دعونا نهذي،،،؟


،،،أمة المسلمين من عرب وعجم في العيد،،،!!!

،،،الأقصى ما يزال للمستوطنين فحسب ، والأمة في العيد،،،!!!

،،،العيد : أين العيد يا أقصى أراه ، أفي الخيمة الخرقاء أستجدي هواه ، أم تحت ذا القيد ، أم بين أوحال السياسة والطغاة ، أم هو غضب الإله،،،؟

- سوء الحال يُحاصرنا ، فأمريكا قد أوقعت روسيا في المصيدة ، وبتنا لا ندري أين نقف،،،؟ ضاق علينا الوعي فأين نقف ومع من،،،؟ ، روسيا كما حال أمريكا ، تقفان دفاعا عن يهود ، وبهذا تترنح إيران ، ويتشرذم حزب الشيطان ويعود مُنكفئا إلى لبنان،،،! ، لبنان الذي كان يوما طائر الكناري بين بقية الغربان،،،أبكيك يا وطني يوم ضِعت بين أرجل العبيد والغلمان .

- فلسطين يا بُكائية الزمن المتشظي ، لا بواكي لك، ضاع أهلك وتشرذموا، تهودت أرضك وقدسك ، تدنست مقدساتك ، ومايزال بين ظهرانينا ، من يراهن على الخيول الخشبية ، يرهصون بنداء المقاومة والممانعة ، التي هي في واقع الحال،،،المفاصصة والمطاقعة،،،!!!

- من شدة الحيرة تجاه ما يُعانيه أولي القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ، إختفى الخمنجعيان حد التلاشي،،،محمود عباس وخالد مشعل،،،وبقيت فلسطين الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات المسيحية والإسلامية ، رهينة بين أنياب النتن ياهو،،،ليبدأ فاقد الدهشة نوبة طرب وعلى إيقاع دقي يا مزيكا ، دقوا المزاهر،،،مُعيب والله إن بقي الأمر على هذا النحو المشين،،،!!!؟؟؟

- طالما قلنا للمتبطلين،،،عباس ومشعل أن يأتيا إلى عرين بني هاشم ، ويعترفا أمام جلالة الملك عبد الله بن الحسين ، بعجزهما وقلية حيلهما ، وأن يؤمنا أن لا سبيل إلا من خلال مصالحة بين فتح ، حماس وبقية الفصائل وقوى المجتمع الأردني والفلسطيني ، بحيث تكون هذه المصالحة بريئة من الأدران ، ناجزة لله ولفلسطين ، ومن ثم يتحدون مع المملكة الأردنية الهاشمية .

-فاقد الدهشة يتوقف هنا ليفند الحالة ، ومن ثم يُذكّر بما جاد به الشعب الأردني وتوأمه الفلسطيني،،،
- مع الملك...

- في المروث الشعبي،،،ما بجيب الرطل إلا الرطلين،،،وإن ما خُربت ما بتعمر ،،،!

- ولِيعلم النتن ياهو أن المملكة الأردنية الهاشمية ، لا تعتبر بل تؤكد أن المسجد الأقصى المبارك ، مسجدا مقدسا للمسلمين فقط . وتُشدد المملكة بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ومعه الشعب الأردني ، ،الفلسطيني ، العربي والإسلامي وأحرار العالم ، الذين يحترمون المثل العليا لكل البشر ، على رفض أي تقسيم مكاني أو زماني لهذا المسجد المقدس للأمة اللإسلامية ، وحسب ما أوردت وسائل الإعلام اليهودية ، أن موقف جلالة الملك هذا أغضب صُناع القرار في تل الربيع "تل أبيب،،،!". 

- نحن لا نريد أن يغضب النتن ياهو فحسب ، بل نريد أن ينفجر ويضرب رأسه بكل حيطان الكرة الأرضية . فالأرض لنا ، القدس لنا والأقصى المبارك لنا ودونهم حز الحلاقيم،،،فهل يفعلها الخمنجعيان،،،؟



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات