الغذاء والمارس والسنكرز !!!!.


ونحن نتعجب من بعض الاصوات التي تتباكا على المارس والسنكرز بوجود بلاستيك او مادة بلاستيكية ممكن تتسبب بمصيبة لمن يستهلك هيك سلع من النوع المصنف سلع اساسية . والشركة تقوم بجمع كميات من الاسواق لغاية اتئلاف لوجود اضرار لصحة الانسان .وهذا ربما لوجود عالم يفضل وجبته الصباحية اليومية من سنكرز او مارس وللاسرة لبقاء القوام مستقيم .

وهو موجود ببعض دولة توفر للاسرة هذا النوع من الغذاء لبقاء صحة اجيال المستقبل بعافية وسلامة .

واالحقيقة ان البداية جاء بيان من الغذاء بان الكمية الموجودة بالاسواق الاردنية لن تشكل ضرار وذلك لحصر هيك سلعة بنسبة متواضعة كون الاغلبية من الاردنيين الكرام ليس بينهم وبين هيك سلع تعاون او تفاهم او حتى انسجام والسبب غلو الاسعار بحبة هي بمثاية لقمة متواضعة مقابل تناول سندوش فول او فلافل مع حمص مش مشكلة نوع الزيت محروق او مسموم . . وشراء للاسرة منتج وطني نظيف بقيمة شلن او عشرة قروش شيبس او كوكو او كيك منفوخ بايادي مطابقة لسلامة العامة ..

ولا نعتقد ان ان وجود سلعة بهيك حجم وسعر من اولويات العباد ربما هناك حارة او اكثر او مدرسة تستهلك هيك انواع وهم بنسبة لا تشكل 20% وعليه كان القرار تحت الدراسة والاحصاء والنتائج ولله الحمد لم يتم كشف حالة صحية من وراء استهلاك هيك انواع .

و تقول الاخبار يوجد بلاستيك تستدعي جمع الكمايات والتعويض بدل فاقد ببديل جديد وهو قادم . وسيبقى لشركة صانعة للمركبات بجمع صنف من السيارات لعدم مطابقة المواصفات ولم يتم جمع المركبات الموجوده بالبلاد .

ربما لتصويب مواصفات للمركبة بفضل شوارعنا مع وجود رادرات وقطع تصل سكراب عبر المراكز الجمركية برسوم ببلاش .وهنا نقول ليسمع الجميع نشكر مؤسسة الغذاء والدواء على سرعة جمع المارس من الاسواق وما تم استهلاكه شو بتكون النتائج .العافية من الله .

ويبقى السؤال هل هيك سلع من اولويات الاسرة او هي مجرد سلع محصورة لناس دون الاغلبية المتفرجة ليبقى طبق المجدرة نقطة اتفاق ووفاق بين الاغلبية ولم يكون المارس او السنكرز بيوم من اولويات العباد مقارنة مع الرز والزيت والشاي والمعلبات ولم نسمع صوت عن حجم علبة الجبنة والوزن الهش واللون وهل هي نعمة او نقمة والكل بعاني من هشاشة .

نترك لكل ضمير الحكم والسلامة للجميع ومملكتنا بخير وعافية قول آمين



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات