الله مع المؤمنين .. على الظالمين .. !!!


الى متى ستبقى شعوبنا مطية تقاد بكلمة كذاب من قالها مهما كانت مسبباته واهدافها هل انتم غنم يا ابناء شعوبنا للمسلخ تساقوا كالخراف الم يكن منكم عاقل لا يخاف والله قمة المهازل ما جرى بالاصطفاف ونهر النيل الجاري بضفاف الشامخ طول العهود الماضية لماذا تكن نفوسكم لفعل السيسي راضية الا تفكروا بعين العقل والتراوية جركم لمخطط بنو صهيون اهل الام الغالية ام عبد الفتاح اليهودية الواهية جركم للمذابح بنو وطني الم تكن هي القاضية ربحت امريكا واسرائيل بدون رهان والمصري قدم كل شيئ والدم كمان للممثل باحتراف سيسي صاحب الالتفاف على شرعية كانت بانتخابات رسمية نتائجها اشرفت عليها هيئات دولية نال شرف الجلوس على الكرسي الشريف النظيف محمد مرسي الذي حورب من كل الخونة والجواسيس في عام مضي بكامل ايامه بدون تخسيس والله اعمال يعجز عنها الشيطان وابليس
وقد حيد فيها القصر ومحمد الرئيس.

عن كل اوامر تخص الاصلاح والعدالة من قبل موظفي الحكومة وبنذالة فحجموه وعن اهدافه الشريفة حيدوه بحقارة فمعظمهم شاركوا في افشاله بجدارة فكانت السنة تجري كالبرق تحت الزمن ومدته فجاء دور السيسي المعين بامرة حضرته وخيل للمواطن المصري ان عبد الفتاح من ينقذه من تخبط يصيب الحكام من زمرته الذين ظاهريا ً معه وباطنيا ً ضده فالسيسي كان معين من قبل الأعداء وليس بأمرته.

ونحن كعرب نصفق ونعبئ من السراب القرب ولا ندري ان الأعداء يخططون لأهلية الحرب بين المصريين وكافة الأحزاب من الشعب ووقف سيسي بنظارته السوداء ...قام وخطب للمواطنين والعسكر وكافة ابناء فناني الطرب بأن الجمعة يوم للتفويض من الشعب لسيسي أصبح بطل قومي لدى ابناء الدمى واللعب كيف ظهر ومن أوصله للقيادة بدون تعب زمان الرويبضة قال عنه اشرف اشراف العرب محمد النبي وجده القرشي بن عبد المطلب.

فجمع بضع مئات الألوف في ميدان التحرير وشحن المواطن منهم الكبير والصغيروجند الاعلاميين والمحللين في مواقع التمرير والكل منهم اصبح من الهرج يدلو بدون تفكير وكأن حقبة مرسي دمرت مصر شر تدمير ودقت طبول الحرب في فضائيات الامس بمصر واليوم كأن الحرب أصبحت على باب القصر والكل من فناني ليالي حمراء العهر ألف مرشالية وسيموفينية الغناء للنصر وكأن الأمة منتصرة على العدو من أمس الظهر أعداء الامة الاسلاميين الذين يجمعوا الظهروالعصر والمغرب يتناولو افطارهم على شربة ماء وتمر ويصلون العشاء والتراويح على ضياء القمر في ميدان رابعة العدوية وجمع المؤمنين وهم طهر والكل ملتزم بصيامه وقيامه بانتظار يوم عيد الفطر سيكون لهم النصر بدون الغير الذي من الحق قهر غيرهم في التحريرمن لعبو الورق وشاربي المسكر.

فالجمع من شعبنا ولكن اكثرم ضلل فالمغفلون لا مبرر لهم ومنهم من جهل وهو كبير بالقدر والسن تقدم ولكن ليس بطفل التجمع تم من الجموع التي تحت الشمس لم تستظل سبحان ربي من اكرم البشرية برمضان وهلاله طل وهو ناصر عبيده الصيام على اتباع العدو المتكبر منهم السيسي والبرادعي ومنصور وموسى عمر ومن المواطنين والحزبين والمختلسين واتباع الكفرربي انصر عبيدك الاحرار وهم من شكر.

على بعض خلقك وهو للعدو يتبع من كفرالله يا رافع العباد من المؤمنين لجنات ونهر وانت على كل شيئ عالم ومقتدر يا عالم الغيب وما يخططون في العلن والسر يا منزل الغيث وهاطل المطر يا من فضلت رمضان على بواقي الاشهريا من قلت في كتابك الكريم عن ليلة القدر بانها خير من الف شهرتنزل الملائكة والروح فيها بكل امر اكرم شعب مصر الذي سرق منه القمح والسكر والقطن والأماكن السياحية والاقصر.


يا ربنا عليك توكلنا ولغيرك لا تكلنا في زمن اصبح كل مقوماته بيد عدونا فلك ربنا المنعة والقدرة على نصرنا فلك نتضرع واليك نتطلع بان تهزم من جمع لنا فيا الله لا تفرح الظالمين بتقاعسنا ولا تجعل لهم سلطان على مكان تجمعنا في كل وقت وزمان ورابعة ميداننا الذي فيه توجهنا لك وبك ومنك نصرتنا فلا تخذلنا ونحن ضعفاء لك وبك تقوينا وامددتنا بقوة فوق طاقتنا وقوتنا ...



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات