أوقفوا الحرب على سورية قبل أن نشعلها حرباً نووية عالمية !
أقول كمؤسس لهيئة الدعوة الإنسانية والأمن الإنساني على المستوى العالمي ، ومن منطلق مسؤولياتنا الإنسانية والأمنية في المنطقة : أوقفوا الحرب على سورية قبل أن نشعلها حرباً نووية عالمية ، ولتحرق الأرض كاملة ومن خلال مخازنكم المستهدفة في أوروبا وأمريكا، لأننا لم نعد راغبين بحياة الذل والمهانة تحت حكم القوى الصهيوأمريكية ، في الوقت الذي ندعو فيه الإنسانيين بكافة المحافل والمجامع الإنسانية على المستوى العالمي إلى تحديد موقفهم المناصر للقادة الإنسانيين في كل من الصين وروسيا وإيران ، ونهيب بهؤلاء القادة العظام إلى الاستعداد للحرب النووية الآن ، وضرب الأهداف النووية التي من شأنها تدمير الأرض بشكل كامل ، لأننا لم نعد نستطيع التعايش مع هذا المسخ الثكنة العسكرية الأمريكية إسرائيل ، ولم نعد نتحمل استمرارية الحرب غير الإنسانية ضد سورية لهذا إذا لم توقف الحرب على سورية ، فليس أمامنا إلا النووي !
نعم ، أيها السادة هذه المقالة ستكون رصاصة النووي التي ستشعل الحرب النووية إذا لم تتوقف الحرب على سورية الآن وبدون شروط ، وعلى الجميع أن يعي جيداً أن القرارات لم تعد بيد الأنظمة العربية ، لهذا فإن كل تحالفاتكم معهم وخططكم ستذهب أدراج الرياح ، وكإنسانيين نقول لكم وبكل صراحة ووضوح وشفافية أنتم وإسرائيل ومصالحكم ومخازن أسلحتكم النووية وأنظمتكم العميلة أصبحتم جميعاً في قلب الهدف العالمي وليس الإقليمي كما تضنون ، فقط أنظروا إلى الجبهات العالمية التي تحيطكم من كل حدب وصوب ، أما بالنسبة للشرق الأوسط فلم تعد إدارة المنطقة عن طريق الأنظمة ، لعدة أسباب أهمها أن حدود سياكس بيكو سقطت منذ إتباعكم سياسة العدوان المفتوح ، والتي ستعطي للمقاومة العالمية حق الرد المفتوح ، وقد أسدت الحكومة الأمريكية لإيران والروس والصينيين والنظام السوري ولكل مقاوم شريف أكبر خدمة عبر إرسالها هؤلاء الإرهابيين القادمين من كهوف تورا – بورا ومزارع الحشيش في أفغانستان ،حيث أن وجودهم أسهم وبشكل كبير في إسقاط كافة الحدود الناتجة عن اتفاقية سياكس بيكو ، وسمحت للقوات المتعددة إقليمياً وقطبياً أن تصل إلى أي مكان تريده عبر تلك الممرات المستخدمة من قبل العصابات المسلحة ، وهنالك خطط ستسرع في زوال إسرائيل على غرار الخطة الأمريكية الغبية التي ستمكن حزب الله من السيطرة الفورية على الجبال الأردنية ، تلك الخطة التي تهدف إلى فرض منطقة حظر طيران في سورية بعد احتلال درعا، معتمدين على قوة من الشباب المدرب قوامها 3000 من السوريين ، والمطلوب من كل من إيران وروسيا والصين أن تبقى مكتوفة الأيدي ، بحسب التقارير التي تتعجب من غباء أمريكا والعربان ، لأنهم يتناسون وعن قصد أننا في عصر الفضاء ولسنا في بدايات القرن العشرين لكي نحرف البوصلة عن إسرائيل النووية ، أمريكا لا تريد أن تستوعب أن كل ما تخطط له يصب في خانة التسريع بمحو إسرائيل ، وتحويل كامل المنطقة من النيل إلى الفرات لجحيم يستحيل فيه استمرار أي مصلحة أمريكية .
أعود وأتساءل من أولئك الأغبياء الذين يضعون لكم الخطط ؟ هل تعلمون ما معنى الدخول إلى سورية عن طريق الأردن ؟ يوجد أكثر من معنى ، معنى إيراني ، ومعنى روسي ، ومعنى صيني ، ومعنى عند النظام في سورية ، ومعنى لدى حزب الله ، ومعنى يخصنا نحن الإنسانيين ، إلا أن كافة المعاني تفيد : أن الإفلاس الأمريكي الاقتصادي والسياسي والعسكري على المستوى العالمي يدفع في تجاه إشعال حرب نووية وهذا يتضح من خلال الحرب القذرة و المستمرة على سورية أرضاً وشعباً ، ونحن على أتم استعداد لها ولتشتعل حرب نووية في الشرق الأوسط والعالم أجمع ، أقولها ومن منطلق مسؤولياتي الإنسانية والأمنية وباسم كافة أبناء المحافل والمجامع الإنسانية على المستوى العالمي، كما وأحذر كل القادة العرب إلى إعادة تقييم الأوضاع قبل فوات الأوان ، فإما أن تكونوا معنا أو ضدنا لم يعد هنالك مناطق رمادية ، وقصة الألوان السياسية تم وأدها لأن القادم هو النووي بعينه ، ولن ينفذ أي زعيم حتى ولو سكن المريخ والحديث هنا موجه لكافة الزعماء الغربيين والعرب ، وسيحاكم كل من وقف ضد الإنسانية والأمن الإنساني بطريقة مباشرة أو غير مباشرة منذ الحرب على أفغانستان والعراق مروراً بفلم الربيع العربي وصولاً إلى ما نشهده في سورية من دموية ووحشية موثقة وإن عجز اللسان عن وصفها .
ما نفهمه بالمختصر أن الخطر الحقيقي بوجود إسرائيل النووية، وباستمرارية الحرب على سورية وما دام الأمر إرهاب نووي فلتكن حرباً عالمية نووية ، تريدون بسط نفوذكم السياسي والاقتصادي على سورية لنهب خيراتها ، وقد حاولتم بطرق متعددة قبل الوصول إلى هذه الجرائم التي تختطف سورية لتعود فيها إلى قرون سابقة ، ولكني أقول لكم خسئتم ستعودون أنتم لتلك القرون بعد أن نشعلها بوجوهكم حرباً نووية مفاجأة وبدون سابق إنذار ، حرباً لا ولم تتوقعونها ، سورية لن تخضع لمؤسساتكم اليهودية وفي مقدمتها صندوق النقد والبنك الدوليين ، سواء أكان سيادة الدكتور بشار الأسد هو القائد لسورية أو غيرة ، أنتم تحاربون فكر والفكر لا يهزم حتى ولو ذهبت الأشخاص ، تباً لكم ألا يكفيكم ما نهبتم ، وأنتم أيها العملاء يكفيكم فأمركم مكشوف ، ولتعلم الإدارة الأمريكية أن ذراعها التخريبي المتمثل بهذه الجماعات الإرهابية تم قطعه وستقطع ذراعكم الثانية إسرائيل ، ونعلنها أمام الجميع : أوقفوا الحرب على سورية قبل أن نشعلها حرباً نووية عالمية ! خادم الإنسانية.
أقول كمؤسس لهيئة الدعوة الإنسانية والأمن الإنساني على المستوى العالمي ، ومن منطلق مسؤولياتنا الإنسانية والأمنية في المنطقة : أوقفوا الحرب على سورية قبل أن نشعلها حرباً نووية عالمية ، ولتحرق الأرض كاملة ومن خلال مخازنكم المستهدفة في أوروبا وأمريكا، لأننا لم نعد راغبين بحياة الذل والمهانة تحت حكم القوى الصهيوأمريكية ، في الوقت الذي ندعو فيه الإنسانيين بكافة المحافل والمجامع الإنسانية على المستوى العالمي إلى تحديد موقفهم المناصر للقادة الإنسانيين في كل من الصين وروسيا وإيران ، ونهيب بهؤلاء القادة العظام إلى الاستعداد للحرب النووية الآن ، وضرب الأهداف النووية التي من شأنها تدمير الأرض بشكل كامل ، لأننا لم نعد نستطيع التعايش مع هذا المسخ الثكنة العسكرية الأمريكية إسرائيل ، ولم نعد نتحمل استمرارية الحرب غير الإنسانية ضد سورية لهذا إذا لم توقف الحرب على سورية ، فليس أمامنا إلا النووي !
نعم ، أيها السادة هذه المقالة ستكون رصاصة النووي التي ستشعل الحرب النووية إذا لم تتوقف الحرب على سورية الآن وبدون شروط ، وعلى الجميع أن يعي جيداً أن القرارات لم تعد بيد الأنظمة العربية ، لهذا فإن كل تحالفاتكم معهم وخططكم ستذهب أدراج الرياح ، وكإنسانيين نقول لكم وبكل صراحة ووضوح وشفافية أنتم وإسرائيل ومصالحكم ومخازن أسلحتكم النووية وأنظمتكم العميلة أصبحتم جميعاً في قلب الهدف العالمي وليس الإقليمي كما تضنون ، فقط أنظروا إلى الجبهات العالمية التي تحيطكم من كل حدب وصوب ، أما بالنسبة للشرق الأوسط فلم تعد إدارة المنطقة عن طريق الأنظمة ، لعدة أسباب أهمها أن حدود سياكس بيكو سقطت منذ إتباعكم سياسة العدوان المفتوح ، والتي ستعطي للمقاومة العالمية حق الرد المفتوح ، وقد أسدت الحكومة الأمريكية لإيران والروس والصينيين والنظام السوري ولكل مقاوم شريف أكبر خدمة عبر إرسالها هؤلاء الإرهابيين القادمين من كهوف تورا – بورا ومزارع الحشيش في أفغانستان ،حيث أن وجودهم أسهم وبشكل كبير في إسقاط كافة الحدود الناتجة عن اتفاقية سياكس بيكو ، وسمحت للقوات المتعددة إقليمياً وقطبياً أن تصل إلى أي مكان تريده عبر تلك الممرات المستخدمة من قبل العصابات المسلحة ، وهنالك خطط ستسرع في زوال إسرائيل على غرار الخطة الأمريكية الغبية التي ستمكن حزب الله من السيطرة الفورية على الجبال الأردنية ، تلك الخطة التي تهدف إلى فرض منطقة حظر طيران في سورية بعد احتلال درعا، معتمدين على قوة من الشباب المدرب قوامها 3000 من السوريين ، والمطلوب من كل من إيران وروسيا والصين أن تبقى مكتوفة الأيدي ، بحسب التقارير التي تتعجب من غباء أمريكا والعربان ، لأنهم يتناسون وعن قصد أننا في عصر الفضاء ولسنا في بدايات القرن العشرين لكي نحرف البوصلة عن إسرائيل النووية ، أمريكا لا تريد أن تستوعب أن كل ما تخطط له يصب في خانة التسريع بمحو إسرائيل ، وتحويل كامل المنطقة من النيل إلى الفرات لجحيم يستحيل فيه استمرار أي مصلحة أمريكية .
أعود وأتساءل من أولئك الأغبياء الذين يضعون لكم الخطط ؟ هل تعلمون ما معنى الدخول إلى سورية عن طريق الأردن ؟ يوجد أكثر من معنى ، معنى إيراني ، ومعنى روسي ، ومعنى صيني ، ومعنى عند النظام في سورية ، ومعنى لدى حزب الله ، ومعنى يخصنا نحن الإنسانيين ، إلا أن كافة المعاني تفيد : أن الإفلاس الأمريكي الاقتصادي والسياسي والعسكري على المستوى العالمي يدفع في تجاه إشعال حرب نووية وهذا يتضح من خلال الحرب القذرة و المستمرة على سورية أرضاً وشعباً ، ونحن على أتم استعداد لها ولتشتعل حرب نووية في الشرق الأوسط والعالم أجمع ، أقولها ومن منطلق مسؤولياتي الإنسانية والأمنية وباسم كافة أبناء المحافل والمجامع الإنسانية على المستوى العالمي، كما وأحذر كل القادة العرب إلى إعادة تقييم الأوضاع قبل فوات الأوان ، فإما أن تكونوا معنا أو ضدنا لم يعد هنالك مناطق رمادية ، وقصة الألوان السياسية تم وأدها لأن القادم هو النووي بعينه ، ولن ينفذ أي زعيم حتى ولو سكن المريخ والحديث هنا موجه لكافة الزعماء الغربيين والعرب ، وسيحاكم كل من وقف ضد الإنسانية والأمن الإنساني بطريقة مباشرة أو غير مباشرة منذ الحرب على أفغانستان والعراق مروراً بفلم الربيع العربي وصولاً إلى ما نشهده في سورية من دموية ووحشية موثقة وإن عجز اللسان عن وصفها .
ما نفهمه بالمختصر أن الخطر الحقيقي بوجود إسرائيل النووية، وباستمرارية الحرب على سورية وما دام الأمر إرهاب نووي فلتكن حرباً عالمية نووية ، تريدون بسط نفوذكم السياسي والاقتصادي على سورية لنهب خيراتها ، وقد حاولتم بطرق متعددة قبل الوصول إلى هذه الجرائم التي تختطف سورية لتعود فيها إلى قرون سابقة ، ولكني أقول لكم خسئتم ستعودون أنتم لتلك القرون بعد أن نشعلها بوجوهكم حرباً نووية مفاجأة وبدون سابق إنذار ، حرباً لا ولم تتوقعونها ، سورية لن تخضع لمؤسساتكم اليهودية وفي مقدمتها صندوق النقد والبنك الدوليين ، سواء أكان سيادة الدكتور بشار الأسد هو القائد لسورية أو غيرة ، أنتم تحاربون فكر والفكر لا يهزم حتى ولو ذهبت الأشخاص ، تباً لكم ألا يكفيكم ما نهبتم ، وأنتم أيها العملاء يكفيكم فأمركم مكشوف ، ولتعلم الإدارة الأمريكية أن ذراعها التخريبي المتمثل بهذه الجماعات الإرهابية تم قطعه وستقطع ذراعكم الثانية إسرائيل ، ونعلنها أمام الجميع : أوقفوا الحرب على سورية قبل أن نشعلها حرباً نووية عالمية ! خادم الإنسانية.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |