بالزرقاء تجد العجب والخير بالعم رجب .

من سلوكيات البعض منهم من يتصور نفسة هيلمان.
مدعي بنفوذ ووجود وحضور .
يا مغيث .؟.
وهناك من يدعي برسم سياسات لزرقاء من انتخابات او مشاركات او دعوات .

ونوع أخر يقول هو من يشكل بالزرقاء كما يشاء .؟.
حتى تصور للبعض فى حال سفرها تصاب الزرقاء بنوع من النعاس والافلاس .

سواليف من هم بحالة هرم وسقم .
ووصل بهم التخريف والتحريف من سفاسف السلوك .
ليس لهم مكان وهي حقيقة رغم محاولات البعض لفرضهم ودحشهم بيننا لكن مهم كان يبقى الغراب غراب .
وهذا ربما ساعد بهم حالة الجنون
وهو احد انواع مرض ووسواس الانفصال نتيجة حالة الانهيار للاخلاق.
(اصبح اسماعيل فداء للكبش )
لكن الاهم هناك من تحول لفرجة .
وهو يصيح و بصرح من خلال هرج الكلام يدحش نفسة بقضايا ومصالح الاخرين طفويلي لم يتجاوز عتبة الباب فكيف بهذا (المكان ).
ربما حان وقت الجد والجد هو اعادة توازن الامور للواقع .
والحقيقة لكل مخلوق مكانة دون تقديم او تعتيم .
او منح تصريح لسيارة لدخول مكان ؟.
او دعوة فلان كونة محسوب على علان ليتصدر مجاس الكرام .
فما عاد لعلان حق الوصاية علينا .
وهو مجرد أجير بأجور ومخصصات من خزينة الدولة .
ونشهد ان الفرصة لاتزال تسعفنا لنهوض بوجة الباطل وطرد الشياطين .
ووقف كل شخابيط البعض ممن تكشف دورهم وسقط قناعهم وتقاريرهم الوهمية والحقيقة.
( امن البلاد من حقوق العباد )
بدون حقوق مش ممكن العيش بسلام .
والسلام يستدعي وجود الكرام.
مش ربع الكلام .
وعلى الله يتوكل الصابرين .
فما عاد لحكواتية هذا الزمان مكان فهل نحن بحاجة لمسخرة وتسلية لبقاء هولاء الفجارين بقارعة الطريق لتعكير صفو العباد .
والختام كل يوم .
نتعوذ من الشيطان .
نعيش بسلام.
ومملكتنا بخير وسلام .