يا حق "1 "لم تبقي لي ودودا ولا صاحبا .. !!!


شيء طبيعي جدا ً الذي يقول كلمة الحق سيلاقي البلاوي

والقضايا والتهديدات وخاصة من المسئولين الذين تعودوا على التغول بواسطة دعمهم من قبل الجهات الأمنية المختلفة كما يدعون بحمايتهم ...أما الآن فالجهات الأمنية رفعت يدها عن كثير من الأمور وتركت القانون يتصرف ولكن ما زال القانون يحابي مطبقوه بعض أزلامهم ولكن التطبيق الفعلي سيكون لاحقا ً بعد تشكيل الحكومة البرلمانية القادمة ... ومن تجاوزات القانون تعدي أصحاب القرار على القانون الذي أجاز توزيع الأكشاك على أصحاب ذوي الحاجات الخاصة " أي المعاقين " فلمن وزعت ال 16 كشكا بقرار من قبل أصحاب القرار في بلدية الزرقاء من الذي يحقق بذلك القرار ، الذي أجاز فتح 16 كشك في شارع 36 هل وزعت عشوائيا إما بالواسطة لبعض الأعضاء والمتنفذين الذين يتحكمون بالبلد وباقي المواطنين مديونين لفاتورة الكهرباء ومقطوعية الماء... التي يحاسب عليها كل 3 شهور .

سؤال موجه لوزير البلديات الذي يراقب أداء المجلس البلدي بكامل أعضائه ... واعتقد بأن معاليه على علم بأن البلديات في الأردن "ستفرط مسبحتها " بعد إقرار القانون الجديد الذي قرب تطبيقه ويستغل الفرصة بعض رؤساء البلديات الذين يأخذون القرارات لكسب الوقت ويحصدون المكاسب لذويهم ومعارفهم متسرعين في جباية أكثر أموالا ً في زمن تزداد مديونية البلدية التي قربت على ال 20 مليون دينار قابلة ومرشحة للزيادة في بواقي أشهر عام الجرد 2014 الذي مر على بلدية متخبطة إدارتها في إرضاء أعضاء لجان المسقفات من المقربين وبين المتعهد بصيانة البنية التحتية لشبكة المياه المقدمة من عزيزنا الشعب الأمريكي لسواد عيوننا وأرضائا ً لعضوات مجلس بلدي الزرقاء صاحبات السيارة المهداة من عطوفة المقاول الكريم صاحب العطايا الجزلة ...الله يعطيه اللقايا في مشاريعه المعطاه له من قبل أصحاب الظرف المختوم والفم المكلوم مبروك ...!!!.

وينك وزير البلديات من مهازل البلديات التي تسأل عن أدائها يوم السؤال ولم يطلب من غيرك الجواب فأنت الأمين على مصالح الناس فمن يعملوا معك من فواشل الموظفين ، ومن بعض المنتخبين لمجالس البلديات المتكبرين والمستهترين بقضايا المواطنين وتنفيذ الممكن معها وتعطيل سير العمل نتيجة عدم وضع المناسب من موظف فاسد في مكان بحاجة لصالح وفالح ... ليس لمن هو طالح كما يعرف عنه ، حسب سيرته الوظيفية وسريرته الإجتماعية التي لم تكن يوما ً إيجابية بل تراكماتها كثيرة وجرائرها وفيرة ... يا وزير البلديات فوووق لما يدور منك وتحت ، وتحسس المياه التي تجري في وزارتك وتحت أقدامك وأنت لا تدري ، فهنا المصيبة تكمن.... فأبحث عنها قبل الاستفحال يا مستور الحال يا وزير البلديات غير هالحال لأفضل منه .



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات