رفضا لـ”برافر" التهجيري
"برافر " هومشروع قانون إسرائيلي يهدف إلى تهجير عشرات آلاف البدو وإزالة قراهم في صحراء النقب حيث سيتم هدم 22 قرية في مخطط يعتبر من اخطر المخططات الصهيونية ضد بدو النقب ووفق المخطّط، سيتبعه الاستيلاء على أراضيهم التي تبلغ مساحتها 800 ألف دونم مقسمة على 35 قرية عربية لم تعترف بها إسرائيل منذ عام 1948 .
فمخطط "يرافر " في حال تم تنفيذة فهو يشكل نكبة للفلسطينيين تعادل النكبة الأولى 48 فهو مشروع تقدم بة وزير التخطيط الصهيوني "برافر" عام 2011 وبعد عامين من تقديم المشروع والتصويت علية من قبل الكنيست وبالغالبية الكبيرة تم اقرارة .
إن تمسك الفلسطينيين وصمودهم في أرضهم بحاجة ماسة لوقفة عربية جادة للوقوف إلى جانبهم فهم بأمس الحاجة لهذة الوقفة قبل فوات الأوان فحيث لم نرى أي استنكار من أي جهة عربية سوى بعض الإشارات الخجولة هنا وهناك وكان الأمر لا يعنيهم بشئ .
فالتهجير القسري لبدو النقب سيتم ما لم تحدث صحوة عربية وإسلامية للوقوف في وجة الغطرسة الصهيونية في ارض فلسطين التاريخية .
وعلى المفاوض الفلسطيني في مفاوضاتة العبثية أن يلتفت إلى ما يحاك ضد بدو النقب من مؤامرة تعادل مؤامرة النكبة عام 48 فمشروع "برافر" يهدف إلى استيلاء الكيان الصهيوني لأراضي بدو النقب وهو انتهاك صارخ للقانون الدولي.
وليكن شعارنا كلنا رفضا ل"برافر" التهجيري .
"برافر " هومشروع قانون إسرائيلي يهدف إلى تهجير عشرات آلاف البدو وإزالة قراهم في صحراء النقب حيث سيتم هدم 22 قرية في مخطط يعتبر من اخطر المخططات الصهيونية ضد بدو النقب ووفق المخطّط، سيتبعه الاستيلاء على أراضيهم التي تبلغ مساحتها 800 ألف دونم مقسمة على 35 قرية عربية لم تعترف بها إسرائيل منذ عام 1948 .
فمخطط "يرافر " في حال تم تنفيذة فهو يشكل نكبة للفلسطينيين تعادل النكبة الأولى 48 فهو مشروع تقدم بة وزير التخطيط الصهيوني "برافر" عام 2011 وبعد عامين من تقديم المشروع والتصويت علية من قبل الكنيست وبالغالبية الكبيرة تم اقرارة .
إن تمسك الفلسطينيين وصمودهم في أرضهم بحاجة ماسة لوقفة عربية جادة للوقوف إلى جانبهم فهم بأمس الحاجة لهذة الوقفة قبل فوات الأوان فحيث لم نرى أي استنكار من أي جهة عربية سوى بعض الإشارات الخجولة هنا وهناك وكان الأمر لا يعنيهم بشئ .
فالتهجير القسري لبدو النقب سيتم ما لم تحدث صحوة عربية وإسلامية للوقوف في وجة الغطرسة الصهيونية في ارض فلسطين التاريخية .
وعلى المفاوض الفلسطيني في مفاوضاتة العبثية أن يلتفت إلى ما يحاك ضد بدو النقب من مؤامرة تعادل مؤامرة النكبة عام 48 فمشروع "برافر" يهدف إلى استيلاء الكيان الصهيوني لأراضي بدو النقب وهو انتهاك صارخ للقانون الدولي.
وليكن شعارنا كلنا رفضا ل"برافر" التهجيري .
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
يشار إلى أن "مخطط برافر" عبارة عن قانون أقره الكنيست يوم 24 يونيو 2013 بناء على توصية من نائب رئيس مجلس الأمن القومي السابق إيهود برافر عام 2011 لتهجير سكان عشرات القرى الفلسطينية من صحراء النقب ، وتجميعهم في ما يسمى "بلديات التركيز".
وردد المتظاهرين هتافات معادية للدولة الصهيونية " برافر لن يمر" و "عدو شوف كام ألف ضحية ضد حقوق الإنسانية".
ولم تتعرض قوات الأمن المتمركزة في محيط جامعة الدول العربية، للمتظاهرين على الرغم من عدم حصولهم على تصريح و خرقهم لقانون التظاهر .