المتهمان بقضية تيار السلفية الجهادية ينفيان التهم الموجه لهم
جراسا - خاص- نفي متهمان وهما عبد القادر شحادة الطحاوي وعماد سليمان عبيدات التهم المستندين لهما اثناء مباشرة محكمة أمن الدولة اليوم محاكمة عبد القادر شحادة الطحاوي وعماد سليمان عبيدات بتهمة إلقاء خطب ينتج عنها إثارة النعرات المذهبية والعنصرية والحض على النزاع والإرهاب بين الطوائف ومختلف عناصر الأمة، والتهمة الأخرى الانتساب لعضوية جمعية غير مشروعة التيار السلفي الجهادي التكفيري.
واعتقل المتهمين و هما عبد القادر شحادة حامد الطحاوي الملقب بـ" أبو محمد الطحاوي،" وعماد سليمان احمد عبيدات، في الخامس من الشهر الجاري.
وجاء في لائحة الاتهام الموحهة للمتهمين فان الطحاوي ينتمي الى التيار السلفي التكفيري ومن الاشخاص البارزين وفي هذا التيار ، والطحاوي هو أحد المقربين من الزعيم الروحي للسلفيين أبو والمدافعين عن افكاره وذلك من خلال خطبة التي اعتاد على القائها على عامة الناس في المناسبات العامة والاعراس ، أما عبيدات فكان يلقى الأناشيد التي تمجد الإرهابيين أمثال أبو مصعب الزرقاوي.
ويذكر ان أبو محمد الطحاوي من منظري السلفية الجهادية المحسوبين على الزعيم الروحي للسلفيين أبو محمد المقدسي، ولم يعرف عن الطحاوي مشاركته في أية أعمال عسكرية أو الانضمام لأية تنظيمات جهادية مسلحة، غير أن السلطات الأردنية اعتقلته عدة مرات كإجراء احترازي.
وكان مدعي عام محكمة امن الدولة قد اسند مجموعة تهم القاء الخطب التي ينتج عنها اثارة النعرات المذهبية والعنصرية والحض على الارهاب والنزاع بين طوائف عناصر الامه, والانتساب لعضوية
جمعية غير مشروعه وهو التيار السلفي الجهادي الاسلامي.
خاص- نفي متهمان وهما عبد القادر شحادة الطحاوي وعماد سليمان عبيدات التهم المستندين لهما اثناء مباشرة محكمة أمن الدولة اليوم محاكمة عبد القادر شحادة الطحاوي وعماد سليمان عبيدات بتهمة إلقاء خطب ينتج عنها إثارة النعرات المذهبية والعنصرية والحض على النزاع والإرهاب بين الطوائف ومختلف عناصر الأمة، والتهمة الأخرى الانتساب لعضوية جمعية غير مشروعة التيار السلفي الجهادي التكفيري.
واعتقل المتهمين و هما عبد القادر شحادة حامد الطحاوي الملقب بـ" أبو محمد الطحاوي،" وعماد سليمان احمد عبيدات، في الخامس من الشهر الجاري.
وجاء في لائحة الاتهام الموحهة للمتهمين فان الطحاوي ينتمي الى التيار السلفي التكفيري ومن الاشخاص البارزين وفي هذا التيار ، والطحاوي هو أحد المقربين من الزعيم الروحي للسلفيين أبو والمدافعين عن افكاره وذلك من خلال خطبة التي اعتاد على القائها على عامة الناس في المناسبات العامة والاعراس ، أما عبيدات فكان يلقى الأناشيد التي تمجد الإرهابيين أمثال أبو مصعب الزرقاوي.
ويذكر ان أبو محمد الطحاوي من منظري السلفية الجهادية المحسوبين على الزعيم الروحي للسلفيين أبو محمد المقدسي، ولم يعرف عن الطحاوي مشاركته في أية أعمال عسكرية أو الانضمام لأية تنظيمات جهادية مسلحة، غير أن السلطات الأردنية اعتقلته عدة مرات كإجراء احترازي.
وكان مدعي عام محكمة امن الدولة قد اسند مجموعة تهم القاء الخطب التي ينتج عنها اثارة النعرات المذهبية والعنصرية والحض على الارهاب والنزاع بين طوائف عناصر الامه, والانتساب لعضوية
جمعية غير مشروعه وهو التيار السلفي الجهادي الاسلامي.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
الديكتاتوريه والارهاب هنا في اسرائيل
الاردن وكما ارى لا تحارب الحركات الاسلاميه
بل تحارب التطرف الذي يلبس لبوس الاسلام للأسائه
للأسلام والمسلمين وهذه كلمة حق يجب ان تقال
اما انت فيهديك الله ...لا ترى بعينك كما أرى بل ترى بأذنيك وقد أخذت منك
القنوات الاعلاميه المضلله مأخذها.
ان الديكتاتورية يا أخي عند ايران وعند حماس وعند اسرائيل التي انت في أحضانها.