانية في الارض كما امر الله ورسوله.
واهل العراق وفرسان الجهاد والتحرير والخلاص الوطني الاتقياء المبدعين في الفروسية قادرين في يوم قريب سحق الصفويين وقذهم الى الجحيم هم وملاليهم واسيادهم واولياء نعمتهم الانجاس.
راجين من المولى تعالى ان نشهد اليوم الاغر المبارك بتحرير العراق، وجلب اصحاب الاقنعة للمحاكمة امام قاضي المظالم في عهد فارس الامة المعتز بالله عزت ابراهيم الدوري، والله وحده من وراء القصد.
شبكة البصرة
الاربعاء 4 صفر 1431 / 20 كانون الثاني 2010
الى ذلك، كانت السلطات العراقية وعبر البرلمان العراقي قد مارست ضغوطا باتجاه الغاء مشروع تسمية احد شوارع منطقة المزار الجنوبي في الكرك والذي كان مزمعا اطلاق اسم الرئيس العراقي الراحل صدام حسين عليه، الامر الذي اعتبر في حينه تدخلا في شأن اردني داخلي، لتتبعه الموالاة العراقية الراهنة بالطلب بمنع المؤتمر الذي شاركت فيه جموع وافرة من الاردنيين وابناء محافظة الكرك قبل عشرة ايام والذي تخلله حفل تأبين إحياء لذكرى صدام حسين كانت دعت إليه النقابات المهنية، فيما أكد رئيس بلدية الكرك أحمد الضمور الأحد قبل الماضي في تصريحات صحفية أن الأردن تعرض لضغوط خارجية، لا سيما من الكويت وكذلك حكومة المالكي في بغداد، لمنع تسمية احد احياء بلدية "المزار" التابعة للكرك.باسم الرئيس العراقي الاسبق صدام حسين.
وكان المهرجان اقيم باشراف نقابة المهندسين الاردنيين وبحضور عدد من الشخصيات الاردنية والعراقية، وابرز الحضور كان الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد الملقب بـ"شاعر القادسية" في اشارة الى الحرب العراقية الايرانية بين العامين 1980 و1988.
من جانبه، أكد نبيل الشريف، وزير الاعلام والاتصال الاردني الناطق الرسمي باسم الحكومة، لوكالة فرانس برس انه "لم يتم تبليغنا رسميا بالموضوع من قبل السلطات العراقية".
واضاف ان "الاردن بلد ديموقراطي وحرية التعبير عن الرأي مكفولة في الدستور الاردني"، مؤكدا في الوقت ذاته ان "مظاهر التعبير عن الرأي العام التي تنطلق من مؤسسات المجتمع المدني والنقابات والاحزاب لا تعبر عن رأي الحكومة".
تعليقات القراء
الى جنات الخلد
لانه كان يعرف عظمة هذا القائد لدى العرب جميعا
اللهم ارحمه واسكنه مع الشهداء والصدديقين
اللهم امين
احترم حميتك وشهامتك
لكن المد الصفوي لا يقل خطرا عن المد الصهيوني
ادعي معي يرزقنا الله بصدام اخر
وللكاتبة رائدة كل الاحترام
الشارع العربي لن ينسى صدام
ولاهلنا في العراق .. اصبروا ورابطو فان الاحتلال زائل
وللقائد الفذ الجهبذ صدام حسين فسيح الجنان
لك المجد وقد رحلت مكللا بالمجد والشجاعة والفخار ، أما هم فلهم العار والشنار والموت على أيدينا، لاتجزع أبا عدي فبغداد والموصل وسامراء والكرك وعمان والسلط وكل بوادي وحواضر وطن بني يعرب لا زالت كما عهدتها تكن للرجولة والرجال الحقيقيين كل الحب والفخر ، وعلى وقع كلماتك وأشعارك غنى كل الأحرار.
لئن سقطت وكفي رافع علمي ،،،،،، سيكتب الناس فوق القبر لم يمت
المجد والخلود لك ابا عدي ومن سار بدربك والعزة لأبطال المقاومه اينما وجدوا
رقصت على جثث الاسود كلاب لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها
تبقى الأسود أسود والكلاب كلاب
من مآثر الشهيد البطل الرمز صدام حسين
وعميل صهيوني امريكي نجس
لا تعطوة وجة
والقافلة تسير والكلاب تنبح
ورحم الله الشهيد صداااااااام حسين
ولعنة الله على اليهود وعباد الصليب
رحمك الله ايها البطل الخالد في نفوس الشرفاء أيها الصدام الحر وغفر الله لك إنه سميع مجيب.
بس تعال احكيلي عن رئيس عربي ما عمل مقابر جماعيه
و احكيلي كم عدد القتلى على يد صدام منذ استلم الحكم و حتى مماته و كم بالمقابل عدد القتلى منذ دخول الاحتلال و حتى الان
انا بحكيلك
على يد صدام لم يتجاوزوا ال 10000 لا خليهم 50000 احكيلك لا خليهم 100000 و بالمقابل قبل 4 سنوات وصلوا القتلى المدنيين على يد القوات الامريكيه مليون و ثلاثمائه الف عراقي مدني و ليس عسكري و طبعا اكيد مو هذا الرقم الصحيح اكيد اكتر من هيك بكتير يعني صدام خلال 40 سنه قتل على ايده 100000 و القوات الامريكيه خلال 10 سنوات قتل على ايدهم 13000000 عراقي احسبها بمخك يا ابو مخ كم را يتبقى من العراق بعد 40 سنه و كم راح توصل نسبه التشوهات الخلقيه في المواليد الجدد و اذا ما بتعرف شو نسبتهم دور بالانتر نت بتعرف و غير البلاوي التنيه متل ضياع الزراعه و الصناعه و التجاروه و الامن و اختفاء اقوى دوله عربيه و اصبحت العراق مرتع للخونه و السفاحين و اصلا ما ضل عراق
رخ على زمنك يا صدام
الله يرحم شهيد الامة في العصر الحدث (القائد العظيم صدام حسين )اما نحن الشعب الاردني مع المقاومة الى يوم يبعثون ضد كل عميل وضد كل من يستهين في السلام في مشرق الارض ومغربها وكل من يهاجم (السنه )المجرمن من الصفويين ورجال الشيعة الذين قتلوا في السنوات الاخيرة اكثر (100000) سني في العراق الله يرحم الشهيد صدام حسين الي كان داعس عليهم
اهل الشهداء بفلسطين بعد غيابك يا قائد الامه
الدولة الصفوية التي تحاول التغلغل في العراق لوجود قاعدة جماهرية لها هناك، وقد تم احتلال العراق وسرقة البترول بكميات هائلة يوميا والشعب العراقي صافين طوابير عند محطات البترول عشان ياخدوا بنزين لسياراتهم او شوية كاز يتدفوا عليه، والكهربا اذا وصلت ساعتين في اليوم بكون كويس.
بحكوا انه صدام بدا حرب الخليج الاولى والثانية عشان هيك قامت كل الدول. وانه مجرم وسفاح .
بس ما حدا بجيب سيرة حروب امريكا اسرائيل وشو كانوا يعملوا .. هاي الدول الديمقراطية الي بتفتخر فيها قدام العالم .. القنابل النووية الي تم اسقاطها في اليابان لم تميز بين رضيع او امرأه او شيخ، فهي اسقطت على مدينة مدنية ولم تكن على جبهات القتال... بعد اكثر من 60 سنه بطلع اعتذار عن هذا العمل ومرات اكثر ما بعتذروا كمان. هاي هي امريكا.
طبيعة الناس انه بتضل دايما مع المنتصر، بتلاقي اغلب الناس مثلا بتشجع منتخب البرازيل لانه على الاغلب هو الي رح يفوز ونفس الشي بنطبق على امريكا وصدام.
صدق اللي قال : " ان وقع الجمل كثرت السكاكين"
الدولة الصفوية التي تحاول التغلغل في العراق لوجود قاعدة جماهرية لها هناك، وقد تم احتلال العراق وسرقة البترول بكميات هائلة يوميا والشعب العراقي صافين طوابير عند محطات البترول عشان ياخدوا بنزين لسياراتهم او شوية كاز يتدفوا عليه، والكهربا اذا وصلت ساعتين في اليوم بكون كويس.
بحكوا انه صدام بدا حرب الخليج الاولى والثانية عشان هيك قامت كل الدول. وانه مجرم وسفاح .
بس ما حدا بجيب سيرة حروب امريكا اسرائيل وشو كانوا يعملوا .. هاي الدول الديمقراطية الي بتفتخر فيها قدام العالم .. القنابل النووية الي تم اسقاطها في اليابان لم تميز بين رضيع او امرأه او شيخ، فهي اسقطت على مدينة مدنية ولم تكن على جبهات القتال... بعد اكثر من 60 سنه بطلع اعتذار عن هذا العمل ومرات اكثر ما بعتذروا كمان. هاي هي امريكا.
طبيعة الناس انه بتضل دايما مع المنتصر، بتلاقي اغلب الناس مثلا بتشجع منتخب البرازيل لانه على الاغلب هو الي رح يفوز ونفس الشي بنطبق على امريكا وصدام.
صدق اللي قال : " ان وقع الجمل كثرت السكاكين"
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
اللهم امين