تابع المواطن الاردني تعليلة المؤازنة تحت قبة البرلمان نقاش جارف بنصوص المؤازنة التي تعتمد على رفع المزيد من الأسعار وإعادة التفكير بمزيد من الضرائب النوعية التي يعجز عنها البنك الدولي وعلى المواطن التوصية بالتخفيف عن كهال الفنادق والمقاهى والملاهي لبقاء السياحة مصدر خير للغير وهو تشجيع للسياحة الاستثمارية . و لابد من تقديم التسهيلات التي بحاجة لفزعة المواطن بشوية ضرائب وكمشة اسعار .

وكل الجهود لعيون المواطن الممعوط .

والسبب موقعنا وقدرنا الريادي ان نستقبل أشقاء من كل مكان ممن لا مكان لهم ولهم مكان بيننا حتى لو تطلب الامر ان نغادر لنعمل بالهند ونعود بعقود لدى تجمعات صناعية بسكن داخلي او على الحكومة الرشيدة توفير لنا فرص عمل مع سكن عائلي داخلي شريطة السماح لنا بزيارة كل عام لمدة أسبوع لنوفر السياحة للمهاجرين

ونغادر على ان يبقى الضيوف مرتاحين ونحن مغادرين وهيك ممكن مناقشة المؤازنة بهدوء من قبل السادة النواب بعد هدر سنوات بخطابات دون أنجازات تستحق الحديث .

وفي كل عام يتم تخصيص أيام لنقاش برنامج المؤازنه و تعطيل حركة السادة الوزراء .
دون تعديل نص واحد من مشروع المؤازنة !!

لهيك بنقول الرحمة بالوطن وعدم مناقشة المؤازنة بالخطابات . والبديل الموافقة المسبقة مع الاحترام لمن ناقش وتوعد بالاستقالة !!

وننتظر قرار هام ومتوقع بخصوص الية تسعيرالمحروقات !!

كان الله بعون الحكومة كم هي تهلك لبقاء أولويات الاسعار
بأمان والله المستعان .

ربي يحمى مملكتنا من فايروس الاسعار .