ما أن انفتح الستار وبآن المستور على حالة من التعرى الأخلاقى والسياسى والعهر والبلطجة والاجرام الفاضح لعصابات المالكي والجلبي ابناء بريمر اعداء الامة من قتل جماعي لأبناء العراق ونهب مقدراتة وتهجير مواطنية الشرفاء وتجيير مواقفة وبيعها الى دولة الصفويين باثمان بخسة لتكملة مشروع هدم المعبد (العراق العربي) على رؤوس المناديين بعروبتة من ابنائة المدافعين عن ثرواتة الساعين الى تطهيرة من ايادي الفرس واعوان الاحتلال الامريكي والايراني .
وها نحن نشاهد جزء من عروضهم بعد فتح ستار العرض على مسرح المركز الثقافي الملكي حيث مخالب قلة الوفاء وأنياب الفرس وتترية غير مسبوقة بانتهازية وقرصنة ومنتهى النذالة والغدر والخسة من ذات الروؤس الصدئة والايادي التى اعتادت النهب والقتل والتطاول والاجرام تمتد الى حيث ابنآئنا آبناء الشعب الاردني وتمتد الى المكان الى السكان الى الوجدان الى الزمان باياديهم الغادرة وبفواحش القول من الأسنتهم القذرة وانحطاطهم بالفكر وتمادي باللغو وتماهي بعرض تتريتهم وجبنهم ورخصهم على شاشاتهم العميلة الرخيصة لأثبات عنجهيتهم المأزومة واستعراض بطولاتهم الدنيئة بتجمهرهم وتطاولهم على الاوفياء دون خجلا"او وجلا" اواحترام للمكان ورمزيتة ورد المعروف الى اهلة معروف لا متلوف كما تعدودت هذة الفئة فئة البغي والنكران للجميل فئة عصابات المالكي كما تعودت بالغدر والامتهان.
نعم استدل الستارولم يعد مخفي النص والعرض كآن هناك آبطال وشجعان من آبنائنا هناك ضرار وزياد وصدمة على وجوة اهل البلاد من همجية الاوغاد زمرة الاحقاد ومؤمس الجلاد تشاركهم بالانحطاط
ضرار ... نحن لم نعرف آن العبد يتطاول على اسيادة بعد!
أهتزت المشاعر واختلطت الكلمات وزمجر الغضب العام وكان الموقف وآحد آبنائنا الأردنيون ونعم الأبناء...
والخزي والعار لمن سؤلت لهم اياديهم وانفسم واجسادهم المسمومة بتلويث المكان ولمس الوجدان والتمادي على ابنائنا الشجعان....