الاعلام الامني في مديرية الامن العام
من الطبيعي ان يكون لقوة الدولة ناثير على مكانتها بين الدول وان ينعكس ذلك على تصورها لامنها القومي بما يتحقق لها مكانة متميزة وتحاول مديرية الامن العام من خلال سياسة الاعلام الدفاع عن كيان المجتمع اعتمادا على قدراتها الذاتية في مواجهة ما قد يتهددها من اخطار فتخصص من الموارد والامكانيات ما يتناسب مع حجم وطبيعة هذة الاخطار
فتحضر وظائف مديرية و الامن العام لتاكيد سيادة الدولة الاردنية وحفظ الامن الداخلي بمفهومه الواسع لذلك فان القوة الاعلامية التي تمتلكها مديرية الامن العام ومدى ما يمكن ان يقدمة الاعلام من تفضيات من اجل سلامة الدولة ونياط بة جمع المعلومات ونوخي الدقة الكاملة في تفسير هذه المعلومات وعادةما تقوم بة اجهزة اعلامية فنية متخصصة تقوم بتحليل المعلومات وتقديمها حسب اهميتها ودلالاتها
ان ما يتميز به الاعلام الخاص بمديرية الامن العام التوثيق الاعلامي الذي يجمع ويحصر ويقتني المعلومات والتعامل معها بما يتناسب وابعاد رؤى الدولة وفق النظام والاساليب الفنية مع التميز بين التكنلوجيا في مجال المعلومات والتكنلوجيا الاتصالات في مختلف العمليات وتجهيزها باستخدام توليفة معقدة من المعدات الالكترونية ولاتاتي اهمية الابداع الاعلامي في مديرية الامن العام والحاجة الى العقل المبدع بسبب الثروة التكنلوجية المعلوماتية انما هو في حد ذاتة قيمة من القيم التي يحتاج اليها الاعلام الامني ومن هذا المنطلقفان الاعلام الخاص بمديرية الامن العام يجسد الاهتمام والدراسة والتحليل والابداع للاعلام لمواجهة هذا التدفق المستمر لذلك يوكد الاعلام الامني في مديرية الامن العام في مديرية الامن العام للشكل المبدع من العمق في المضاحين حتى اصبح الاعلام المحلي يبرز مدى اهميتية في المتابعة الدقيقة للاحداث والتطورات ليعرف كيف يفكر المجتمع الاردني وهذة الرسالة الاعلامية ما تحمله من قوة ومرونة وكفاءه وقدرة على المعرفة الهدف والوصول الى النتائج لتعبر تعبيرا صادقا عن وجه النظر الاردنية وهو يجمع الرؤية والتوثيق وابتكار الافكار الجديدة وهذا المنبر الاعلامي الاردني في مديرية الامن العام له هويته ورسالته ووجهة نظرة حول القضايا المهمة على الاحنده المحليه فهناك قدره فائقة على المتابعة للاحداث والتطورات وهذا يعمل على تاجيل المنهج الديمقراطي وتكوين الراي العام وخلق الفرصة للحوار لانه يعتبر مرجعا للمواطن يرجع للمواطن يرجع لها يكتشف حدثا او يؤكد معلومه .
من الطبيعي ان يكون لقوة الدولة ناثير على مكانتها بين الدول وان ينعكس ذلك على تصورها لامنها القومي بما يتحقق لها مكانة متميزة وتحاول مديرية الامن العام من خلال سياسة الاعلام الدفاع عن كيان المجتمع اعتمادا على قدراتها الذاتية في مواجهة ما قد يتهددها من اخطار فتخصص من الموارد والامكانيات ما يتناسب مع حجم وطبيعة هذة الاخطار
فتحضر وظائف مديرية و الامن العام لتاكيد سيادة الدولة الاردنية وحفظ الامن الداخلي بمفهومه الواسع لذلك فان القوة الاعلامية التي تمتلكها مديرية الامن العام ومدى ما يمكن ان يقدمة الاعلام من تفضيات من اجل سلامة الدولة ونياط بة جمع المعلومات ونوخي الدقة الكاملة في تفسير هذه المعلومات وعادةما تقوم بة اجهزة اعلامية فنية متخصصة تقوم بتحليل المعلومات وتقديمها حسب اهميتها ودلالاتها
ان ما يتميز به الاعلام الخاص بمديرية الامن العام التوثيق الاعلامي الذي يجمع ويحصر ويقتني المعلومات والتعامل معها بما يتناسب وابعاد رؤى الدولة وفق النظام والاساليب الفنية مع التميز بين التكنلوجيا في مجال المعلومات والتكنلوجيا الاتصالات في مختلف العمليات وتجهيزها باستخدام توليفة معقدة من المعدات الالكترونية ولاتاتي اهمية الابداع الاعلامي في مديرية الامن العام والحاجة الى العقل المبدع بسبب الثروة التكنلوجية المعلوماتية انما هو في حد ذاتة قيمة من القيم التي يحتاج اليها الاعلام الامني ومن هذا المنطلقفان الاعلام الخاص بمديرية الامن العام يجسد الاهتمام والدراسة والتحليل والابداع للاعلام لمواجهة هذا التدفق المستمر لذلك يوكد الاعلام الامني في مديرية الامن العام في مديرية الامن العام للشكل المبدع من العمق في المضاحين حتى اصبح الاعلام المحلي يبرز مدى اهميتية في المتابعة الدقيقة للاحداث والتطورات ليعرف كيف يفكر المجتمع الاردني وهذة الرسالة الاعلامية ما تحمله من قوة ومرونة وكفاءه وقدرة على المعرفة الهدف والوصول الى النتائج لتعبر تعبيرا صادقا عن وجه النظر الاردنية وهو يجمع الرؤية والتوثيق وابتكار الافكار الجديدة وهذا المنبر الاعلامي الاردني في مديرية الامن العام له هويته ورسالته ووجهة نظرة حول القضايا المهمة على الاحنده المحليه فهناك قدره فائقة على المتابعة للاحداث والتطورات وهذا يعمل على تاجيل المنهج الديمقراطي وتكوين الراي العام وخلق الفرصة للحوار لانه يعتبر مرجعا للمواطن يرجع للمواطن يرجع لها يكتشف حدثا او يؤكد معلومه .
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
الرد على تعليق |
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
| الاسم : | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : | |