دخول لقاح انفلونزا الخنازير مرهون بثبوت مناعته


جراسا -

خاص - كشف مصدر طبي لــ " جراسا نيوز " ان وزارة الصحة تعكف حاليا على إعداد جدول يتضمن الفئات الأكثر اولوية من الإستفادة من لقاح إنفلونزا الخنازير المتوقع وصوله اخر الشهر المقبل.

ونوه المصدر الى انه وضع على رأس الجدول العاملين في الحقل الطبي و كوادر الدفاع المدني وأصحاب المخابز والعاملين في مجال النظافة العامة والحجاج.

وفي ذات السياق أكد مدير عام مؤسسة الغذاء والدواء الدكتور محمد الرواشدة ان لقاح أنفلونزا الخنازير لن يدخل الأردن إلا بعد ثبوت مناعته وفاعليته.

ونوه الرواشدة الى أن أربع شركات عالمية تقدمت مؤخرا بطلب لتسجيل لقاح ضد أنفلونزا الخنازير إلى هيئة الغذاء والدواء الأمريكية، وان الهيئة وافقت على طلبهم الثلاثاء الماضي مرجحا أن يصل اللقاح ويتوفر في الأسواق الأردنية خلال أربعة أسابيع.

ولفت الرواشدة النظر مبادرة بعض الشركات الأردنية خلال الأسبوع القادم بطلب إجازة استيراد المطعوم، مشددا على أن مؤسسة الغذاء والدواء ستعرض اللقاح بسرعة على لجنة المطاعيم في المؤسسة لدراسته قبل إقراره للتأكد من فعاليته وأمانه .

وقال الرواشدة أن لجنة المطاعيم تضم أشخاص متخصصين من الجامعات الأردنية والخدمات الطبية الملكية ووزارة الصحة ومؤسسة الغذاء والدواء وغيرها من المؤسسات المعنية ، الأمر الذي يضمن فعالية وأمان أي دواء مستورد، مضيفا انه سيصار إلى تسجيل العلاج الذي يثبت نجاحه وسلامته على صحة المواطنين.

واعتبر الرواشدة أن انتشار الأدوية المزورة يشكل مشكلة دولية حيث قدرت كلفة الدواء المزور في العام الماضي نحو 200 مليار دولار، مؤكدا أن تلك الممارسات تشمل الأردن حيث يتم بين الحين والآخر ضبط بعض الأدوية المزورة والمهربة.



تعليقات القراء

العيون العسليه
من عندي انا اللي بده ياخد دوري ياخده صحتين وهنا ومطعوم ما بدي بعد اللي سمعناه وقرأناه لو اخدنا المطعوم كأنا بننتحر والاعمار بيد الله يعني على شو خايفين على المشاريع اللي بدنا نخسرها اذا متنا ولا الاموال المكدسه ولا راحة البال ولا راتب الحكومه الملاليم ولا بدنا نشتاق لفواتير المي والكهربا والتلفون والضرايب هالعمر ما بنقص ولا بزيد والله يمكن ينقص على ايديكم الشده على الله.
23-09-2009 11:42 PM
سوسو الامورة
كذاااااب كذاب والله العظيم كذااااب


اللعبه اصحبت مكشوفه
شركات طورت افيروس الانفلونزا وشركات طورت لقاح والارباح بالملايين
وارواح الناس مش مهمه لانه هاي الشركات ما بيحكمها الا المال ما بتعرف لادين ولا اخلاق
24-09-2009 12:42 AM
الاسد الى العيون العسليه
يسلم ثمك .....عيوني الك وانا معك
24-09-2009 07:19 AM
جيفارا الصريح
الاسد وسوسو وذات العيون العسلية
كل عام وانتم بخير
جميع ما ذكرتم صحيح ولكن نتمنى على الرواشدة يرشدنا كيف سيتأكد من نجاعة المطعوم
هل سيجربه شخصيا او سيجربه على فلذات اكبادنا وسيجعل منهم فئران تجربه كما يحدث
عادة وارجوا ان يستشار الاهل قبل بدء التجارب على ابنائهم.......
واذا كان الغراب دليل قوم
يمر بهم على الجيف
24-09-2009 11:50 AM
مومني
هاذا القاح وهو الفايروس مطور ويسبب بعض من الامراض اذكر بعضها هي العقم والشلل وتلفان الخلايا وهاذا المرض اصبح يشكل خطر وعائق كبير على المجتمع.
24-09-2009 02:44 PM
الاسد الى جيفارا الصريح
وانت بالف خير ...... هذا شئ لا يختلف عليه اثنان كبش الفدا منا لا محال
24-09-2009 03:15 PM
الشهبندر
________________________________________



كشف تقرير حصلت "جراسا نيوز" على نسخة منه الحقيقة الكاملة التي تقف وراء انتشار فيروس انفلونزا الخنازير، والذي كشف التقرير بأنه فيروس مصنع وراثيا بفعل فاعل من قبل مافيات الادوية في العالم وبالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، بالاضافة الى ما كشفه التقرير من احتواء اللقاح المنوي توزيعه عالميا على مواد زئبق سامة وكذلك احتوائه على مواد مسرطنة .

وبين التقرير بأن الغاية من وراء تصنيع هذا الفيروس هي مؤامرة قذرة يقصد من خلالها تقسيم الانسانية الى مجموعتين
المجموعة الأولى تضم أولئك الذين تدنت قدراتهم العقلية و الفكرية و تدهورت صحتهم و انخفضت القدرات الجنسية لديهم عن طريق التطعيم الملوث ، و مجموعة أخرى لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية و بالتالي فهي متفوقة و تحكم المجموعة الدنيا إن لم تستعبدها فعلاً


كتب - د.سارة ستون- جيم ستون - روس كلارك -"إن برنامج التطعيم الإجباري ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 صحة فرضية أن الفيروسات المركبة جينياً و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم ، يكشف عن مؤامرة قذرة و واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين , المجموعة الأولى تضم أولئك الذين تدنت قدراتهم العقلية و الفكرية و تدهورت صحتهم و انخفضت القدرات الجنسية لديهم عن طريق التطعيم الملوث ، و مجموعة أخرى لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية و بالتالي فهي متفوقة و تحكم المجموعة الدنيا إن لم تستعبدها فعلاً ".
قابلت قصة انفلونزا الخنازير بتشكك كبير ، بل بدت مثل قصص إحدى أفلام الدرجة الثانية – تبدأ قصتها بسفر عدد من الطلاب إلى الخارج لقضاء عطلة الربيع حيث يلتقطون العدوى بالفيروس و عندما يعودون إلى بلدهم .نتقل العدوى إلى أهاليهم و زملائهم و بذلك يبدأ الوباء في الإنتشار في جميع أنحاء العالم , قصة سينمائية لا يمكن تصديقها ، و كنت على يقين منذ اليوم الأول من أنه إما أنه لا يوجد هناك فيروس على الإطلاق أو أنه مركب تم التخطيط لإطلاقه عن عمد بعد دراسة عميقة من أجل تحقيق أهداف في غاية الخطورة .
للأسف فإن صحة الإحتمال الثاني قد تأكدت ، و بذلك نحن نواجه خطراً جديداً تماماً و غير مسبوق يتمثل في هذا الفيروس المركب الذي لم يعرف من قبل ، و ينقل عن أخصائي علم الفيروسات قولهم : "بحق الجحيم , من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات ؟ إننا لا نعرف ! " . إن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م بالإضافة إلى جينات من فيروس انفلونزا الطيورH5N1، و أخرى من سلالتين جديدتين لفيروس H3N2 و تشير كل الدلائل إلى أن انفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب و مصنع وراثياً. .هذا المقال هو وليد جهد جماعي يهدف إلى الكشف عن و الوصول إلى الدافع وراء إطلاق هذا الفيروس و الوباء للتحذير مقدماً عن أمور ستحدث في المستقبل القريب .
المحاولة الأولى :
في فبراير 2009م ، قامت شركة باكستر إحدى الشركات الكبرى لإنتاج اللقاحات بإرسال لقاح فيروس الإنفلونزا الموسمي إلى 18 بلداً أوروبياً و كان اللقاح ملوثاً بفيروس انفلونزا الطيورH5N1 الحي , و لحسن الحظ قررت الحكومة التشيكية إختبار اللقاحات كخطوة روتينية و عينت شركة Biotest التشيكية لإختباراللقاح التي قامت بتجربته على حيوانات المختبر . و كانت الصدمة عندما ماتت جميع الحيوانات التي أعطيت اللقاح فأدركوا أن هناك خطأً هائلاً , و أسرعت الحكومة التشيكية إلى إخطار حكومات البلدان الأخرى التي تلقت اللقاح و لحسن الحظ أنها أدركت ذلك في اللحظة الأخيرة . و عندما فحصت الدول الأخرى اللقاحات تبين فعلاً بأن جميع اللقاحات تحتوي على الفيروس الحي , و لو لا الله ثم تمكن التشيك و مختبرات الشركة من القبض على دفعة شركة باكستر الملوثة لكنا الآن في خضم وباء عالمي مع أعداد هائلة من القتلى .
بل الأدهى من ذلك , أنه على الرغم من ذلك "الخطأ" الفادح لم تتم محاكمة أو معاقبة شركة باكستر بأي شكل من الأشكال , علماً بأن الشركة تطبق نظام الحماية البيولوجية المسمى بـ BSL3 (مستوى السلامة الحيوية 3) و هو بروتوكول وقائي صارم كان من شأنه أن يوقف مثل هذا التلوث , إلا أن وصول الفيروس إلى اللقاح بتخطيه بروتوكول السلامة الصارم إلى جانب قوة و كمية الفيروس في اللقاح يظهر بوضوح أن التلويث كان متعمداً ، وهذا في الواقع محاولة لقتل الملايين تم ايقافها بمجرد إهتمام بلد واحد بما كان يحصل و عدم إظهار الثقة العمياء . الجدير بالذكر أن بروتوكول السلامة المتبع يجعل من المستحيل عملياً و تقنياً أن يقفز حتى فيروس واحد من الفيروسات قيد البحث و الدراسة من قسم البحوث إلى قسم تصنيع اللقاحات , و ظهور فيروس H5N1 في قسم الإنتاج ليس له أي مبرر آخر غير أنه تم تمريره عن قصد و تعمد.
قد يعتقد المرء بأن باكستر يكون قد تم إقصاؤها عن الأعمال التجارية بعد إرتكابها مثل هذا "الخطأ" الجسيم ولكن العكس هو الصحيح ، و الذي يثير تساؤلات كثيرة ، مثل : أية أبحاث و أية دراسات دعت الشركة إلى إنتاج ذلك الكم الهائل من الفيروس أصلاً ؟ كيف و لماذا انتهى المطاف بفيروس إنفلونزا الطيور الحي في الملايين من جرعات اللقاح ؟ لماذا شملت اللقاحات على المكونات اللازمة لبقاء الفيروس على قيد الحياة و محتفظاً بقوته طوال تلك الفترة ؟ لماذا لم تتم محاكمة أو معاقبة باكستر أو حتى مسائلتها بأي شكل من الأشكال؟ بدلاً من مقاطعة الشركة و وضعها على القائمة السوداء ، كافأت منظمة الصحة العالمية باكستر بعقد تجاري جديد و ضخم لإنتاج كميات كبيرة من تطعيمات إنفلونزا الخنازير و التي من المقرر أن يتم توزيعها في جميع أنحاء العالم في خريف هذا العام ,كيف بحق الجحيم يمكن أن يكون هذا ممكناً ؟
نقطة التركيز الرئيسية :
دعنا نتحول إلى جانب آخر من لقاح إنفلونزا الخنازير الذي تعمل شركات الأدوية الكبرى و منها باكستر على قدم و ساق لإنتاج كميات كبيرة منها خلال أشهر تكفي لسكان العالم ، و الذي هو موضوع هذا المقال ، و هذا الجانب الآخر هو أن التطعيم المذكور ما هو إلا خطة لتدمير فكرنا و صحتنا و قدراتنا الجنسية عبر حملة تطعيم عالمية واسعة و ذلك بإستخدام مواد إضافية خاصة تسمى المواد المساعدة الهدف النظري من إضافتها هو زيادة قوة التطعيم بحيث تكفي كمية صغيرة منه لتطعيم عدد كبير من الناس و زيادة عدد الجرعات المنتجة خلال فترة زمنية قصيرة , و في حالة تطعيم إنفلونزا الخنازير , ليمكن إنتاجها قبل حلول موسم إنتشار الإنفلونزا في فصل الخريف . و لكن على الرغم من أن هناك العديد من المواد المساعدة الآمنة التي يمكن أن تضاف ، قرروا إضافة مادة السكوالين – و السكوالين هي مادة هامة و منتشرة بشكل كبير في الجسم و يستمدها من الغذاء , إنها المادة الأساسية التي ينتج منها الجسم العديد من الزيوت و الأحماض الدهنية المختلفة المهمة لأداء الوظائف الحيوية الهامة في مختلف أعضاء الجسم ، و هي المادة الأم التي تنتج منها كافة الهرمونات الجنسية سواءً في الرجل أو المرأة و بالتالي المسؤولة عن خصوبة الذكور و الإناث ، كما أنها مهمة لخلايا المخ لتقوم بأداء وظائفها بشكل صحيح و أيضاً تلعب دوراً مهماً في حماية الخلايا من الشيخوخة و الطفرات الجينية . و قد ثبت أن حقن السكوالين كمادة مساعدة مع التطعيمات يسفر عن حدوث إستجابة مناعية مرضية عامة و مزمنة في الجسم بأكمله ضد مادة السكوالين. و من البديهي بعد معرفة أهمية مادة السكوالين في الجسم أن يخلص القارئ إلى أن أي شيء يؤثر على مادة السكوالين سيكون له أثر سلبي كبير على الجسم و أن تحفيز النظام المناعي ضدها سيؤدي إلى إنخفاضها و إنخفاض مشتقاتها و بالتالي معدل الخصوبة و تدني مستوى الفكر و الذكاء و الإصابة بالأمراض المناعية الذاتية .
و بما أن الجسم يستمد حاجته من السكوالين من الغذاء و ليس الحقن عبر الجلد , فإن حقن السكوالين إلى جانب الفيروس الممرض عبر الجلد أثناء حملة التطعيم ضد إنفلونزا الخنازير ، سيكون سبباً في إحداث استجابة مناعية مضادة ليس فقط ضد الفيروس المسبب للمرض بل أيضاً ضد مادة السكوالين نفسها لتتم مهاجمتها هي الأخرى من قبل النظام المناعي . و كما ذكر , فالسكوالين يشكل مصدراً وحيداً للجسم لإنتاج العديد من الهرمونات الستيرويدية بما في ذلك كل من الهرمونات الجنسية الذكرية والأنثوية .و هو أيضاً مصدر للعديد من مستقبلات المواد الكيميائية التي تنقل الإشارات العصبية في الدماغ و الجهاز العصبي ، وعندما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة السكوالين فإن ذلك يسفر عن العديد من الأمراض العصبية و العضلية المستعصية و المزمنة التي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الفكر و العقل و مرض التوحد (Autism) و إضطرابات أكثر خطورة مثل متلازمة لو جيهريج (Lou Gehrig's) و أمراض المناعة الذاتية العامة و الأورام المتعددة و خاصة أورام الدماغ النادرة .
و في دراسات مستقلة , أجريت التجارب على اللقاحات التي شملت على السكوالين كمادة مساعدة و تم حقن خنازير غينيا بها ، و أثبتت تلك الدراسات أن الإضطرابات الناتجة عن تحفيزالمناعة الذاتية ضد السكوالين قتلت 14 من أصل 15من الخنازير , و تمت إعادة التجربة للتحقق من دقة النتائج و جاءت النتائج مؤكدة و متطابقة .
و يعود تاريخ "مزاعم " كون السكوالين مادة مساعدة إلى فترة حرب الخليج الأولى حين تم حقنها للمرة الأولى في حقن لقاح الجمرة الخبيثة للجنود الأمريكان الذين شاركوا فيها ، و قد أصيب العديد من الجنود الذين تلقوا التطعيم بشلل دائم بسبب الأعراض التي تعرف الآن جملة بإسم متلازمة أعراض حرب الخليج , و قد بينت الدراسات و الفحوصات أن 95 في المئة من الجنود الذين تلقوا لقاح الجمرة الخبيثة قد وجدت لديهم أجسام مضادة ضد مادة السكوالين , و أن عدد قليل من الجنود الذين تلقوا اللقاح خلت أجسامهم من الأجسام المضادة بغض النظر عما إذا كانوا قد خدموا في حرب الخليج أم لا . كما خلت أجسام الجنود الذين لم يتلقوا اللقاح من الأجسام المضادة ضد مادة السكوالين حتى أولئك الذين قاتلوا في الخليج . و يثبت ذلك أن 95% من جرعات التطعيم , و ليس كلها , إحتوت على السكوالين و يثبت أيضاً أن المشاركة في الحرب ليس لها أي علاقة بالإصابة بمتلازمة حرب الخليج على عكس ما ادعته مصادر دفاعية حكومية . و قد بلغ مجموع الوفيات الناجمة عن وجود الأجسام المضادة 6.5 في المئة من المجموعة التي تم تلقيحها , كما أثبتت دراسة أخرى أن معدل الخصوبة في الجنود الذين ثبت وجود الأجسام المضادة في أجسامهم قد انخفض بنسبة من 30 – 40 % .

