ربابه ومجوز عبود على باب الدار!


ربابه ومجوز على باب الدار ياعبود ... لعل تتطلع بنت الجيران من سجن الاحلام او الاوهام ومهم كان الجواب بقاء الحكومة والاسعار رغم أنف النواب !!!!.. ونقول عدنا للمربع الاول والخيار برلماني عودة للحكومة (الثقة او على تشكيل الحكومة تقديرا لجهودها الحثيثة برفع الاسعار وتجويع العباد ... لكي نعيد التوازن والامان لدينار وتعزيز الرصيد لبقاء المركزي بخير وسلام ...ومهم كان القرار يبقى الرهان على جيب الموطن لكن بشروط المواطن المسحوق المحروم ابو دخل معدوم هولاء هم قرابين برامج الحكومات ..وصدق من قال ليس هناك خيار امام الحكومات والنواب الكرام سوى التضحية بمعيشة المواطن وبقاء سياسة لطم المواطن خيار سهل التطبيق وسهل التنفيذ وسهل التمثيل عليه.. وامام هذا الانجاز لسادة النواب نرفع لهم ولحضورهم واصراهم وتحديهم على تمرير صفقة الاسعار واعادة الثقة لحكومة من ساعة وجودها برامجها محصورها بسياسة الاسعار ولهم الحق علينا برفع عقال الرأس لهم مش عليهم .. وربما تبقى القبعات على شكل طرابيش وعلى دق المهابيش ومجوز عبود مرفوعة طول جلسات النواب على امل المزيد من صعود اسعار المحروقات وحرق كافة سلع الغذاء لعل المواطن يعلن سياسة ترشيد (بعنوانة مقاطعة المحروقات ووقف استعمال الغاز والكاز والبديل عن البنزين العودة لركوب الخيل والحمير هي بدائل وهي ووسائل نقل تعيد للحمير حق الوجود و تعزز مناخ الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي وتحمى المناخ البئي من تلوث الهواء وتوفر المحروقات لضيوف والوافدين والمهجرين والاصدقاء بأسعار مريحة حتى نعطي الصورة الحصرية منه هم المعصورين و من هم المنصورين (باعادة الثقة والمواطن للجحيم مرت الايام والنواب بصراخ وصياح حتى قرعة الاجراس واعادة النسور لتحليق . يعني عدم تحمل النواب مسؤولياتهم في الاتفاق على رئيس قبل هذا التاريخ يؤكد للجميع ليس لنا مفر النواب امامك والحكومة وراءكم وليس لكم خيار وخياركم طرشي .. ونحن وبكل الاحترام نعلن صفرة الانتهاء من فصل الاستعداد الى فصل الافتتاح شريطة الاستعداد لتصفيق وهز الرؤوس وفاصل وتواصل سياسة الاسعار والتعينات ولكم طول البقاء مع الدعاء اللهم عليهم لا علينا اللهم احمى مملكتنا من قادم الايام وتفسير الاحلام ..أمين ..النقابي محمد الهياجنه



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات