فقيدنا الشاب الدكتور خالد فهد المجالي(ابا تهامه)
كنت اكبر من كل مساحات الرثاء!!!
تسلسل اليك الموت خلسة وتخطفك فكان رحيلك مؤلماً فجعت قلوبنا ودمعت عيوننا وتمكن منا الحزن والاسى رحلت قبل الاوان ودون وداع.
تركت جرحاً عميقاً لا تدري متى يدمل أهلك وهم ينتظرونك وأخلفت في مجيئك الموعد.
لا نملك الا الدموع والدعاء لك بالرحمه ايها المصاب الجلل.
حتى الدموع عجزت ونحن نحاول حبسها تعزينا فيك جائنا الخبر المشؤوم فزاد ظلمة الليل وتاهت القصر في ظلامها.
مات الطبيب... مات الطبيب ...
قلوبنا لم تقوى على تلك اللحظه شيباً وشباباً نساءً واطفالاً الموت جاء يختطف الطبيب فاضحى الى الناس ينعي الطبيب.
اعان الله اشقاؤوك وأهلك كنت أنت اكبر مشاريعهم..ونجاحك هو أعظم أمانيهمز
والان انت اصعب ايامهم واحزانهم لقد افجعت الجميع برحيلك ايها الطبيب البارع.
فقدك الاهل وفقدك الابناء وفقدتك العشيره وفقدك مرضاك وفقدتك محراب المسجد.
مصيبة واي مصيبه ، رحيلك دون وداع متحصرين على ريعان شبابك وهمتك وعلمك واخلاقك نبلك وكرامة نفسك وكل ذخائر الخير فيك عزاؤنا فيك ما فيك من الخصال والتقوى والايمان (وبشر المشأئين في الظلم بالنور التام يوم القيامه).
يرحمك الله تعالى ويوسع لك في قبرك ولكن كما قال الشاعر:
هو الموت ما منه ملاذ ومهرب
متى حط ذا عن نعشه ذاكَ يركب
نشاهد ذا عَين اليَقين حقيقَة
عليه مضى طفل وكهل وأشيَب
وَلكن على الرانِ القلوب كأَنّنا
بِما قد علمناه يقيناً تكذب
داء ليس له دواء من ايقن انه حق هانت عليه المصائب ، رحمك الله رحمة واسعه واحسن نزلك وجعل كتابك في يمينك ، نتلوا على روحك المؤمنه الطاهره( يا ايتها النفس المطمئنه ارجعي الى ربك راضية مرضيه فادخلي في عبادي وادخلي جنتي).
كنت اكبر من كل مساحات الرثاء!!!
تسلسل اليك الموت خلسة وتخطفك فكان رحيلك مؤلماً فجعت قلوبنا ودمعت عيوننا وتمكن منا الحزن والاسى رحلت قبل الاوان ودون وداع.
تركت جرحاً عميقاً لا تدري متى يدمل أهلك وهم ينتظرونك وأخلفت في مجيئك الموعد.
لا نملك الا الدموع والدعاء لك بالرحمه ايها المصاب الجلل.
حتى الدموع عجزت ونحن نحاول حبسها تعزينا فيك جائنا الخبر المشؤوم فزاد ظلمة الليل وتاهت القصر في ظلامها.
مات الطبيب... مات الطبيب ...
قلوبنا لم تقوى على تلك اللحظه شيباً وشباباً نساءً واطفالاً الموت جاء يختطف الطبيب فاضحى الى الناس ينعي الطبيب.
اعان الله اشقاؤوك وأهلك كنت أنت اكبر مشاريعهم..ونجاحك هو أعظم أمانيهمز
والان انت اصعب ايامهم واحزانهم لقد افجعت الجميع برحيلك ايها الطبيب البارع.
فقدك الاهل وفقدك الابناء وفقدتك العشيره وفقدك مرضاك وفقدتك محراب المسجد.
مصيبة واي مصيبه ، رحيلك دون وداع متحصرين على ريعان شبابك وهمتك وعلمك واخلاقك نبلك وكرامة نفسك وكل ذخائر الخير فيك عزاؤنا فيك ما فيك من الخصال والتقوى والايمان (وبشر المشأئين في الظلم بالنور التام يوم القيامه).
يرحمك الله تعالى ويوسع لك في قبرك ولكن كما قال الشاعر:
هو الموت ما منه ملاذ ومهرب
متى حط ذا عن نعشه ذاكَ يركب
نشاهد ذا عَين اليَقين حقيقَة
عليه مضى طفل وكهل وأشيَب
وَلكن على الرانِ القلوب كأَنّنا
بِما قد علمناه يقيناً تكذب
داء ليس له دواء من ايقن انه حق هانت عليه المصائب ، رحمك الله رحمة واسعه واحسن نزلك وجعل كتابك في يمينك ، نتلوا على روحك المؤمنه الطاهره( يا ايتها النفس المطمئنه ارجعي الى ربك راضية مرضيه فادخلي في عبادي وادخلي جنتي).
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
رحمك الله و أدخلك فسيح جناته و أسكنك الفردوس الأعلى يا خالي
اللهم ارحمه و أغفر له يا رب العالمين