24-09-2009 07:48 PM
الحقيقة
حتى لا يتم استغباؤنا فلابد ان نبحث عن الحقيقة حيث أن القاصي و الداني يعلم بأن الاعلام العالمي يسيطر عليه اليهود وقد يوجهون الانظار لما يريدون وابعادا عما لايريدون , لذا من واجبنا البحث عن الحقيقة وتبيانها بكل موضوعية
"أدت أنباء انتشار "وباء" أنفلونزا الخنازير إلى انتعاش الشركات المتعددة الجنسيات المصنعة للأدوية واللقاحات، حيث تعتبر شركة روش هولدينغ السويسرية وغلاكسو سميث كلاين البريطانية وهما أكبر مجموعتين دوائيتين من المرجح أن تكونا أكبر المستفيدين، في الوقت الذي تكثف فيه الحكومات والمؤسسات طلبات للحصول على دوائي تاميفلو وريلينزا"، "وارتفعت أسهم روش هولدينغ 4% وغلاكسو سميث كلاين 3% في التعاملات الأولى صباح يوم الاثنين (27.04.2009) ، بينما ارتفعت أسهم شركة بيوتا هولدينغز الأسترالية التي أصدرت ترخيص ريلينزا لغلاكسو، إلى 82%".
الأرقام تطول والإحصائيات كثيرة، ولكن خلاصة الأمر أن الدول المتقدمة وعلى رأسها أمريكا وبريطانيا وأستراليا وغيرها، هي المستفيدة الأولى من مليارات الدولارات التي تنهال على خزينتها من شركات الأدوية التي تمتلكها بلادها وهي صاحبة الإنتاج الحصري لتلك اللقاحات
فكما أن أمريكا والدول الغربية لا بد لها من افتعال الحروب حتى تصرف منتجات مصانعها العسكرية، فقصة "أنفلونزا الطيور والخنازير" تلك مشابهة تماما، لإنقاذ تلك الدول من الأزمة المالية العالمية التي تعصف بها على حساب الدول النامية والأخرى المنتجة للنفط، واستنزاف مواردها، حتى تحيا حكومات وشعوب الدول المتقدمة على جثث شعوب الدول النامية.. تلك إذن هي "أنفلونزا الجشع" لا أكثر ولا أقل!!
24-09-2009 07:55 PM
هل هو وباء ؟
العالم يعلن عن تحول المرض إلى وباء، وهو أمر مخيف، وينذر بكارثة، ولكن الحقيقة مخالفة للواقع، حيث أن عدد الإصابات لا تمثل نسبة يمكن أن تكون مقروءة من إجمالي عدد سكان العالم.
وعلى مدى ثلاث سنوات سابقة، وعلى الرغم من الضخ الإعلامي، لم يصب في العالم جراء أنفلونزا الطيور، التي أشبعوا بها الكون لطما، سوى 350 شخصا، وحتى الفيروس نفسه يوجد له علاجات من بينها (التاميفلو والريلنزا). إذن أين الوباء في ذلك؟
أتفق بأن وزارات الصحة في العالم يجب أن تكون جاهزة ومهيأة لمواجهة أي وباء مهما كان، ولكن لماذا التضخيم والتهويل وحالة الذعر التي خطط لها أن تسود سكان الكون؟ والإجابة تقبع في الأرقام والمعلومات التالية:
ابلغت(بصيغة اجبارية ) منظمة الصحة العالمية حكومات الدول النامية كافة – أي نحن العالم الثالث - بضرورة تكديس الأدوية واللقاحات لمواجهة الفيروس في مستودعاتها لتكفي مواطني تلك الدول كافة ، وأستغرب هنا لماذا التركيز على الدول النامية وليس الدول المتقدمة؟ حيث هرولت تلك الدول إلى تقديم طلبات شراء بالمليارات لتلك اللقاحات من الشركات المنتجة لها.. هو نوع من استمرارية الاستعمار لنا واستنفاذ مواردنا ونهبها وللاسف فان حكوماتنا ( عفوا سفراء امريكا والدول الغربية ) هم الادوات التي تنفذ تلك المخططات
24-09-2009 09:11 PM
واحد قرفان وطفران
لعبة، أو اسمحوا لي أن أسميها مسرحية الدجل العالمية، ومحاولة فتح أسواق الكون لمنتجات الدول المتقدمة، هي حلقات يتجاوز عددها مسلسل "سنوات الضياع" أو "نور ومهند" التركيين، ويقفز عدد مشاهديه الذين "يتسمرون" أمام شاشات التلفزة، فزعين من أن يصيبهم داء خنزير هنا أو طير هناك، ما يفوق عدد مشاهدي المجازر الصهيونية على قطاع غزة أو صور الشهيد صدام حسين وقت إعدامه.
24-09-2009 09:45 PM
فرغلي
السؤال الي بيطرح نفسه اين مصانع الدواء الاردنية او العربية واين استعداد الدول الاردن للوباء اذا كان هذا فعلا وباء ويجب مجابهته وحتى لو كانت هذه الدول مستهدفة بهذا الوباء فيجب علينا الاعتماد على انفسنا في ايجاد العلاجات الازمة اذا كنا في كل شئ نعتد على الغرب فهذا فهذه هي المصيبة
26-09-2009 10:27 AM
علاء عبيدات
السلام عليكم جميعا
ما قصرتوا يا اخوان بس اسمحولي احكيلكم هاذي الامراض مش بس هدفها مادي لا هاذي حرب على المسلمين ومثل ما اعلنها الكافر بوش عندما قال الحرب الصليبية قد بدأت
اللهم ارحمنا برحمتك يالله اللهم احمي المسلمين في كل مكان اللهم الهي الكفره ببعضهم عنى يا الله يا كريم يا مغيث
يا اخوان حصنوا انفسكم
بالمعوذات في اي وقت واي مكان بتدخلوه ولا تنسوا سورة البقرة والكهف يس
وان شاء اللله راح تبقى عليكم حماية الرحمن
29-09-2009 12:03 AM
شو بتقولو
بتعرفو انو الشركة اللي بتورد المطعوم للعالم اكبر مساهم فيها جورج بوش ورئيس مجلس الادارة رامسفيلد!!! هذول ورانا ورانا لو حدا ابن حلال خلص عليهم كان كسب فينا اجر وصدقة جاربة عن كف شرورهم...نصيحة لا تستعجلو بأخذ المطعوم لأنو ممكن تكون مضاعفاته وخيمة
30-09-2009 05:15 PM

أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات